الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص يُعني هذا البحث بدراسة ( رؤية العالم عند الشعراء الكُـتًاب في عصر الأيوبيين (568هــ - 968م – 648 هــ - 1517م ) , مستعينا بـفئة خاصة من فئات المجتمع الأيوبي وهم الشعراء الكُتًاب بوصفهم طبقةً سياسية واجتماعيةً وثقافية وقد تأسس هذا الموضوع علي منهج البنيوية التكوينية, للوسيان جولدمان (luscine Goldman ) , مستعينا بمنهجية رؤية العالم ويتكون من المقدمة والتمهيد , وثلاثة فصول : الفصل الأول : (الرؤية الموضوعية عند الشعراء الكُتًاب في العصر الأيوبي). و يضم ثلاثة مباحث : المبحث الأول : الرؤية السياسية والاجتماعية والمرأة في مخيلات الشعراء. المبحث الثاني: الرؤية الدينية . المبحث الثالث : الطبيعة في مخيلات الشعراء الفصل الثاني : ( الرؤية الفنية عند الشعراء الكُتًاب في العصر الأيوبي ) . ويضم ثلاثة مباحث : المبحث الأول : الــلـغــة . المبحث الثاني : المؤثرات الإيقاعية والموسيقية . المبحث الثالث : الصورة الشعرية . الفصل الثالث : ( رؤية العالم عند الشعراء الكتاب بين الآحادية والتعددية) ويضم ثلاثة مباحث : المبحث الأول : توحدً الرؤية عند الشعراء الكُـتًاب في العصر الأيوبي .. وأسبابها . , و الكتابة وأثرها في رؤي الشعراء الكُتًاب الأيوبيين المبحث الثاني: تباينُ الرؤية عند الشعراء الكُـتًاب في العصر الأيوبي .. وأسبابها هذا و قد انتهت الدراسة بثلاثة ملاحق هما : ملحق المصطلحات البحثية , وملحق تراجم للشعراء مصدر الدراسة وملحق الجداول و خاتمة , ويمكن إجمال ما توصلتُ إليه في تلك الخاتمة فيما يلي : 1- دور هؤلاء الشعراء الكُـتًاب في الحروب الصليبية من حيث التشجيع والحماسة للجيش والقادة والسلاطين وتوحدّ رؤيتهم في الإشادة بهؤلاء القادة وتعدد الرؤية في نفس الوقت مع هؤلاء الشعراء . 2- استطاع هؤلاء الشعراء الكُتًاب أن يمثلوا تصورا حقيقيا لرؤية العالم , ذلك بما حققته الطبقةُ الواحدة , وهي أصحاب الكتابة في ديوان الإنشاء بوصفهم طبقة سياسية واجتماعية وثقافية . |