الفهرس 
Chapter (1) IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 297 |  |  |
| | | from | 297 | | |
Abstract
”تعتبر ظاهرة الانفصال الحبيبي للركام من طبقة الاسفلت ، التي تُعرَّف على أنها خسارة كلية من سطح الأسفلت ، واحدة من أنماط فشل الأرصفة المرنة في كل من الطرق السريعة وأرصفة المطارات الانفصال الحبيبي للركام من طبقة الاسفلت هي ظاهرة معقدة لها العديد من التخصصات الآليات والأسباب. تم تعيين أحد الأهداف الرئيسية لهذه الدراسة على توفر أساسًا واضحًا لتقييم الخلطات المختلفة من حيث مقاومة الانفصال. تم استكشاف أولي لثلاثة مطارات في جنوب شرق ولاية كوينزلاند.تشير قياسات النسيج باستخدام مقياس نسيج الليزر إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الأقسام التي يتم تحميلها بها والأقسام غير المحمله في كل من المدارج والممرات. ومن هنا، استحداث اختبار واقعي يحاكي المجال البيئي و الظروف التي تؤدي إلى تقادم البيتومين وتقصف الخليط الذي يسبب انفصال حبيبي تم اقتراح غرفة التجوية التي تجمع بين الأشعة فوق البنفسجيةو الحرارة. تم استخدام الإشعاع والحرارة لمحاكاة الظروف البيئيه بالإضافة إلى فرن تدفق الهواء. تضمنت المرحلة الأولى من الاختبارات المعملية ووضع العينات المختلفه في كل من الفرن التقليدي وغرفة الطقس المجهزة بالأشعة فوق البنفسجية لـ 98 يومًا ، مع اختبار كل 14 يومًا لمعرفة المعامل المرن وقوام السطح. أظهرت أنواع الخليط نفس الاتجاه المتمثل في زيادة معامل المرونة وخشونة السطح مع زيادة مدة التقادم. الخلطات كثيفة التدرج أظهرت العينات المضغوطة تباينًا أقل في النتائج مقارنةً بالتدريج الكثيف قياسات عمق الخشونه السطحي للخلطات المتدرجه الكثيفه أظهرت العينات المدموكه معمليا قيم أكثر واقعية مقارنةبالعينات المستخرجه من الحقل. ومن ثم ، يوصى بإدراج العينات المدموكه معمليا في دراسات مستقبلية لتجنب التباين في النتائج. المرحلة الثانيه من الدراسه تضمنت اختبارات ريولوجيه و كيميائيه للبيتومين المستخرج من الخلطات التي تم تسريع تقادمها معمليا و اظهرت النتائج ان الطبقة العلويى من الاسفلت يتم تقادمها بشكل اسرع مقارنة بباقي قطاع الرصف و خاصة في العينات التي تم وضعها في غرفة التجوية التي تحتوي علي الاشعه الفوق بنفسجية مما يعني ان الاختبار المستحدث اكثر واقعية و يوصي بادراجه في الاختبارات المستقبليه. كما اظهرت النتائج وجود علاقة بين نتائج اختبار FTIR و اختبار SARA و لكن يوصي بدراسات علي هدد اكبر من العينات مستقبلا. و يفضل فصل مكونات الاسفلت الاربعه و تحليل كل مكون علي حده كيميائيا بواسطة جهاز FTIR. >اجمالا توصي الدراسه بادراج الاشعه فوق البنفسجيه في اختبارات التقادم المستقبليه و اجراء مقارنة مع العينات الحقليه مما قد يفيد في توقع العيوب للخلطات الاسفلتيه المختلفه .