الفهرس 
مناخ دولة أثيوبيايوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 269 |  |  |
| | | from | 269 | | |
المستخلص
الدراسة بعنوان ”أطلس المطر في إثيوبيا دراسة مناخية كارتونية باستخدام تقنيات الجيوماتكس”.
مقدمة في دراسة أطلس المطر في إثيوبيا كدراسة جغرافيا كارتو مناخية.
دراسة المطر هي إحدى الدراسات التي تدل على العلاقة بين كمية المطر وعدد الأيام الممطرة من الجانب ومستوى ارتفاع سطح الأرض وعناصر المناخ المختلفة (درجة الحرارة ، الرياح ، الرطوبة ، الندى) من الجانب الآخر ، حيث يتم احتوائه ضمن توليفة من العناصر التي يعبرون عنها
معا ما كانت الدراسة في نطاق البحث يمكن أن يكون المحدد المقترن بخصائص معينة يعكس الطابع المكاني لمنطقة الدراسة (إثيوبيا) تنتهي الدراسة باستنتاج اشتمل على النتائج والتوصيات.
اشتملت الدراسة على عدد من الموضوعات (خصائص سطح الأرض ومناخ منطقة الدراسة - التوزيع المكاني - التساقط الزمني - التغير في كمية المطر - القيمة الفعلية للمطر - علاقة المطر بالتنمية المستدامة) ، هدفت الدراسة إلى دراسة الخصائص. من الأمطار في إثيوبيا ودرجات متناقضة
وحساب اتجاهات التغير في المطر وتحليلها إحصائيًا لتحديد أهميتها ، وإبراز أهمية استخدام أساليب ومقاربات رسم الخرائط في رصد اتجاهات التغير في كمية المطر على مدى فترة زمنية ، وكذلك إبراز الأهمية. من استخدام الأطالس لتسهيل
القراء في معرفة ما تؤدي إليه الدراسة. توضيح دور استخدام النظم الحديثة (الهندسة) في الدراسات الجغرافية والفلكية والبيئية.
عندها ستكون قادرة على تعويض حصص المياه التي ستفقدها خلال فترة ملء خزان / بحيرة سد النهضة. ويتم ذلك من خلال: تعظيم الاستفادة من المياه الجوفية وتحسين شبكة القنوات وقنوات الري. لتقليل الفاقد من المياه ، ومعالجة مياه الصرف الزراعي بطرق آمنة و
إعادة استخدامه.
لمن ومن بين هذه التوصيات جاء البحث عن حلول غير تقليدية ، مثل البحث في تطبيقات المياه الافتراضية ؛ من أجل توفير المياه المستخدمة في النشاط والإنتاج الصناعي ، وابتكار أصناف زراعية جديدة تحقق إنتاجية أعلى واحتياجات مائية أقل ، ومحاولة إحياء أعالي النيل
مشاريع في المنطقة الاستوائية ، وقناة جونقلي في جنوب السودان. إذا كان من المتوقع أن يحرم سد النهضة مصر من كمية تتراوح بين 10-15 مليار متر مكعب من المياه ، فإن تنفيذ هذه المشاريع سيزيد من عائدات المياه القادمة لمصر في أسوان بنحو 12 مليار متر مكعب. دعت الدراسة ل
مزيد من الدراسات الجيولوجية والهيدرولوجية والجغرافية والبيئية والاجتماعية التي يتعين إجراؤها باستخدام التكامل التطبيقي المتكامل بين تقنيات الاستشعار عن بعد وأنظمة المعلومات الجغرافية. رصد ومتابعة الوضع المائي وحساب التدفقات المائية لروافد النهر في حوض النيل الأزرق. بالإضافة إلى التحليل الإحصائي المكاني المستمر لاستخدامات الأراضي في الحوض وخاصة الزراعية منها. - تقييم وضعها المائي ، من خلال حساب حجم استهلاكها من المياه المخزنة ، وتوسيع قناة توشكى وتعميقها ، بالتزامن مع بداية التخزين أمام سد النهضة ؛ تحسبا لاحتمال حدوث انهيار مفاجئ لسد النهضة.