Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
ترجمة أڤيڤا شوسمان لكتاب ”قصص الأنبياء” للكسائي إلى العبرية
المؤلف
حسين,ياسمين حسن خضر
هيئة الاعداد
باحث / ياسمين حسن خضر حسين
مشرف / محمد محمود السامي
مشرف / مروة أحمد وهدان
مشرف / ////////////
عدد الصفحات
(262) p.
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
1/1/2023
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الألسن - اللغة العبرية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 318

from 318

المستخلص

ملخَّص الرسالة
الترجمة هي فعلٌ إنساني قديم قدم الحضارة الإنسانية، فأينما وُجد الإنسان وتعددت الألسنة وتنوَّعت الثقافات، صارت الحاجة إلى التواصل والتفاهم، فكانت الترجمة هي الوسيط الثقافي والحضاري بين الشعوب. فعلى مر التاريخ لعبت الترجمة دورًا مهمًا في نقل العلوم والمعارف بين الحضارات المختلفة.
تعد الباحثة الإسرائيلية ”אביבה שוסמן” ”أڤيڤا شوسمان” التي تتناول ترجمتها هذه الدراسة ”أبرز من تخصَّص في دراسة التاريخ الإسلامي، وتقديم دراسات مستفيضة عنه، فقد نالت درجة الدكتوراه عن دراسة حملت عنوان ”סיפורי הנביאים במסורת המוסלמית: בעיקר ע”פי קצץ אלאנביאא למוחמד בן עבד אללה אלכסאאי” ”قصص الأنبياء في التراث الإسلامي” بالتطبيق على قصص الأنبياء للكسائي عام 1981م. ثم قامت بنشر كتاب منفصل عن ترجمتها لكتاب قصص الأنبياء للكسائي عام 2013 م، وذلك الكتاب هو موضوع الدراسة-
اعتمدت هذه الدراسة على معظم القصص الواردة في هذا الكتاب، لكنها ركَّزت في الدراسة التطبيقية ، في المقام الأول، على قصص الخلق وقصص أنبياء بني إسرائيل، كما إنها اعتمدت في دراستها للهوامش التي ذيَّلت ترجمة ”أڤيڤا شوسمان” تقريبًا على معظم القصص الواردة في النص المصدر.
-أهمية الدراسة:
تتمثل أهمية الدراسة في أنها تكشف عن منهج المؤسسة الأكاديمية في إسرائيل في التعامل مع التراث العربي، وتكشف أيضًا عن مدى اهتمام هذه المؤسسة بسبر أغوار العقلية العربية الإسلامية، من خلال الوقوف على المكونات الأولى لهذه الثقافة، التي يعد كتاب الكسائي جزءًا أصيلًا منها، لاسيما أن هذا الكتاب يتمتع بلغة عربية ذات خصائص معينة، تجعل من الصعب على أي مترجم عادي فهمها والتعامل معها وترجمتها ترجمة سليمة.
-هدف الدراسة:
تهدف الدراسة إلى التعرف على مدى نجاح المترجمة في الوقوف على خصوصية النص المصدر، ومدى نجاحها في التعرف على السياق الثقافي والاجتماعي لكثير من الألفاظ والتراكيب والمصطلحات العربية المستعملة في تلك الحقبة الزمنية في النص المصدر، وتهدف الدراسة كذلك إلى الوقوف على كيفية تغلُّب المترجمة على الصعوبات التي واجهتها أثناء الترجمة ومدى تصرفها فيها وذلك من خلال التركيز على التقنيات التي لجأت إليها من أجل إخراج نص يتسم بالتكافؤ الشكلي، أو التكافؤ الدلالي، أو الدمج بينِهما.
-منهج الدراسة:
المنهج المتبع في الدراسة هو المنهج التحليلي النقدي، حيث يتم عرض النص المصدر ومقارنته بالنص الهدف، وتقييم هذه الترجمة، وتوضيح مدى توفيق المترجمة أو إخفاقها في نقل النص المصدر إلى لغتها الأم، وذلك عن طريق لجوءها للعديد من تقنيات استراتيجيتي التغريب والتوطين في الترجمة.

ملخَّص الرسالة
الترجمة هي فعلٌ إنساني قديم قدم الحضارة الإنسانية، فأينما وُجد الإنسان وتعددت الألسنة وتنوَّعت الثقافات، صارت الحاجة إلى التواصل والتفاهم، فكانت الترجمة هي الوسيط الثقافي والحضاري بين الشعوب. فعلى مر التاريخ لعبت الترجمة دورًا مهمًا في نقل العلوم والمعارف بين الحضارات المختلفة.
تعد الباحثة الإسرائيلية ”אביבה שוסמן” ”أڤيڤا شوسمان” التي تتناول ترجمتها هذه الدراسة ”أبرز من تخصَّص في دراسة التاريخ الإسلامي، وتقديم دراسات مستفيضة عنه، فقد نالت درجة الدكتوراه عن دراسة حملت عنوان ”סיפורי הנביאים במסורת המוסלמית: בעיקר ע”פי קצץ אלאנביאא למוחמד בן עבד אללה אלכסאאי” ”قصص الأنبياء في التراث الإسلامي” بالتطبيق على قصص الأنبياء للكسائي عام 1981م. ثم قامت بنشر كتاب منفصل عن ترجمتها لكتاب قصص الأنبياء للكسائي عام 2013 م، وذلك الكتاب هو موضوع الدراسة-
اعتمدت هذه الدراسة على معظم القصص الواردة في هذا الكتاب، لكنها ركَّزت في الدراسة التطبيقية ، في المقام الأول، على قصص الخلق وقصص أنبياء بني إسرائيل، كما إنها اعتمدت في دراستها للهوامش التي ذيَّلت ترجمة ”أڤيڤا شوسمان” تقريبًا على معظم القصص الواردة في النص المصدر.
-أهمية الدراسة:
تتمثل أهمية الدراسة في أنها تكشف عن منهج المؤسسة الأكاديمية في إسرائيل في التعامل مع التراث العربي، وتكشف أيضًا عن مدى اهتمام هذه المؤسسة بسبر أغوار العقلية العربية الإسلامية، من خلال الوقوف على المكونات الأولى لهذه الثقافة، التي يعد كتاب الكسائي جزءًا أصيلًا منها، لاسيما أن هذا الكتاب يتمتع بلغة عربية ذات خصائص معينة، تجعل من الصعب على أي مترجم عادي فهمها والتعامل معها وترجمتها ترجمة سليمة.
-هدف الدراسة:
تهدف الدراسة إلى التعرف على مدى نجاح المترجمة في الوقوف على خصوصية النص المصدر، ومدى نجاحها في التعرف على السياق الثقافي والاجتماعي لكثير من الألفاظ والتراكيب والمصطلحات العربية المستعملة في تلك الحقبة الزمنية في النص المصدر، وتهدف الدراسة كذلك إلى الوقوف على كيفية تغلُّب المترجمة على الصعوبات التي واجهتها أثناء الترجمة ومدى تصرفها فيها وذلك من خلال التركيز على التقنيات التي لجأت إليها من أجل إخراج نص يتسم بالتكافؤ الشكلي، أو التكافؤ الدلالي، أو الدمج بينِهما.
-منهج الدراسة:
المنهج المتبع في الدراسة هو المنهج التحليلي النقدي، حيث يتم عرض النص المصدر ومقارنته بالنص الهدف، وتقييم هذه الترجمة، وتوضيح مدى توفيق المترجمة أو إخفاقها في نقل النص المصدر إلى لغتها الأم، وذلك عن طريق لجوءها للعديد من تقنيات استراتيجيتي التغريب والتوطين في الترجمة.

ملخَّص الرسالة
الترجمة هي فعلٌ إنساني قديم قدم الحضارة الإنسانية، فأينما وُجد الإنسان وتعددت الألسنة وتنوَّعت الثقافات، صارت الحاجة إلى التواصل والتفاهم، فكانت الترجمة هي الوسيط الثقافي والحضاري بين الشعوب. فعلى مر التاريخ لعبت الترجمة دورًا مهمًا في نقل العلوم والمعارف بين الحضارات المختلفة.
تعد الباحثة الإسرائيلية ”אביבה שוסמן” ”أڤيڤا شوسمان” التي تتناول ترجمتها هذه الدراسة ”أبرز من تخصَّص في دراسة التاريخ الإسلامي، وتقديم دراسات مستفيضة عنه، فقد نالت درجة الدكتوراه عن دراسة حملت عنوان ”סיפורי הנביאים במסורת המוסלמית: בעיקר ע”פי קצץ אלאנביאא למוחמד בן עבד אללה אלכסאאי” ”قصص الأنبياء في التراث الإسلامي” بالتطبيق على قصص الأنبياء للكسائي عام 1981م. ثم قامت بنشر كتاب منفصل عن ترجمتها لكتاب قصص الأنبياء للكسائي عام 2013 م، وذلك الكتاب هو موضوع الدراسة-
اعتمدت هذه الدراسة على معظم القصص الواردة في هذا الكتاب، لكنها ركَّزت في الدراسة التطبيقية ، في المقام الأول، على قصص الخلق وقصص أنبياء بني إسرائيل، كما إنها اعتمدت في دراستها للهوامش التي ذيَّلت ترجمة ”أڤيڤا شوسمان” تقريبًا على معظم القصص الواردة في النص المصدر.
-أهمية الدراسة:
تتمثل أهمية الدراسة في أنها تكشف عن منهج المؤسسة الأكاديمية في إسرائيل في التعامل مع التراث العربي، وتكشف أيضًا عن مدى اهتمام هذه المؤسسة بسبر أغوار العقلية العربية الإسلامية، من خلال الوقوف على المكونات الأولى لهذه الثقافة، التي يعد كتاب الكسائي جزءًا أصيلًا منها، لاسيما أن هذا الكتاب يتمتع بلغة عربية ذات خصائص معينة، تجعل من الصعب على أي مترجم عادي فهمها والتعامل معها وترجمتها ترجمة سليمة.
-هدف الدراسة:
تهدف الدراسة إلى التعرف على مدى نجاح المترجمة في الوقوف على خصوصية النص المصدر، ومدى نجاحها في التعرف على السياق الثقافي والاجتماعي لكثير من الألفاظ والتراكيب والمصطلحات العربية المستعملة في تلك الحقبة الزمنية في النص المصدر، وتهدف الدراسة كذلك إلى الوقوف على كيفية تغلُّب المترجمة على الصعوبات التي واجهتها أثناء الترجمة ومدى تصرفها فيها وذلك من خلال التركيز على التقنيات التي لجأت إليها من أجل إخراج نص يتسم بالتكافؤ الشكلي، أو التكافؤ الدلالي، أو الدمج بينِهما.
-منهج الدراسة:
المنهج المتبع في الدراسة هو المنهج التحليلي النقدي، حيث يتم عرض النص المصدر ومقارنته بالنص الهدف، وتقييم هذه الترجمة، وتوضيح مدى توفيق المترجمة أو إخفاقها في نقل النص المصدر إلى لغتها الأم، وذلك عن طريق لجوءها للعديد من تقنيات استراتيجيتي التغريب والتوطين في الترجمة.


ملخَّص الرسالة
الترجمة هي فعلٌ إنساني قديم قدم الحضارة الإنسانية، فأينما وُجد الإنسان وتعددت الألسنة وتنوَّعت الثقافات، صارت الحاجة إلى التواصل والتفاهم، فكانت الترجمة هي الوسيط الثقافي والحضاري بين الشعوب. فعلى مر التاريخ لعبت الترجمة دورًا مهمًا في نقل العلوم والمعارف بين الحضارات المختلفة.
تعد الباحثة الإسرائيلية ”אביבה שוסמן” ”أڤيڤا شوسمان” التي تتناول ترجمتها هذه الدراسة ”أبرز من تخصَّص في دراسة التاريخ الإسلامي، وتقديم دراسات مستفيضة عنه، فقد نالت درجة الدكتوراه عن دراسة حملت عنوان ”סיפורי הנביאים במסורת המוסלמית: בעיקר ע”פי קצץ אלאנביאא למוחמד בן עבד אללה אלכסאאי” ”قصص الأنبياء في التراث الإسلامي” بالتطبيق على قصص الأنبياء للكسائي عام 1981م. ثم قامت بنشر كتاب منفصل عن ترجمتها لكتاب قصص الأنبياء للكسائي عام 2013 م، وذلك الكتاب هو موضوع الدراسة-
اعتمدت هذه الدراسة على معظم القصص الواردة في هذا الكتاب، لكنها ركَّزت في الدراسة التطبيقية ، في المقام الأول، على قصص الخلق وقصص أنبياء بني إسرائيل، كما إنها اعتمدت في دراستها للهوامش التي ذيَّلت ترجمة ”أڤيڤا شوسمان” تقريبًا على معظم القصص الواردة في النص المصدر.
-أهمية الدراسة:
تتمثل أهمية الدراسة في أنها تكشف عن منهج المؤسسة الأكاديمية في إسرائيل في التعامل مع التراث العربي، وتكشف أيضًا عن مدى اهتمام هذه المؤسسة بسبر أغوار العقلية العربية الإسلامية، من خلال الوقوف على المكونات الأولى لهذه الثقافة، التي يعد كتاب الكسائي جزءًا أصيلًا منها، لاسيما أن هذا الكتاب يتمتع بلغة عربية ذات خصائص معينة، تجعل من الصعب على أي مترجم عادي فهمها والتعامل معها وترجمتها ترجمة سليمة.
-هدف الدراسة:
تهدف الدراسة إلى التعرف على مدى نجاح المترجمة في الوقوف على خصوصية النص المصدر، ومدى نجاحها في التعرف على السياق الثقافي والاجتماعي لكثير من الألفاظ والتراكيب والمصطلحات العربية المستعملة في تلك الحقبة الزمنية في النص المصدر، وتهدف الدراسة كذلك إلى الوقوف على كيفية تغلُّب المترجمة على الصعوبات التي واجهتها أثناء الترجمة ومدى تصرفها فيها وذلك من خلال التركيز على التقنيات التي لجأت إليها من أجل إخراج نص يتسم بالتكافؤ الشكلي، أو التكافؤ الدلالي، أو الدمج بينِهما.
-منهج الدراسة:
المنهج المتبع في الدراسة هو المنهج التحليلي النقدي، حيث يتم عرض النص المصدر ومقارنته بالنص الهدف، وتقييم هذه الترجمة، وتوضيح مدى توفيق المترجمة أو إخفاقها في نقل النص المصدر إلى لغتها الأم، وذلك عن طريق لجوءها للعديد من تقنيات استراتيجيتي التغريب والتوطين في الترجمة.