الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص إن ظهور وسائل الإتصال والتكنولوجيا الحديثة وإنتشار مواقع التواصل الإجتماعى، قد أدي إلى ظهور جريمة بث الشائعات بما تمثله من خطورة على أمن المجتمع، مما أثر على فعالية الشائعة من حيث قدرتها على الإنتشار وإحداث تهديدات لأمن الشعوب. ولقد تناول الباحث هذه الدراسة من خلال مقدمة ،وقسم الباحث الدراسة إلى فصل تمهيدى وبابين، حيث جاء الفصل التمهيدي بعنوان ماهية الشائعات عبر وسائل التواصل الإجتماعى، وتم تقسيمة إلى مبحثين، جاء المبحث الأول بعنوان مفهوم الشائعات عبر وسائل التواصل الإجتماعى، والمبحث الثاني بعنوان ماهية مواقع التواصل الإجتماعي وانواعها وأثرها على نشر جريمة بث الشائعات. وجاء الباب الأول بعنوان ماهية جريمة بث الشائعات فى ضوء حرية التعبير عن الرأى، وتم تقسيمة إلى فصلين، الفصل الأول بعنوان التوازن بين حرية التعبير عن الرأى وتحقيق أمن المجتمع، والفصل الثانى جاء بعنوان المصلحة المحمية في جريمة بث الشائعات عبر وسائل التواصل الإجتماعى وطبيعتها القانونية. الباب الثانى جاء بعنوان المسئولية الجنائية لمروجى الشائعات عبر وسائل التواصل الإجتماعي، وتم تقسيمة إلى فصلين، الفصل الأول بعنوان المواجهة الموضوعية لجريمة بث الشائعات عبر وسائل التواصل الإجتماعى، فى حين جاء الفصل الثانى بعنوان المواجهة الإجرائية لجريمة بث الشائعات عبر وسائل التواصل الإجتماعى. |