الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تمثل لهدف الرئيس للبحث في تعزيز ثقافة التطوع في المدارس المصرية اليابانية من خلال تفعيل دور الاتصال الإداري للقيادات وذلك من خلال: التعرف على الأطر النظرية والمفاهيمية للإتصال الإداري ودوره في تعزيز ثقافة التطوع. الوقوف على واقع النظام التعليمي بالمدارس المصرية اليابانية (الفلسقة، أهم الملامح والخصائص، أوجه الاستفادة) عرض أهم الممارسات الإدارية للقيادات المدرسية بالمدارس المصرية اليابانية في تطبيق برنامج الأنشطة الخاصة (التوكاتسو). رصد معوقات ممارسة القيادات بالمدارس المصرية اليابانية للإتصال الإداري ودوره في تعزيز ثقافة التطوع . العالمية لإنشاء منصات النشر للدوريات العلمية، تحليل أشهر قواعد البيانات العالمية للوصول الحر للدوريات العلمية، واستخدم البحث المنهج الوصفي التحليلي، لملائمته لطبيعة الدراسة، تمثلت أداة البحث فيالاستبيان حول معوقات ممارسة القيادات بالمدارس المصرية اليابانية للاتصال الإداري ودوره في تعزيز ثقافة التطوع. وجود معوقات تحول دون تحقيق الاتصال الإداري بالمدارس المصرية اليابانية وأهمها مرتبة كما يلي: اقتصار الدور للمعلم على المهام الأدائية فقط دون الاهتمام بتفعيل مظاهر المشاركة المجتمعية ومنها تشجيع العمل التطوعي. تعمل الإدارات المدرسية بنظام التسلم والتسليم التقليدي للمعاملات الإدارية. قصور في المهارات الاتصالية لدى العاملين بالمدرسة. ووجود معوقات تحول دون تحقيق تعزيز ثقافة التطوع بالمدارس المصرية اليابانية ومنها ما يلي: غياب التقدير المجتمعي المؤسسي للمتطوعين. قصور في الإعلان عن مجالات العمل التطوعي وآلية الاشتراك به ونواتجه. غياب التشريعات والقوانين التي تحكم آلية العمل التطوعي، وأوصى البحث بتحقيق الاتصال الإداري الجيد سبيل لتحقيق رؤية ورسالة المدرسة ويساهم في إيجاد مناخ مشجع على العمل خال من المشكلات الإدارية ومشكلات العمل. تطبيق ونشر ثقافة التطوع يحقق المشاركة المجتمعية ويساهم في تحقيق النمو المجتمعي المنشود. بناء اتجاهات إيجابية نحو الاتصال الإيجابي في العمل بوجه عام والتطوعي بوجه خاص. ضرورة تعزيز قيم الانتماء والاتصال البناء والعمل التطوعي من أجل تحقيق التنمية المستدامة. تطبيق نظام الترخيص لمديري المدارس المصرية اليابانية للتجديد كل أربع سنوات يتضمن بنود توضح مدي قدرته على الاتصال الإداري الجيد. |