الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص يرتبط موضوع الاختلاف التأويلي والتفسيري في التشكيل عموماً والنحت والنقش على نحواً خاص بتطور البنية الفكرية التي تتسع بإتساع بناءاتها المعرفية، والتي تلقي بظلالها على خارطة تشكيل الذوق الفني، وهي تختلف بإختلاف الحدود التي تضعها المقولات الفلسفية والطروحات العلمية، وقد تحددت الدراسة تحت عنوان ”الإختلاف التأويلي والتفسيري في التشكيل المركب بين الفن المصري القديم وفنون بلاد الرافدين ودوره في إثراء التذوق الفني ” إذ إحتوت الرسالة على خمس فصول: إشتمل الفصل الأول على مشكلة وأهمية وأهداف وفروض ومنهجية ومصطلحات البحث والدراسات المرتبطة، بينما أشتمل الفصل الثاني على مبحثين أهتم الأول في تناول مفهوم الإختلاف في الفكر الفلسفي الإغريقي والحديث والفكر المصري والرافديني القديم، بينما تناول المبحث الثاني مفهوم التأويل والتفسير في الفكر الفلسفي الإغريقي والحديث، وقد عني الفصل الثالث في ثلاث مباحث : الاول أهتم بالتشكيل الفني المركب في الحضارة المصرية القديمة، بينما تضمن المبحث الثاني الأشكال الفنية المركبة في حضارة وادي الرافدين القديمة، بينما أهتم المبحث الثالث بالأدوار الحضارية التي أسهمت في إثراء التذوق الفني, وعني الفصل الرابع بتجربة البحث وتحليل نماذج البحث، وتضمن الفصل الخامس نتائج وتوصيات ومراجع البحث وملخص البحث. |