Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
بلاغة الائتلاف في سيفيات أبي الطيب المتنبي :
المؤلف
عبد العال، مصطفى محمد أحمد محمد.
هيئة الاعداد
باحث / صطفى محمد أحمد محمد عبد العال
مشرف / نجوى محمود صابر
مشرف / حمد محمود المصري
مناقش / سحر حسين شريف
مناقش / أشرف محمود نجا
الموضوع
الشعر العربي - تاريخ ونقد - العصر العباسي. الشعر العربي - دواوين وقصائد - العصر العباسي. البلاغة العربية - المعاني. البلاغة العربية.
تاريخ النشر
2024.
عدد الصفحات
282 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الأدب والنظرية الأدبية
تاريخ الإجازة
12/3/2024
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الاداب - اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 291

from 291

المستخلص

ينقسم البحث إلى أربعة فصول ما بين مقدمة تسبقها وخاتمة تلحقها: تعرض المقدمة باختصار لقيمة موضوع ”الائتلاف” وأثره في الشعر العربي مع الإشارة إلى أول من عرض له بالتمثيل والتطبيق. كما تتناول المقدمة كذلك هدف البحث وأسباب اختيار موضوعه، ومنهجه العلمي وحدوده، والدراسات السابقة عليه، وخطته وبيان فصوله ومباحثه، مع الإشارة والإحالة بجانب ذلك إلى عددٍ كبيرٍ من الدراسات التي تصدّت لشعر المتنبي من الناحية البلاغية والنقدية والتاريخية قديمًا وحديثًا، في محاولةٍ لتبريء جهد الدراسة من التكرار بعينه الذي قد يُسقطها.
- الفصل الأول- وعنوانه: ”ائتلاف اللفظ مع المعنى”
ويُعنى هذا الفصل بتناول أبرز فنون تراكيب الجملة العربية، وصورها الفنيّة، وإيقاعاتها الشعرية، التي تُحقِّق عن طريق إنتاجها للمعنى، وأدائها له إلى جانب توجيهه - صورة النعت الائتلافي أو عيبها فيما يخص ثنائية اللفظ والمعنى، وينقسم هذا الفصل إلى ثلاثة مباحث أساسيّة هي:
المبحث الأول: سمات النظم.
المبحث الثاني: السمات البيانية.
المبحث الثالث: السمات البديعية.
- الفصل الثاني- وعنوانه: ”ائتلاف اللفظ مع اللفظ”
وينصرف هذا الفصل في أساسه إلى دراسة ألفاظ النّصوص وما يجاور هذه الألفاظ من جهتي الملاءمة والاستقامة، وينشطر هذا الفصل إلى مبحثين رئيسين:
المبحث الأول: الائتلاف الحقيقي.
المبحث الثاني: الائتلاف المجازي.
- الفصل الثالث - وعنوانه: ”ائتلاف المعنى مع المعنى”
ويُعنى هذا الفصل بدراسة معاني الجمل العربية، ومعرفة مدى تماسكها من ضعفها، وما يكون إلى جانب ذلك من احترازتٍ تحفظ المراد، وتعزز بإيقاعات الشعر المعنويّة معناه، وينقسم هذا الفصل إلى مبحثين أساسيين هما:
المبحث الأول: الفصل و الوصل.
المبحث الثاني: السمات البديعية.
- الفصل الرابع- وعنوانه: ”ائتلاف الألفاظ والمعاني مع وزن الشعر”
وينصرف هذا الفصل إلى التصدّي لألفاظ النصوص الشعرية ومعانيها بما يأتلف به كل واحدٍ منهما مع الوزن؛ تتميمًا لعملية الثنائيّة النعتيّة بينهما دون الانتقاص منها، وينشطر هذا الفصل إلى مبحثين رئيسين هما:
المبحث الأول: أثر الوزن في اختيار اللفظ.
المبحث الثاني: أثر الوزن في اختيار المعنى.
وقد عمد الباحث في كلٍّ من تلك المباحث التسعة السابقة بتحليل شواهدٍ من سيفيات المتنبي، مبيّنًا ما فيها من نعتٍ ائتلافيٍّ يرقى ببلاغته، أو عيبٍ يُنقص من تلك البلاغة، مُشيرًا ما بين الحين والآخر إلى بعض ما رصده شروح الديوان ونقاده من فنون البلاغة التي يتحقق بواسطتها ذلك الائتلاف، مع إبراز غفلتهم ودارسي شعره المعاصرين من عدم التنبيه إلى دور هذه الفنون من جهة النعت أو العيب، عامدًا إلى جانب ذلك كله إلى تلوين الشواهد المندرجة تحت الفن البلاغي الواحد ما أمكن، مع الإشارة في الحواشي إلى تعدد مسمياته عند قدمائنا من النقاد والبلاغيين إنْ وُجِدَ ذلك.
وقد انتهى البحث بعد هذه المباحث التسعة إلى خاتمةٍ تُلخِّص ما انتهت إليه الأطروحة، وأبرز ما توقّفت عليه من نتائج.