Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
العمارة الانتقائيّة الحديثة ودورها في إعادة إحياء الحيّزات الداخلية للمباني التُراثية في الأردن ” دراسة تطبيقية ” مبنى ديوان الدوق =
المؤلف
العبادله، عدي سليمان فالح.
هيئة الاعداد
باحث / عدى سليمان العبادله
مشرف / أحمد فؤاد حسن علي مهدي
مشرف / حنان صبحي محمد إبراهيم
مشرف / حنان صبحي محمد إبراهيم
تاريخ النشر
2024.
عدد الصفحات
201 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الهندسة المعمارية
تاريخ الإجازة
28/3/2023
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الفنون الجميلة - الديكور
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 201

from 201

المستخلص

تُبرِز الدِراسة أهمية إعادة إحياء المباني التراثية في سياق الحفاظ عليها وتجديدها وجعلها معلماً سياحياً وتراثياً وحضارياً وثقافياً ووجهة يبتغيها القاصي والداني، ويكمن دور العمارة الانتقائية في إعادة إحياء مبنى ديوان الدوق وإستخدام الأساليب والمعايير والأسس الانتقائية في تحقيق نوع من التكامل والانسجام وذلك في إبراز دور الحضارات السابقة وإحياء أثرها متضمنة العديد من التفاصيل الهندسية والتصميمية الداخلية والقدرة على مواكبة الحاضر بما يخدم شكل العام لمبنى ديوان الدوق.
ويتكون البحث من أربعة فصول وردت على النحو التالي:
ملخص الفصل الأول : الاطار النظري : الجانب التاريخي للعمارة الانتقائية وأصل الفكر الانتقائي في الحضارات السابقة
تَضمن هذا الفَصل شَرح الإطار النَظري للفكر الانَتقائي وأَهميّة حِفظ المَباني التُراثية ثم الانتقال إلى تاريخ العمارة الانتقائيّة على مرّ التاريخ والتأثير العمراني الواضح لكل فترة على التوالي واقتباساتها وأخذها مِن التي سبقتها ثم شرح بعض المفاهيم العامة لِحفظ التُراث والمَباني الأثريّة والمَعايير المُتبعة في ذلك ومِن بينها الانتقائيّة كمفهوم تم اعتباره مِن قبل العديد مِن المصممين والمختصيين في مجالات الهَندسة والتصميم الداخلي كحيّز مُتَسِع المَجال يَخدم الشَكل العَام ويُضفي لمَحات مِن الماضي مُتمثلة بتصاميمها وهندستها المِعمارية الفريدة والأخذ مِن سماتها ودمجها بطريقة متناغمة، ومِن ثُم القيام بسرد بَعض المَعايير الدولية والمواثيق التي تؤكد على حفظ التُراث العالمي مِن الإهمال وأهميّة الترميم والحفاظ على تلك المباني الأثرية والتي تُعتبر إرثاً عالمياً وحضارياً يسترعي الحفاظ عليه.
ملخص الفصل الثاني : أسس ومعايير العمارة الانتقائية ودورها في إعادة إحياء المباني التراثية
القيام بشرح المَعايير العامة للعَمارة وبشَكل خَاص مَعايير العَمارة الانتقائيّة كالخَشب والزُجاج والحَجر ومِن ثم شرح أنواع العَمارة كالرُومانية وما يميّزها مِن الأقواس والأعمدة البيزنطية التي يَغلُب عليها الطابع الديني المسيحي، والنبطية وما تَحويها مِن نقوش وزَخارف وأبنية حُفرت داخل الحَجر، والحديثة وما يَحتويها مِن الطراز الفيكتوري والقوطي وتأثيرها وترك طابِعها العِمراني على تَصاميم العَمارة الحَديثة في أمريكا وانجلترا ومِن ثم سرد العَناصر البارزة في العَمارة الانتقائيّة في العصور الوسطى والعَمارة الإسلامية كالأقواس والأشكال الهندسية المُختلفة وأخيراً توضيح الأُسُس والمعايير الخاصة بالعَمارة الانتقائيّة.
ملخص الفصل الثالث : التقنيات الحديثة ودورها في تطوير فِكر العمارة الانتقائية
تَضمّن الفصل الثالث توضيح بعض مِن التِقنيات الحديثة والذكية كالهولوجرام والواقع الافتراضي والمشربيات والملاقط الهوائية الذكية والذكاء الاصطناعي وشرح نبذة عن البرنامج المستخدم في إنشاء التصاميم الداخلية لغرف مبنى ديوان الدوق كما قُمنا بشرح أساليب حِفظ وتَرميم المَباني الأثرية باستخدام الخَامات الذكية كالخرسانة البكتيرية و مواد التنظيف الذاتي المستخدمة في المباني وأخيراً قُمنا بالتحدث عن دور الاستدامة المُتمثلة في اعادة التدوير للحفاظ على البيئة والتوفير في استهلاك الموارد الصناعية وإعادة استخدامها في المباني الحديثة.

ملخص الفصل الرابع : التحليل التطبيقي( لمبنى ديوان الدوق)
تَضمّن هذا الفَصل تَاريخ الأردن مِن المَاضي إلى الحَاضر والتَحدث بشكل مُفصلّ عن تاريخ مَبنى ديوان الدوق التراثي – الدِراسة التطبيقية، ومِن ثم القِيام بتَحليل المَبنى (ديوان الدوق ) بشكل مفصل بدءاً مِن وَاجهة المَبنى مِن الخَارج وصولاً إلى الغُرفة الخَامسة(الغُرفة المكتبية )، ومِن ثم القيام بعمل تَحليل تَطبيقي باستِخدام تِقنية الذكاء الاصطناعي وتحديداً استِخدام بَرنامِج arch ai interior designer لبعض الفراغات الداخلية باستذكار الحَضارات السابقة التي مرّت على الأردن بالتصمِيم، ومِن ثمّ تَطبيق استِخدام برنامج 3ds max على غُرفة المَكتب بمُمارسة الفكر الانتقائي مِن مُختلف الأنمَاط التاريخية السابقَة وإعادة صياغَتها في الصورة الفَراغية الجَديدة ( المكتب ) مع استخدام التقنيات الحَديثة كتِقنية الهولوجرام لاستذكار الحَضارات بطريقة معاصرة واستخدام المشربية الذَكية المُعاصرة بِشكل مُتناسق يَنسج بين عَبق المَاضي والحَاضر، بَعد ذلك القيام بِعمل استبيان وأَخذ عيّنة بَحث تتكون مِن مُختصين وخُبراء وأكاديميين وفِئات أُخرى واستخلصنا مِنها النتائج.
ويتكون البحث من أربعة فصول وردت على النحو التالي:
ملخص الفصل الأول : الاطار النظري : الجانب التاريخي للعمارة الانتقائية وأصل الفكر الانتقائي في الحضارات السابقة
تَضمن هذا الفَصل شَرح الإطار النَظري للفكر الانَتقائي وأَهميّة حِفظ المَباني التُراثية ثم الانتقال إلى تاريخ العمارة الانتقائيّة على مرّ التاريخ والتأثير العمراني الواضح لكل فترة على التوالي واقتباساتها وأخذها مِن التي سبقتها ثم شرح بعض المفاهيم العامة لِحفظ التُراث والمَباني الأثريّة والمَعايير المُتبعة في ذلك ومِن بينها الانتقائيّة كمفهوم تم اعتباره مِن قبل العديد مِن المصممين والمختصيين في مجالات الهَندسة والتصميم الداخلي كحيّز مُتَسِع المَجال يَخدم الشَكل العَام ويُضفي لمَحات مِن الماضي مُتمثلة بتصاميمها وهندستها المِعمارية الفريدة والأخذ مِن سماتها ودمجها بطريقة متناغمة، ومِن ثُم القيام بسرد بَعض المَعايير الدولية والمواثيق التي تؤكد على حفظ التُراث العالمي مِن الإهمال وأهميّة الترميم والحفاظ على تلك المباني الأثرية والتي تُعتبر إرثاً عالمياً وحضارياً يسترعي الحفاظ عليه.
ملخص الفصل الثاني : أسس ومعايير العمارة الانتقائية ودورها في إعادة إحياء المباني التراثية
القيام بشرح المَعايير العامة للعَمارة وبشَكل خَاص مَعايير العَمارة الانتقائيّة كالخَشب والزُجاج والحَجر ومِن ثم شرح أنواع العَمارة كالرُومانية وما يميّزها مِن الأقواس والأعمدة البيزنطية التي يَغلُب عليها الطابع الديني المسيحي، والنبطية وما تَحويها مِن نقوش وزَخارف وأبنية حُفرت داخل الحَجر، والحديثة وما يَحتويها مِن الطراز الفيكتوري والقوطي وتأثيرها وترك طابِعها العِمراني على تَصاميم العَمارة الحَديثة في أمريكا وانجلترا ومِن ثم سرد العَناصر البارزة في العَمارة الانتقائيّة في العصور الوسطى والعَمارة الإسلامية كالأقواس والأشكال الهندسية المُختلفة وأخيراً توضيح الأُسُس والمعايير الخاصة بالعَمارة الانتقائيّة.
ملخص الفصل الثالث : التقنيات الحديثة ودورها في تطوير فِكر العمارة الانتقائية
تَضمّن الفصل الثالث توضيح بعض مِن التِقنيات الحديثة والذكية كالهولوجرام والواقع الافتراضي والمشربيات والملاقط الهوائية الذكية والذكاء الاصطناعي وشرح نبذة عن البرنامج المستخدم في إنشاء التصاميم الداخلية لغرف مبنى ديوان الدوق كما قُمنا بشرح أساليب حِفظ وتَرميم المَباني الأثرية باستخدام الخَامات الذكية كالخرسانة البكتيرية و مواد التنظيف الذاتي المستخدمة في المباني وأخيراً قُمنا بالتحدث عن دور الاستدامة المُتمثلة في اعادة التدوير للحفاظ على البيئة والتوفير في استهلاك الموارد الصناعية وإعادة استخدامها في المباني الحديثة.

ملخص الفصل الرابع : التحليل التطبيقي( لمبنى ديوان الدوق)
تَضمّن هذا الفَصل تَاريخ الأردن مِن المَاضي إلى الحَاضر والتَحدث بشكل مُفصلّ عن تاريخ مَبنى ديوان الدوق التراثي – الدِراسة التطبيقية، ومِن ثم القِيام بتَحليل المَبنى (ديوان الدوق ) بشكل مفصل بدءاً مِن وَاجهة المَبنى مِن الخَارج وصولاً إلى الغُرفة الخَامسة(الغُرفة المكتبية )، ومِن ثم القيام بعمل تَحليل تَطبيقي باستِخدام تِقنية الذكاء الاصطناعي وتحديداً استِخدام بَرنامِج arch ai interior designer لبعض الفراغات الداخلية باستذكار الحَضارات السابقة التي مرّت على الأردن بالتصمِيم، ومِن ثمّ تَطبيق استِخدام برنامج 3ds max على غُرفة المَكتب بمُمارسة الفكر الانتقائي مِن مُختلف الأنمَاط التاريخية السابقَة وإعادة صياغَتها في الصورة الفَراغية الجَديدة ( المكتب ) مع استخدام التقنيات الحَديثة كتِقنية الهولوجرام لاستذكار الحَضارات بطريقة معاصرة واستخدام المشربية الذَكية المُعاصرة بِشكل مُتناسق يَنسج بين عَبق المَاضي والحَاضر، بَعد ذلك القيام بِعمل استبيان وأَخذ عيّنة بَحث تتكون مِن مُختصين وخُبراء وأكاديميين وفِئات أُخرى واستخلصنا مِنها النتائج.