الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract الصدفية هو مرض جلدي مزمن يصاحبه التهاب جلدي يتراجع وينتكس. انتشاره في جميع أنحاء العالم هو %2 • حتى الان لا يوجد عالج كامل لمرض الصدفية ، ولكن هناك العديد من العلاجات التي يمكن أن تتحكم في الاعراض • معظم خيارات العلاج لها آثار جانبية كبيرة ، ولكن الأسيتريتين والريتينويدات الأخرى هي أدوية غير مثبطة للمناعة ولها آثار جانبية أقل نسبيا • تشمل الاثار الجانبية للاسيتريتين التشوهات الخلقية ، وارتفاع نسبة الدهون في الدم ، و الحكة وجفاف األغشية المخاطية ، كما ذكر ضعف الانتصاب .الضعف الجنسي في الصدفية هو على الأرجح متعدد العوامل. • مؤخرا أصبح تأثير الأسيتريتين على انتصاب القضيب موضوعا مهًما يجب دراسته لأن الاسيتريتين قد يتسبب في ضعف الانتصاب ويجب إعتبار هذا التأثير الجانبي قبل بدء العلاج.• 1.الهدف من الرسالة: الهدف من هذه الدراسة هو تقييم تأثير علاج الاسيتريتين على انتصاب القضيب لدى مرضى الصدفية الذكور. خطة الدراسة : خضع جميع المرضى في هذه الدراسة إلى: - أخذ التاريخ الكامل. - فحص عام وفحص جلدي كامل. - حساب درجةPASI. - قياس مستوى الدهون. - وُطلب من جميع المرضى إكمال استبيان المؤشر الدولي لوظيفة الانتصاب )-IIEF 5( قبل وبعد شهرين من العلاج باستخدام الاسيتريتين. النتائج : كشفت الدراسة الحالية عن: مقارنة درجات IIEF قبل وبعد شهرين من العلاج كانت أقل بكثير بعد شهرين العلاج (P <0.0001). تم اكتشاف ضعف الانتصاب لدى 11 مريضًا (35.5٪) من قبل العلاج، وفي 27 مريضا (87٪) بعد شهرين من العلاج. الإستنتاج: يرتبط الاسيتريتين بخطر كبير على الانتصاب عند اعطائه في علاج الرجال المصابين بمرض الصدفية حيث أظهر انخفاضا كبيرا في وظيفة الانتصاب بعد شهرين من المتابعة. |