الفهرس 
مقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 171 |  |  |
| | | from | 171 | | |
المستخلص
قسمت هذا البحث إلى أربعة فصول تسبقها تمهيد ويعقبها خاتمة، ثم يتلوها قائمة المصادر والمراجع.
ولقد تناولت في التمهيد سيرة الشاعر الذاتية، وريادته حركة أبولو، ودوره الأدبي بعد الهجرة إلى الولايات المتحدة الأمريكية من حيث: إنشاؤه (رابطة منيرفا الأدبية)، ولقد تناولت أعماله الأدبية من حيث الدواوين الشعرية.
وقد جاء الفصل الأول بعنوان (جماعة أبولو، ودورها في حركة التجديد الشعري)، ويشتمل هذا الفصل على (أهداف جماعة أبولو، وشعرائها)، وأيضًا (الخصائص الفنية لمدرسة أبولو في الشكل والمضمون)، وقد تناولت في هذا الفصل نزعات هذه الجماعة التي اندرج تحتها كل أنواع هذا الشعر ومنها :
1- النزعة العاطفية.
2- النزعة التأملية.
3- النزعة الوصفية.
4- النزعة الاجتماعية.
5- النزعة الإنسانية.
والفصل الثاني يقع بعنوان (امتزاج شعر الطبيعة بالوجدان في دواوين الشاعر)، وقد تناولنا في هذا تحليلًا لكثير من القصائد التي تبين مدى امتزاج وجدان الشاعر مع الطبيعة، قد ظهر هذا منذ نعومة أظفاره وكيف هو محب للطبيعة حتى أن قصيدته الأولى هي التي نبهته وحركت مشاعره، كما يدعو إلى الالتفات إلى الطبيعة، حيث أنه وجه إلى أن الصدق والوفاء للطبيعة هو عماد الأدب والشعر خاصة.
وأيضًا نجد في هذا الفصل (توحد الشاعر مع الطبيعة) وهو له بعد فلسفي لعناصر الطبيعة ، وأيضًا نجد أن الباحث قد تعرض إلى الطبيعة والمرأة ويتناول فيه موقف الشاعر من المرأة ودمجها مع عناصر الطبيعة.
والفصل الثالث يقع تحت عنوان (التصوير الفني للطبيعة)، وفي هذا الفصل انقسم إلى عدة مباحث وهي:
أولًا: (مفهوم الصورة الشعرية) ومنها:
- المشاهد الكلية والجزئية
ثم انطلق الباحث في هذا الفصل إلى (الصورة الشعرية)
- مفهومها
- وسائل تشكيل الصورة الشعرية ومنها:
• التشخيص (تشخيص الطبيعة الصامتة والحية)
• التجسيد
ثم ينتقل الباحث إلى الصور البيانية في شعر (أحمد زكي أبو شادي) ومنها:
- التشبيه
- الاستعارة.
والفصل الرابع يقع بعنوان (التشكيل اللغوي)، ويتكون هذا الفصل من عدة مباحث وهي:
معجم الطبيعة عند (أحمد زكي أبو شادي) وقد اندرج تحته:
أولًا: تراكيب دالة على حقل الطبيعة:
1-حقل الأرض
2-حقل الماء
3-حقل الحدائق والنباتات
4-حقل المخلوقات
5-حقل الأصوات
6-حقل الفضاءات وظواهر الطبيعة
7-حقل الأزمنة والضياء
ثانيًا: مميزات لغته، ومنها:
أولًا: الألفاظ:
1- الفصاحة والأصالة:
2- اختيار الألفاظ الوصفية المعبرة الموحية والتي تساعد على توضيح الموصوف، وتحدث أثرًا قويًا في النفس.
3- دقة ملائمة الألفاظ للمعنى والموضوع والغرض
4- اختيار الشاعر للألفاظ الموسيقية:
ثانيًا: الأسلوب:
• الأساليب الإنشائية:
1- أسلوب الاستفهام
2- أسلوب الأمر
3-أسلوب النهي
4-أسلوب النداء
• الأساليب الإنشائية غير الطلبية:
التعجب:
والفصل الخامس بعنوان (التشكيل الموسيقي) ويتكون من عدة مباحث وهي:
الموسيقى والأوزان ومنها:
أ- القافية
ب- مجمع البحور أو ملتقى الأوزان
جـ- الموسيقى الداخلية
وقد تناول الباحث في الخاتمة أهم نتائج البحث التي توصل إليها.