Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Accuracy of endoscopic ultrasound elastography for evaluation of pancreatic masses /
المؤلف
El Gebaly, Ahmed Khaled Mohamed.
هيئة الاعداد
باحث / أحمد خالد محمد الجبالي
مشرف / نجلاء الطوخي رمضان الطوخي
مناقش / هانى راغب عبد الباقى الخولى
مناقش / عمرو ابراهيم ابو المجد
الموضوع
Endosonography. Digestive System Diseases Diagnostic imaging.
تاريخ النشر
2024.
عدد الصفحات
157 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الكبد
تاريخ الإجازة
1/1/2024
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية طب بشري - أمراض الكبد و الجهاز الهضمي والأمراض المعدية
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 157

from 157

Abstract

بدأ استخدام الموجات فوق الصوتية بالمنظار في الثمانينيات كأسلوب تصوير تشخيصي لأورام البنكرياس كما ان لديه القدرة على الكشف عن الطبقات النسيجية لجدار الجهاز الهضمي وكذلك الهياكل المحيطة بها. تم استخدام منظار الموجات فوق الصوتيه لإجراء الشفط بالإبرة الدقيقة من الأورام التي يصعب الوصول إليها بالطرق التقليدية. تتمتع منظار الموجات فوق الصوتيه بميزة استخدام كل من الموجات فوق الصوتية والتنظير الداخلي لإعطاء الميزات التشخيصية الدقيقة للجهاز الهضمي. نما دور منظار الموجات فوق الصوتيه بشكل كبير ليشمل كل من الميزة التشخيصية والعلاجية في أمراض الجهاز الهضمي والبنكرياس والشجرة الصفراوية.لم يقتصر استخدام التصوير التنظيري بالموجات فوق الصوتية على التصور فقط ، ولكن أيضا في الحصول على خزعة من الأنسجة لغرض التشخيص من خلال الشفط بالإبرة الدقيقة الموجه بواسطة منظار الموجات فوق الصوتيه، وقد لعب دوًا ئيسيًا في إحداث ثوة في تشخيص الأورام الكبدية البؤرية و أورام البنكرياس والغدد اليمفاويه لأنه يمثل الحد الأدنى في الإجراءات التداخليه. كما ان التصوير البطني بااشعه المقطعيه، التصوير بالرنين المغناطيسه ، الموجات فوق الصوتية عبر البطن هي الاختبارات التشخيصية المختارة للكشف عن أورام البنكرياس والغدد اليمفاويه المشتبه في إصابتها بالورم الخبيث. أظهرت الأبحاث السريرية نتائج واعدة في التفريق بين الأنسجة الحميدة والخبيثة في الغدة الدرقية والثدي والبروستاتا وتقييم تليف الكبد ان التصوير الإلستوجرافي بالموجات فوق الصوتية هو طريقة تصوير تم اقتراحها مؤخرًا لتصور مرونة الأنسجة وتقييمها يعتمد مبدأ التصوير الإلستوجرافي على افتراض أن ضغط الأنسجة المستهدفة بواسطة مسبار تنظيري بالصدى يخلق إجهادًا (أي إزاحة بنية نسيجية بأخرى) تختلف وفقًا لصلابة وليونة الأنسجة. وبالتالي ، من خلال حساب مرونة الأنسجة ، من الممكن التمييز بين الأنسجة الحميدة (الرخوة) والأنسجة الخبيثة (الصلبة).