Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Potential Significance of Podoplanin Immunohistochemical Expression in Papillary Thyroid Carcinoma/
المؤلف
Khalil,Rana Mohamed Sayed
هيئة الاعداد
باحث / رانا محمد سيد خليل
مشرف / نفيسة محمد البدوي
مشرف / وسام محمد عثمان
مشرف / لبني صادق شاش
مشرف / فاطمة سامي سيد
تاريخ النشر
2024
عدد الصفحات
199 p:
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علم وظائف الأعضاء (الطبية)
تاريخ الإجازة
1/1/2024
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الطب - Pathology
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 200

from 200

Abstract

Thyroid cancer is the most common differentiated thyroid neoplasm representing about 80-85%. PTC’s diagnosis and prognostication largely rely upon the histopathological assessment.
Aim of the Work: Evaluate the immunohistochemical expression of PDPN in PTC and compare its expression in different thyroid lesions. Evaluation of the immunohistochemical expression of PDPN in the node positive and node negative PTC to elucidate possible predictive value of this marker for nodal metastasis to help pre-operative planning decisions. Evaluation of PDPN labelled LVD and CAFs as predictive factors for lymph node metastasis in PTC.
Patients and Methods: This retrospective study included a cohort of 100 cases of thyroid lesions of different behavioral categories. All cases were examined and classified according to WHO classification 2022 into thirty-six cases of benign lesions, seven cases of borderline/low risk lesions and fifty-seven cases of malignant lesions. In order to highlight its diagnostic efficacy in PTC, the cases were also classified into 50 cases of PTC lesions and 50 cases of non-PTC lesions. The latter includes the benign, borderline/low risk and malignant lesions other than PTC.
Results: There is a highly significant relation between PDPN expression and its IRS and lymph node metastasis in the PTC group with P value <0.0001 in both. The sensitivity of PDPN in prediction of LN metastasis is 70%, its specificity is 86.7%, its PPV is 77.8% and its NPV is 81.3%. There is a highly significant correlation between LVD and LN metastasis with P value <0.001. The Sensitivity of PDPN labelled LVD in prediction of LN metastasis is 89.7%, the Specificity is 84.6%, the PPV is 81.3% and the NPV is 91.7%.
Conclusion: The importance of development targeted therapy so as to improve the prognosis and survival of patients with PTC and other malignancies. Moreover, further studies elucidating the mechanisms of PDPN in tumor progression and metastasis are mandatory.
سرطان الغده الدرقية الحلمي هي أورام الغدة الدرقية المتمايزة الأكثر شيوعًا والتي تمثل حوالي 80-85٪. ويعتمد تشخيصها بشكل أساسي على السمات المرضية للأنسجة، ومع ذلك، هناك بعض الحالات الصعبة التي تتطلب مساعدات تشخيصية إضافية. وتشمل هذه الحالات فرط التنسج الحلمي الحميد، والعقيدات الدرقية الحميدة ذات التغيرات التفاعلية، والاورام الجريبية الحدية مثل NIFTP أو WDT-UMP. وبالتالي، فإن أهمية الكيمياء الهيستولوجية المناعية تكمن في التمييز بين مثل هذه الحالات الصعبة من سرطان الغدة الدرقية الحلمي.
على الرغم من أن معظم حالات سرطان الغدة الدرقية الحلمي لها سلوك حميد، إلا أن هناك بعض الحالات التي يصاحبها انتشار للورم في العقد الليمفاوية المجاورة. لذلك فوجود ماركر مناعي لديه القدرة على التنبؤ بالحالات التي ستنتشر ومن ثم معالجتها بطريقة مختلفة مخصصة لتجنب العلاجات المفرطة غير الضرورية.
هناك العديد من الدلالات المناعية المعترف بها والمستخدمة على نطاق واسع، ولكن لديها عيوب فيما يتعلق بحساسيتها وخصوصيتها. لذلك، هناك جهود مستمرة لاستحداث دلالات جديدة يمكنها التغلب على هذه العيوب وتعظيم الدقة التشخيصية
من بين الدلالات المستحدثة في أمراض الغدة الدرقية هو البودوبلانين. والمعروف بوجوده خصيصا في خلايا البطانية للأوعية الليمفاوية وبالتالي يمكنه اكتشاف كثافة الأوعية اللمفاوية، ومن ثم يمكنه التنبؤ بانتشار الورم للعقدة الليمفاوية. كما أنه موجود في العديد من الأورام الخبيثة بما في ذلك سرطان الفم والرأس والرقبة والحنجرة والرئة حيث يرتبط بتطور الأورام وزيادة الأوعية الليمفاوية بها وأيضا وجوده مرتبط بسوء التشخيص في معظمها.
بالإضافة إلى ذلك، تم التعبير عن البودوبلانين في الخلايا الليفية المصاحبة للسرطان. ترتبط هذه الخلايا بهجرة الورم وغزوه وانتشاره. كما أنها مرتبطة بغزو سرطان الغدة الدرقية
نظرًا للدراسات القليلة التي بحثت في دور البودوبلانين في الأورام الخبيثة للغدة الدرقية بشكل عام وسرطان الغده الدرقية الحلمي على وجه التحديد، فإن الهدف من دراستنا هو تقييم قيمته التشخيصية المحتملة في سرطان الغده الدرقية الحلمي وكذلك دوره في التنبؤ بوجود انتشار في العقد الليمفاوية. ومن ثم يمكننا التنبؤ بالتشخيص من خلال فحص الأنسجة المرضية.
تضمنت هذه الدراسة المرجعية مجموعة من 100 حالة من أمراض الغدة الدرقية من فئات سلوكية مختلفة. يتم فحص جميع الحالات وتصنيفها وفقًا لتصنيف منظمة الصحة العالمية 2022 إلى 36 حالة أورام حميدة، و7 حالات أورام حدية/منخفضة الخطورة و57 حالة أورام خبيثة. من أجل تسليط الضوء على فعاليته التشخيصية في سرطان الغدة الدرقية الحلمي، تم تصنيف الحالات أيضًا إلى 50 حالة من سرطان الغدة الدرقية الحلمي و50 حالة من الأورام الأخرى. وتشمل هذه الأخيرة الاورام الحميدة والحدودية/منخفضة الخطورة والخبيثة بخلاف سرطان الغدة الدرقية الحلمي.
تم صبغ جميع الحالات باستخدام الأجسام المضادة الأولية المضادة للبودوبلانين (Genome Me، Mouse monoclonal IgG، 7 مل، استنساخ IHC570. يعتبر بودوبلانين إيجابيًا عندما يظهر في سيتوبلازم و/أو أغشية الخلايا الظهارية لأمراض الغدة الدرقية المختلفة. يتم أخذ كل من درجات الشدة والنسبة المئوية في الاعتبار ويتم حساب الدرجة المناعية النهائية.
تم التعبير عن PDPN في 18 حالة من سرطان الغدة الدرقية الحلمي والتي تمثل 36٪. من ناحية أخرى لم يظهر في أي من الأورام الاخرى بما في ذلك الأورام الخبيثة بخلاف سرطان الغدة الدرقية الحلمي، والاورام الحدية/منخفضة الخطورة والحميدة. لذلك، كان هناك فرق كبير للغاية في تعبير البودوبلانين ودرجته المناعية بين مجموعة سرطان الغدة الدرقية الحلمي ومجموعة الأورام الأخرى بقيمة P < 0.0001 لكليهما. كانت حساسية البودوبلانين في تشخيص سرطان الغدة الدرقية الحلمي هو 36٪، وخصوصيته 100٪، و القيمة التنبؤية الإيجابية 100% و القيمة التنبؤية السلبية 60.9٪.
تم ظهور البودوبلانين في 13/28 حالة من النوع الفرعي الكلاسيكي، و4/11 حالة من النوع الفرعي الجريبي، وحالة من النوع الفرعي للخلايا الطويلة (1/1)، ومع ذلك، كان سلبيًا في جميع حالات النوع الفرعي الميكروبابيلاري (9/9) والحالة الفرعية الصلبة لمجموعة سرطان الغده الدرقية الحلمي (1/1). لم يكن هناك فرق كبير في تعبير البودوبلانين ودرجته المناعية بين الأنواع الفرعية المختلفة مع قيمة p) 0.07 و 0.14 على التوالي(.
تم التعبير عن البودوبلانين في 13/39 حالة من الحالات أحادية البؤرة (33.3%)، و3/4 حالات من الحالات ثنائية البؤرة (75٪) و2/7 حالات من الحالات متعددة البؤر (28.6٪). لذلك لم يكن هناك علاقة ملحوظه بين تعبير البودوبلانين ودرجته المناعية مع عدد بؤر الورم مع قيمة P 0.2 و0.5 على التوالي.
تم التعبير عن البودوبلانين في 11/38 حالة لمجموعة الورم في المرحلة الأولى والثانية و7/12 حالة لمجموعة الورم في المرحلة الثالثة والرابعة بما يمثل 28.9٪ و58.3٪ على التوالي. لذلك، لم يكن هناك ارتباط كبير بين تعبير البودوبلانين ومرحلة الورم في سرطان الغدة الدرقية الحلمي بقيمة P 0.06. ومع ذلك، كانت الدرجة المناعية للبودوبلانين 1-6 في 21.1% في حالات المرحلة الأولى والثانية و41.7٪ من حالات المرحلة الثالثة والرابعة. بينما بلغت ≥ 7 في 7.9٪ و41.7٪ من حالات المرحلة الأولى والثانية وحالات المرحلة الثالثة والرابعة على التوالي. وبالتالي، كان هناك فرق كبير بين هاتين المجموعتين بقيمة P 0.02. وبلغت حساسية البودوبلانين في التنبؤ بمرحلة الورم المتقدمة 58.3٪، وكانت خصوصيته71.1٪، وقيمته التنبؤية الإيجابية 38.9% وقيمته التنبؤية السلبية 84.4%.
تم التعبير عن البودوبلانين في أربعة عشر حالة من سرطان الغده الدرقية الحلمي المنتشر للعقد الليمفاوية (14/20) وأربع حالات من سرطان الغده الدرقية الحلمي غير المنتشر للعقد الليمفاوية (4/30) تمثل 70٪ و13.3٪ على التوالي. لذلك، كان هناك ارتباط كبير للغاية بين تعبير البودوبلانين ودرجته المناعية وانتشار الورم للعقد الليمفاوية في سرطان الغده الدرقية الحلمي بقيمة 0.0001في كليهما كانت حساسية البودوبلانين في التنبؤ بالانتشار للعقد الليمفاوية 70%، وكانت خصوصيته 86.7٪، وقيمته التنبؤية الإيجابية 77.8% وقيمته التنبؤية السلبية 81.3%.
كما استخدمنا البودوبلانين في تقييم كثافة الأوعية الليمفاوية في مجموعات البحث. تم حساب الأوعية اللمفاوية يدويًا في 5 حقول مجهرية بالنظر إلى أكبر عدد من الأوعية لكل منها بقوة عالية ثم تم تسجيل متوسط القراءات الخمسة.
كان متوسط كثافة الأوعية الليمفاوية في مجموعة سرطان الغده الدرقية الحلمي 2.35± 2.06 SD، بينما كان 0.22 ± 0.04 SD في المجموعة الأخرى. لذلك كان هناك فرق كبير للغاية في كثافة الأوعية الليمفاوية بين سرطان الغده الدرقية الحلمي والمجموعات الأخرى بقيمة P 0.0001. كانت حساسية البودوبلانين المصنفة لكثافة الأوعية الليمفاوية في التمييز بين سرطان الغده الدرقية الحلمي من الحالات الأخرى (حميدة، منخفضة المخاطر/الحدود والاورام الخبيثة بخلاف سرطان الغده الدرقية الحلمي) 94٪، وكانت الخصوصية 56.5٪، وقيمته التنبؤية الإيجابية 82.5% وقيمته التنبؤية السلبية 81.3%.
كان متوسط كثافة الأوعية الليمفاوية في النوع الفرعي الكلاسيكي 2.99 ± 1.46 SD، 1.27 ± 0.28 SD في النوع الفرعي الحليمي، 1.71 ± 1.18SD في النوع الفرعي الجريبي، و1.8 في الأنواع الفرعية للخلايا الصلبة والطويلة. لذلك، كان هناك فرق كبير للغاية في متوسط كثافة الأوعية الليمفاوية بين الأنواع الفرعية المختلفة بقيمة P 0.01.
كان متوسط كثافة الأوعية الليمفاوية2.22±1.3 SD في الحالات أحادية البؤرة، و2.68 ± 2.23 في الحالات ثنائية البؤرة و1.89 ± 1.76SD في الحالات متعددة البؤر. لم يكن هناك ارتباط كبير بين متوسط كثافة الأوعية الليمفاوية وعدد البؤر في مجموعة سرطان الغدة الدرقية الحلمي بقيمة P 0.64.
كان متوسط كثافة الأوعية الليمفاوية 1.82±1.16 SD في سرطان الغدة الدرقية الحلمي من المرحلة الأولى والثانية بينما بلغ 3.11 ± 1.73SD في سرطان الغدة الدرقية الحلمي من المرحلة الثالثة والرابعة. لذلك، كان هناك ارتباط كبير للغاية بين كثافة الأوعية الليمفاوية ومرحلة الورم بقيمة P 0.01. بلغت حساسية كثافة الأوعية الليمفاوية الموضحة بالبودوبلانين في التنبؤ بمرحلة الورم المتقدمة 78.9٪، وكانت الخصوصية 57.1٪، وقيمتها التنبؤية الإيجابية 41.7% وقيمتها التنبؤية السلبية 87.5%.
كان متوسط كثافة الأوعية الليمفاوية في سرطان الغدة الدرقية الحلمي المنتشر للعقد الليمفاوية 3.7± 1.1SD بينما كان 1.45 ± 0.74 في سرطان الغدة الدرقية الحلمي غير المنتشر للعقد الليمفاوية. لذلك، كان هناك ارتباط كبير للغاية بين كثافة الأوعية الليمفاوية والانتشار للعقد الليمفاوية مع قيمة P 0.001. كانت كثافة الأوعية الليمفاوية الموضحة بالبودوبلانين في التنبؤ بالانتشار للعقد الليمفاوية 89.7 ٪، وكانت الخصوصية 84.6٪، وقيمتها التنبؤية الإيجابية 81.3% وقيمتها التنبؤية السلبية 91.7%.
علاوة على ذلك، استخدمنا البودوبلانين لتسليط الضوء على الخلايا الليفية المصاحبة للورم واعتبرناه إيجابيًا عندما ظهر البودوبلانين في أكثر من 5٪ من النسيج الليفي للورم.
لم تظهر الخلايا الليفية المصاحبة للورم في أي من أمراض الغدة الدرقية المختلفة (50/50) التي تمثل 100 في المئة. ومع ذلك، فقد كانت موجودة في (8/50) مجموعة سرطان الغدة الدرقية الحلمي وتمثل 16٪. لذلك كان هناك فرق كبير للغاية بينهما في ظهور هذه الخلايا بقيمة P 0.003. وبلغت حساسية هذه الخلايا الإيجابية للبودوبلانين في تشخيص سرطان الغدة الدرقية الحلمي 16 ٪، وكانت خصوصيتها 100٪، وقيمتها التنبؤية الإيجابية 100% وقيمتها التنبؤية السلبية 45.7%.
كانت الخلايا الليفية المصاحبة للورم الإيجابية للبودوبلانين موجودة في (8/28) حالات من النوع الفرعي الكلاسيكي تمثل 28.6٪. بينما لم تتواجد في جميع الحالات الأخرى من النوع الفرعي الجريبي والدقيق والصلب ونوع الخلية الطويلة. لذلك، لم يكن هناك فرق كبير في هذه الخلايا بين الأنواع الفرعية المختلفة بقيمة P 0.11.
ظهرت الخلايا الليفية المصاحبة للورم الإيجابية للبودوبلانين في (50/39) من حالات الأورام أحادية البؤرة، (2/4) من حالات المجموعة ثنائية البؤرة وحالة (1/7) من المجموعة متعددة البؤر تمثل 12.8٪ و50٪ و14.3٪ على التوالي. لم يكن هناك ارتباط كبير بين هذه الخلايا وعدد البؤر مع قيمة P 0.15.
وقد تواجدت الخلايا الليفية المصاحبة للورم الإيجابية للبودوبلانين في 2/38 حالة من مجموعة المرحلة الأولى والثانية و6/12 حالة لمجموعة المرحلة الثالثة والرابعة ممثلة 5.3 في المئة و50 في المئة على التوالي. كان هناك ارتباط كبير للغاية بين هذه الخلايا ومرحلة الورم بقيمة P 0.001. بلغت حساسية هذه الخلايا في تشخيص مرحلة الورم المتقدمة في سرطان الغدة الدرقية الحلمي 50 ٪، وكانت خصوصيتها 94.7٪، وقيمتها التنبؤية الإيجابية 75% وقيمتها التنبؤية السلبية 85.7%.
ظهرت الخلايا الليفية المصاحبة للورم الإيجابية للبودوبلانين في (8/20) من حالات سرطان الغدة الدرقية الحلمي المنتشرة للعقد الليمفاوية والتي تمثل 40 بينما لم تظهر في جميع حالات PTC سرطان الغدة الدرقية الحلمي غير المنتشرة للعقد الليمفاوية (30/30) تمثل 100٪. لذلك، كان هناك ارتباط كبير للغاية بين هذه الخلايا وانتشار الورم للعقد الليمفاوية بقيمة P 0.0002. بلغت حساسية هذه الخلايا في تشخيص انتشار العقد الليمفاوية في سرطان الغدة الدرقية الحلمي 40 ٪، وكانت خصوصيتها 100٪، وقيمتها التنبؤية الإيجابية 100% وقيمتها التنبؤية السلبية 71.4%.
استنتجت دراستنا أن بودوبلانين يمكن أن يكون دلالة محددة لتشخيص سرطان الغده الدرقية الحلمي، ولكن بحساسية منخفضة ويمكن التغلب على ذلك من خلال دمجه مع دلالات أخرى ذات حساسية أفضل. ومع ذلك، فإن ما كان مثيرًا للإعجاب هو العلاقة بين البودوبلانين والدلالات المرضية النسيجية السيئة بما في ذلك الانتشار للعقد الليمفاوية ومراحل الورم المتقدمة. لذلك يمكن استخدامه كعلامة تنبؤية لهذه الدلالات.
بالإضافة إلى ذلك، فإن استخدام بودوبلانين في تقييم كثتفة الأوعية الليمفاوية والخلايا الليفية المصاحبة للورم ثم إقامة علاقة بينها وبين البارامترات المرضية النسيجية السيئة يؤكد دورها في تكوين الأورام والتولد اللمفاوي والغزو وانتشار الورم.
هذه النتائج الحاسمة هي بمثابة اضافة إلى أهمية تطوير العلاج الموجه لتحسين تشخيص وبقاء مرضى سرطان الغدة الدرقية الحلمي والأورام الخبيثة الأخرى. علاوة على ذلك فلابد من اجراء المزيد من الدراسات التي توضح آليات البودوبلانين في تطور الورم وانتشاره