الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 172 |  |  |
| | | from | 172 | | |
Abstract
تهدف هذه الدراسة إلى تقييم دور مثبطات ناقل الجلوكوز الصوديوم النوع الثاني في تراجع أمراض الكلى المستمرة بين مرضى التهاب الكلية الناتج عن الذئبة الحمراء تحت علاجات مثبطة للمناعة ممن يعانون من مرض السكري أو غير المصابين به كما تهدف الي تحديد هل لهذة الادوية تأثير علي امراض العظام والمعادن. طريقة الدراسة: تضمنت المادة الخام للدراسة الحالية 79 مريضًا بالذئبة الحمامية تم جمعهم من عيادة الكلى - بمركزالكلى و المسالك البولية بجامعة المنصورة. مدة الدراسة: تمت الدراسة على مدار عام في الفترة بين سبتمبر 2022 ونوفمبر 2023. معايير الاشتمال : وقد قمنا بتقسيم المرضى عشوائيا الى مجموعتين: •المجموعة الاولى :احتوت على 38 مريض تلقوا علاج الداباجليفلزون بجرعة .10 مجم مرة يوميا لمدة سنة عالاقل. •المجموعة الثانية:احتوت على 41 مريض تلقو علاج وهمي ليس له تاثير فعلي لمدة سنى عالأقل. بعد التقسيم العشوائي، كانت المتابعة وجهًا لوجه مجدولة بعد شهر ومن ثم كل ثلاثة أشهر للحالات المستقرة وبشكل أقصر إذا كان هناك أي تحاليل تتطلب متابعة وثيقة على مدار العام. شملت كل متابعة الاستفسار عن علامات الحياة، وتم تسجيلها، وتم إرسال عينات الدم والبول للتقييم المخبري، وتم جمع المعلومات حول نتائج التجربة المحتملة، والأحداث الجانبية، والعلاجات المصاحبة، والالتزام بنظام التجربة. كان يجب إيقاف داباجليفلوزين أو العلاج الوهمي إذا حدثت الحمل أو كانت مخططة، وإذا قرر المريض التوقف عن المشاركة. قبل اكتمال التجربة، خضع كل مشارك لمتابعة نهائية. النتائج: استنادًا إلى هذه النتائج، يبدو أن مثبطات الصوديوم والجلوكوز من النوع الثاني تأخذ مكانها في عصر الأدوية المستخدمة لتناقص الأمراض الكلوية المزمنة. يظهر استخدامها في التهاب الكلى االناتج عن الذئبة الحمراء ، والذي يعد واحدًا من العوامل الرئيسية في مرض الفشل الكلوي المزمن، أنه آمن وإلى حد ما فعّال لا يوجد أي تأثير للعقار علي امراض العظام والمعادن