Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Optimum sequential detection systems with feedback at very low error Probabilities /
المؤلف
Sayed, Salah El-Din Yousef.
هيئة الاعداد
باحث / صلاح الدين يوسف سيد
مشرف / فريد محمد بدران
مشرف / عبدالوهاب فايز حسن
مناقش / م. عبدة السيد
مشرف / م. عبدالحليم احمد
الموضوع
Detection Systems.
تاريخ النشر
1975.
عدد الصفحات
140 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الهندسة
تاريخ الإجازة
1/1/1975
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الهندسة - الاتصالات
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 156

from 156

Abstract

يقوم المرسل في هذه النظم بارسال اشارتين مختلفتين خلال قناه تعتريها ضوضاء جاوسيه بيضاء ويقوم المستقبل بتحديد الاشاره المرسله, باستخدام نظام الكشف المتتابع ذي التغذيه العكسيه ولذا تزود هذه النظم بمسار للتغذيه العكسيه من المستقبل الي المرسل يفترض فيه خلوه من الضوضاء والتأخير الزمني. ويفيد مسار التغذيه العكسيه في اعطاء المرسل بيانات كافيه عما توصل اليه المستقبل بالنسبه لتحديد الاشاره المرسله حيث يقوم المرسل بدوره, بتعديل قدرة الاشاره المرسله مما يساعد المستقبل علي تقليل الزمن اللازم لتحديد الاشاره . ويحافظ مسار التغذيه العكسيه ايضا علي التزامن بين المرسل والمستقبل عندما يكون المستقبل قد قام فعلا بتحديد الاشاره المرسله حيث يبدأ المرسل في ارسال الاشاره التاليه ولاشك ان هناك اشكالا معينه للاشارات يمكن بها تدنية متوسط الزمن اللازم لتحديد الاشاره في المستقبل وذلك عند قيمه معينه لاحتمال خطأ المستقبل وفي ظل القيود الموضوعه علي كل من القدره العظمي والقدرة المتوسطه للمرسل ولقد قام تورين (1965) بحل هذه المشكله في حالتين خاصتين الاولي:عند تساوي القدره العظمي والقدره المتوسطه والثانيه: عندما تكون النسبه بين القدره العظمي والقدره المتوسطه كبيره جدا , وقام هورشتين(1966) باستكمال الحل عند قيم مختلفه لهذه النسبه, كما درس هييس(1968) تأخير التأخير الزمني علي معدل الارسال في تلك النظم.
وتختص هذه الرسالة ببحث المشكله المشار اليها في حالتين الاولي :باستخدام التغذيه العكسيه بغرض المحافظه علي التزامن فقط, والثانيه: باستخدام التغذيه العكسيه لتعديل شكل الاشاره المرسله بطريقة خطيه وذلك عند قيم مختلفه للنسبه بين القدره العظمي والقدره المتوسطه وقد كانت النتائج التي توصل اليها هذا البحث في الحاله الثانيه تفوق النتائج التي توصل اليها هورشتين(1966) وهي الحاله التي تكون فيها النسبه بين القدره العظمي والقدره المتوسطه كبيره بدرجه كافيه مع ضاله احتمال الخطأ فقد ادت الطريقه المقترحه في هذا البحث الي تقليل الزمن اللازم لتحديد الاشاره مما يحسن أداء المستقبل.