الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract لقد تحققت تحسينات هائلة في علاج المرضى المصابين بالحروق الشديدة منذ بداية هذا القرن. يعاني المريض المصاب بالحروق من اضطرابات في الكيمياء الحيوية ووظائف الجسم. هذه الاضطرابات تتناسب طرديا مع نسبة الحروق. أصبح الآن من الممكن علاج الصدمات الناتجة من الحروق بنجاح باستعمال الوسائل ولم يعد هناك وفيات ناتجة عنها كما كان سابقا وعلى الرغم من وجود اختلافات في صيغ ونوع السوائل المعطاة للمريض إلا أنها تؤدي في النهاية إلى نتائج أحسن. |