Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Association between dyslipid aemiaend athelial dysfunction and coronary risk in hypathyroidism /
المؤلف
Abd-El-Gawad, Mohamed Sherif.
هيئة الاعداد
باحث / محمد شريف عبدالجواد
مشرف / نبيل إسماعيل ليمون
مشرف / إقبال محمد أبوهاشم
مشرف / عطاء محفوظ بكر
مناقش / غادة محمد القنيشي
الموضوع
Fetal Diseases. Child. Fetal Heart - abnormalities. Heart - Diseases.
تاريخ النشر
2006.
عدد الصفحات
142 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الطب الباطني
تاريخ الإجازة
1/1/2006
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - Department of Internal Medicine
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 149

from 149

Abstract

إن القلب و الأوعية الدموية يتأثرون بنسبة عالية للهرمون المنشط للغدة الدرقية و هناك العديد من التغيرات التي تحدث للقلب كنتيجة لاختلال إفراز الهرمون المنشط للغدة الدرقية0 إن نقص إفراز الهرمون المنشط للغدة الدرقية قد يؤدي إلي التصلب السريع للشرايين و قصور الشريان التاجي وذلك نتيجة لارتفاع ضغط الدم و اختلال مستوي الدهون0 كما أن بعض الدراسات أوضحت إن هناك علاقة بين نقص هرمون الغدة الدرقية الخفي و بين مرض قصور الشريان التاجي بينما بعض الدراسات الأخرى أوضحت أنه ليس هناك أو هناك علاقة ضعيفة بين التغيرات الكهربية للقلب و بين التغير الطفيف لهرمون الغدة الدرقية0 و لذلك هناك العديد من الدراسات التي نحتاجها لتحديد الميكانيكية التي يؤثر بها نقص هرمون الغدة الدرقية الخفي علي مرضي القلب و الأوعية الدموية0 إن بعض الدراسات أوضحت إن الهوموسيستايين قد يسبب خطورة لأمراض القلب و الأوعية الدموية0 بينما البعض الآخر قد أوضح إن زيادة مستوي الهوموسيستايين قد يؤدي إلي التصلب المبكر للشرايين و جلطات الأوردة0 إن نقص هرمون الغدة الدرقية يقلل عملية تكسير الهوموسيستايين بالكبد و بذلك يؤدي ارتفاع مستوي الهوموسيستايين إلي خطورة أمراض القلب و الأوعية الدموية . الهدف من الرسالة: دراسة العلاقة بين اختلاف مستوي الدهون و الاختلاف الوظيفي في الخلايا المبطنة للجدار الداخلي للأوعية الدموية و دلالات خطورة قصور الشريان التاجي في مرض نقص هرمونات الغدة الدرقية0 تم اجراء البحث علي 40 مريضاَ من مرضي الغدة الدرقية0 و قد تم تقسيمهم: المجموعة الأولي و تشمل مرضي نقص هرمون الغدة الدرقية الظاهر (30 مريضاً)، و المجموعة الثانية و تشمل مرضي هرمون الغدة الدرقية الخفي (10 مرضي). بالاضافة الي 10 أشخاص من الأصحاء تم أخذهم كمجموعة ضابطة. و تم عمل الآتي لكل من المرضي و الأصحاء: أخذ التاريخ المرضي الإكلينيكي، فحص طبي شامل، رسم قلب، تحاليل روتينية (صورة دم – وظائف كبد – وظائف كلي- نسبة السكر بالدم)، صورة دهون، تحاليل هرمونات الغدة الدرقية، قياس مستوي الليبتن في الدم، قياس مستوي البروتين الدهني أ في الدم، قياس مستوي الهوموسيستايين في الدم0 و قد وجد الأتي: • زيادة نسبة الكوليستيرول الكلي و ذي الكثافة المنخفضة في مرضي نقص الغدة الدرقية (الظاهر و الخفي) بالمقارنة بالمجموعة الضابطة. • كما وجد زيادة نسبة البروتين الدهني أ في مرضي نقص الغدة الدرقية (الظاهر و الخفي) بالمقارنة بالمجموعة الضابطة و هذه الزيادة لها علاقة طردية مع زيادة نسبة الهرمون المنشط للغدة الدرقية. • كما وجد زيادة نسبة مستوي الليبتن بالدم في مرضي نقص الغدة الدرقية (الظاهر و الخفي) بالمقارنة بالمجموعة الضابطة. • أيضاً وجد زيادة نسبة الهوموسيستايين في مرضي نقص الغدة الدرقية (الظاهر و الخفي) بالمقارنة بالمجموعة الضابطة. الخلاصة: زيادة مستوي الليبتن و الليبوبروتين أ و الهوموسيستايين في بلازما المرضي أكثر من المتطوعين. و لكن لا توجد فروق واضحة بين هذه العناصر في مرضي نقص هرمون الغدة الدرقية الظاهر بالمقارنة مع مرضي نقص هرمون الغدة الدرقية الخفي0 و بالتالي فان مرضي نقص هرمون الغدة الدرقية الظاهر و الخفي معرضون لخطورة مرض قصور الشريان التاجي0