Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Recent trends in the therapy of atopic dermatitis /
المؤلف
El-Tammamy, El-Shaymaa Ali Ahmed.
هيئة الاعداد
باحث / الشيماء علي احمد التمامي
مشرف / محمود محمد عيد سليمان
مشرف / شيماء المنجي المنجي
مشرف / سهير عبدالجابر محمد
الموضوع
Recent Trends.
تاريخ النشر
2009.
عدد الصفحات
236 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الطب
تاريخ الإجازة
1/1/2009
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - andrology and sexually transmitted diseases
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 256

from 256

Abstract

ﺇن الحساسية الوراثية مرض جلدى مُزمنِ يبدأ عادة أثناء الطفولةِ المبكّرةِ ولكن يُمْكِنُ أَنْ يَستمرَّ أَو يَبْدأَ في سنِ الرشد ؛ و لقد زاد الاهتمام به فى الآونة الآخيرة بسبب ظهور تقارير عدة تشير ﺇلى زيادة معدلات ظهوره و مدى تأثير أعراضه الجانبية بشكل سلبى على حياة المريض. حديثا؛ أدى الفهم العميق ﺇلى العلاقة بين وظيفة طبقة الأدمة كحائل جلدى و جهاز المناعة ﺇلى ظهور آفاق جديدة للعلاج؛ و بالتالى فان استراتيجية العلاج تنصب أساسا على: تقليل نوبات التفاقم ؛ توفير الراحة للمرضى الأطفال و ذويهم ؛ التقييم الاكلينيكى الدقيق الذى يساعد على اعطاء التوعية السليمة و التى أصبحت من ضروريات العلاج. ونتج عن هذا البحث ما يلي: - يؤدى الحوار المفتوح والمستمر بين المرضى و مقدمي الرعاية والطبيب ﺇلى الالتزام بخطوات العلاج و بالتالى تحسين النتائج.- هناك ندرة فى البحوثِ الجيدةِ التي تبحث تأثيرَ كلا من الطعام؛تجنب المواد المسببة للحساسية و قيمة الرضاعة الطبيعية فى تأخر أو عدم ظهور المرض من أساسه. - أدى الاستخدام المستمر للمرطبات و العناية الفائقة بالجلد ﺇلى تحسين نتائج العلاج بشكل كبير. -تظل مستحضرات الكورتيزون الموضعية هى حجر الزاوية فى علاج الحساسية الوراثية. -يمثل كلا من تاكروليمس( 0.1% & 0.3% مرهم ) و بيميكروليمس (1% كريم) خط علاجى جديد يوسع آفاق العلاجات للحساسية الوراثية . - يعتبر العلاج بالتغليف المبلل وسيلة فعالة فى علاج الحساسية الوراثية و خصوصا فى النوبات الشديدة.و يلعب فيه التمريض دورا أساسيا لتوجيه المرضى كيفية الاستخدام. - بالرغم من أن القار قد استعمل لعدّة سَنَوات في معالجةِ الحساسية الوراثيةِﺇلا أن الأضرار الشكلية الناجمة عنه َجعلتَه غير مقبول عند المرضى . - تَبْقى كفاءة مضادات الهستامينِ في معالجةِ الحكةِ التى إرتبطتْ بالحساسية الوراثية محل شكَ، مما يتطلب اجراء تجارب طبيَّة بشكل أوسع، خصوصاً بمضادات الهستامينِ غيرِ المنومة ، لتَوضيح دورِها في العلاج. - بدون أى إشاراتِ للعدوى، فان دور المضادات الحيوية عموماً لَها تأثير علاجّي أقل ما يمكن على المرض.
- نحتاج دِراسات أكثر على الأجسام المضادةِ أحادية السلالةِ تبحث الكفاءةً، الجرعة المناسبة، ومدّة العلاجِ . - كانت هناك بِضْع الدِراساتِ على إستعمالِ الجلوبيونات المناعية فى علاج الحساسية الوراثية ،و قد تضاربت فيها النتائج. - نحتاج دِراسات أكبر على دورِ اللوكوترين في حدوث المرض ، لتَأكيد كفاءةِ مضادات اللوكوترين فى العلاج. - نتج عن الابحاث التى درست دور العلاج الضوئى فى علاج الحساسية الوراثية ان الاختيار الاول يقع على الأشعة الفوق بنفسجية أ1 و الفوق بنفسجية ب (ضيقة المدى) ؛الاختيار الثانى الأشعة الفوق بنفسجية أ/ب؛أ واسعة المدى؛ب واسعة المدى؛حمام السورالين؛ و فى المرتبة الثالثة تأتى العلاجات الضوئية الاخرى. -تُشير التجارب الطبيَّة في إستعمالِ البروبيوتك ُ بأنّ الدليلِ الحاليِ يُفضّلُ استعمالَهم للوقاية و لَيسَ للعلاج. - قد اثبتت مثبطات المناعة عن طريق الفم ؛مثل السيكلوسبورين و الانترفيرون فاعليتها فى العلاج و لكن ؛حدوث انتكاسة فى المرض او ظهور الاعراض الجانبية على المدى الطويل قد حد من استخدام مثل هذ العلاجات. - سوف تؤدى المتابعة المستمرة للطرقِ الجديدة فى تطبيقِ العلاج المناعى ﺇلى تقديم أرض جديدة نخطو فيها ﺇلى علاجات مستقبلية. - أظهرت الأبحاث التى أجريت علي تناول الأعشاب الطبية الصينية فى علاج الحساسية الوراثية الى نتائج متعارضة ومخاوف من الأعراض الجانبية الناتجة عنها (الالتهابات الكبدية؛ ضعف عضلة القلب)؛ أيضاً ليس هناك دليل على أن تناول فيتامين دال؛ والزنك وزيت زهرة الربيع ليلا قد يحسن من أعراض المرض.