الفهرس 
الاطار العام للبحثيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 333 |  |  |
| | | from | 333 | | |
المستخلص
يمثل المدخل المنظومى إستثماراً طويل الاجل يضمن توافر عناصر متميزة من الكوادر البشرية المعدة بإسلوب منظم وقادرعلى مواجهة مشكلات الحياه المختلفة التى قد تمر بها الطالبات فى حياتهم المستقبلية خاصة وأن جميع أفرادها لكل منهن دوراً فعال فى تحمل مسئولية الأسرة كاملة لأنها المسؤلة الاولى فى المستقبل وهذا ما يساعدها فى إدارة منزلها بالاسلوب الامثل والذى تحصرفيه كل مشاكلها فى إطار منظم يساعدها على التخطيط الامثل لهذه المشكلات ويساعدها فى إيجاد بدائل وحلول متعددة من خلال إكسابها قدرات وإستعدادت متميزة فى علاجها للمشكلات ، ونظراً الأن الاقتصاد المنزلى من العلوم التى تهدف إلى الرقى بالفكر العلمى للطالبات من أجل إعدادهن الاعداد الامثل للحياه المستقبلية كان لابد من إستخدام عدد من الاستراتيجيات والاساليب التعليمية المختلة التى تنمى الفكر التعليمى والتدريسى والذى يتأصل فى اذهانهن ويتاصل كجزء أساسى فى شخصية وذلك لضمان إحداث التطور المرغوب فى مجالات الاقتصاد المنزلى الخمسة وتغيير النظرة الحالية للاقتصاد المنزلى على أساس أنه علم ليس له من الاهمية مايسمح معه بإعادة صياغة تكوين الطالبات . يمثل المدخل المنظومى إستثماراً طويل الاجل يضمن توافر عناصر متميزة من الكوادر البشرية المعدة بإسلوب منظم وقادرعلى مواجهة مشكلات الحياه المختلفة التى قد تمر بها الطالبات فى حياتهم المستقبلية خاصة وأن جميع أفرادها لكل منهن دوراً فعال فى تحمل مسئولية الأسرة كاملة لأنها المسؤلة الاولى فى المستقبل وهذا ما يساعدها فى إدارة منزلها بالاسلوب الامثل والذى تحصرفيه كل مشاكلها فى إطار منظم يساعدها على التخطيط الامثل لهذه المشكلات ويساعدها فى إيجاد بدائل وحلول متعددة من خلال إكسابها قدرات وإستعدادت متميزة فى علاجها للمشكلات ، ونظراً الأن الاقتصاد المنزلى من العلوم التى تهدف إلى الرقى بالفكر العلمى للطالبات من أجل إعدادهن الاعداد الامثل للحياه المستقبلية كان لابد من إستخدام عدد من الاستراتيجيات والاساليب التعليمية المختلة التى تنمى الفكر التعليمى والتدريسى والذى يتأصل فى اذهانهن ويتاصل كجزء أساسى فى شخصية وذلك لضمان إحداث التطور المرغوب فى مجالات الاقتصاد المنزلى الخمسة وتغيير النظرة الحالية للاقتصاد المنزلى على أساس أنه علم ليس له من الاهمية مايسمح معه بإعادة صياغة تكوين الطالبات .