الفهرس 
موضوع الدراسةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 468 |  |  |
| | | from | 468 | | |
المستخلص
مشكلة الدراسة: تتحدد مشكلة الدراسة في التساؤل التالي: 1- هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين مستخدمي الانترنت بإفراط، ومستخدمي الانترنت بغير إفراط، وغير مستخدمي الانترنت في المتغيرات النفسية التابعة محل الدراسة (الغضب كحالة، والغضب كسمة، والسلوك العدواني المادي، والسلوك العدواني اللفظي، والأرق، وتوقف التنفس، والفزع والكابوس والاضطرابات المصاحبة للنوم، والمشي أثناء النوم، الشعور بالوحدة، و السلوك العدواني اللفظي، والعدائية، والغضب، والأرق، وفرط النوم، وغشية النوم، واضطرابات النوم المرتبطة بظروف خارجية، والمشي أثناء النوم، والاكتئاب)؟. عينة الدراسة: تتكون عينة الدراسة من (644) طالب وطالبة من طلاب الجامعة. الأساليب الإحصائية: اشتملت الدراسة الأساسية على الأساليب الإحصائية الآتية: 1- معاملات الارتباط لبيرسون. 2- معادلة تصحيح الطول لسبيرمان ـ براون. 3- تحليل التباين ثلاثي الاتجاه متعدد المتغيرات التابعة MANOVA. 4- تحليل التباين أحادى الاتجاه متعدد المتغيرات التابعة MANOVA. المقارنات المتعددة باستخدام معادلة ـ توكي. 5- أسلوب التحليل العاملي الاستكشافي. نتائج الدراسة:1- توجد فروق دالة إحصائياً بين مستخدمي الانترنت وغير مستخدمي الإنترنت في متغيرات (الغضب كحالة، والغضب كسمة، والسلوك العدواني المادي، والسلوك العدواني اللفظي، والأرق، وتوقف التنفس، والفزع والكابوس والاضطرابات المصاحبة للنوم، والمشي أثناء النوم). 2- توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطي درجات الذكور والإناث، فقد كانت الفروق دالة لصالح عينة الذكور في المتغيرات التالية: (الشعور بالوحدة، و السلوك العدواني اللفظي، والعدائية، والغضب، والأرق، وفرط النوم، وغشية النوم، واضطرابات النوم المرتبطة بظروف خارجية، والمشي أثناء النوم، والاكتئاب)، أما بالنسبة لعينة الإناث فقد كانت الفروق دالة لصالحهن في متغيرين فقط هما الغضب كحالة والفزع والكابوس. 3- وجود فروق جوهرية دالة إحصائياً بين متوسطات درجات الطلاب في متغير واحد فقط هو ”اضطراب إيقاع النوم واليقظة” وذلك لصالح طلاب التخصصات النظرية فقط. 4 ـ توجد فروق جوهرية دالة إحصائياً بين مستويات الاستخدام المختلفة للإنترنت (المفرط ـ غير المفرط ـ غير المستخدم) في المتغيرات النفسية التابعة محل الدراسة. 5- تتباين العلاقات الارتباطية بين الإفراط في استخدام الإنترنت والمتغيرات النفسية التابعة محل الدراسة، كما تتباين من حيث قوة العلاقة بين كل متغير من متغيرات الدراسة والإفراط في استخدام الإنترنت.