الفهرس 
الايقاع الحركىيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 217 |  |  |
| | | from | 217 | | |
المستخلص
أهداف البحــث : Aims of the Study تهدف هذه الدراسة إلى: 1- قياس تأثير استخدام أسلوب التدريس المبنى على الدعم المرئى فى تنمية المهارات الموسيقية ومهارات الإيقاع الحركى لطلاب كليتى التربية النوعية ورياض الأطفال. 2- بناء نموذج تدريسى يدمج بين دور المعلم واستخدام التقنيات المرئية الرقمية بأشكالها المختلفة فى المقرر الدراسى (برنامج الجرافيك). منهج البحث: Method and procedures the Study استخدمت الباحثة المنهج التجريبى والتصميم التجريبى ذو المجموعتين التجريبيتين: - المجموعة التجريبية الأولى هى: طلاب كلية التربية النوعية – شعبة التربية الموسيقية- الفرقة الثانية (15 طالبا وطالبة) عينة الدراسة. - المجموعة التجريبية الثانية هى: طالبات كلية رياض الأطفال – الفرقة الثانية – (15 طالبة) عينة الدراسة. - واسلوب القياس القبلى والبعدى لكل من المجموعتين لتحديد مستوى، ودرجة النمو للمهارات الموسيقية ومهارات الإيقاع الحركى التى يتضمنها مقرر الإيقاع الحركى ويعرضها برنامج الدعم المرئى. عينــــة البحـــث: تتكون عينة الدراسة الحالية من (30) طالباً وطالبة بالفرقة الثانية من كليتى التربية النوعية وكلية رياض الأطفال جامعة المنصورة مقسمة إلى مجموعتين مجموعة تجريبية أولى وتشمل (15) طالب وطالبة بالفرقة الثانية من كلية التربية النوعية جامعة المنصورة، ومجموعة تجريبية ثانية وتشمل (15) طالبة بالفرقة الثانية بكلية رياض الأطفال جامعة المنصورة وذلك للمبررات الآتية: 1- هؤلاء الطلاب لم يسبق لهم دراسة مقرر الإيقاع الحركى. 2- تساعد قدراتهم على تطبيق برنامج الدعم المرئى فى التدريس الذى أعدته الباحثة. نتائج الدراسة: - وجود فروق دالة بين المجموعتين التجريبية الأولى (كلية التربية النوعية) والثانية (كلية رياض الأطفال فيما يخص مهارة الأداء الغنائى للتمرين الغربى وذلك فى القياس القبلى. - عدم جود فروق دالة فى الأداء الحركى للعلامات الإيقاعية بين المجموعة التجريبية الأولى (كلية التربية النوعية) والثانية (كلية رياض الاطفال) فى القياس القبلى لهذه المهارة. - وجود فروق دالة بين المجموعتين لمهارة أداء المقابلات 4 مقابل 3 حركيا ولفظيا، وذلك فى القياس القبلى. - وجود فروق ناتجة عن تطبيق البرنامج المرئى للإيقاع الحركى لمهارة الأداء الغنائى للمجموعة التجريبية الأولى (كلية التربية النوعية) بين القياس القبلى والبعدى وذلك يثبت صحة الفرض الثانى فيما يتعلق بهذه المهارة.