Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
جودة الحياة وعلاقتها بالرهاب الاجتماعى لدى طلاب المرحلة الثانوية /
المؤلف
محمد, هند سليم.
الموضوع
علم النفس التربوى. الطلبة - علم نفس.
تاريخ النشر
2008.
عدد الصفحات
أ - ل، 513 ص. :
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 416

from 416

المستخلص

أهداف البحث : يهدف البحث الحالى الى ما يلى : 1- الكشف عن العلاقة بين الرهاب الاجتماعى وجودة الحياة لدى طلاب المرحلة الثانوية. 2- الكشف عن الفروق فى الرهاب الاجتماعى بين طلاب المرحلة الثانوية تبعاً للنوع (ذكور - إناث) 3- الكشف عن الفروق فى الرهاب الاجتماعى بين طلاب المرحلة الثانوية تبعاً لنوع التعليم (ثانوى عام - ثانوى فنى تجارى) 4- الكشف عن الفروق فى الرهاب الاجتماعى بين طلاب المرحلة الثانوية تبعاً للصف الدراسى (الأول الثانوى - الثالث الثانوى) 5- الكشف عن الفروق فى جودة الحياة بين طلاب المرحلة الثانوية تبعاً للنوع (ذكور - إناث) 6- الكشف عن الفروق فى جودة الحياة بين طلاب المرحلة الثانوية تبعاً لنوع التعليم (ثانوى عام - ثانوى فنى تجارى) 7- الكشف عن الفروق فى جودة الحياة بين طلاب المرحلة الثانوية تبعاً للصف الدراسى (الأول الثانوى - الثالث الثانوى) 8- الكشف عن الفروق فى جودة الحياة بين طلاب المرحلة الثانوية تبعاً للاصابة باضطراب الهاب الاجتماعى (مصابون باضطراب الرهاب الاجتماعى - غير مصابين باضطراب الرهاب الاجتماعى)
عينة البحث :
أ - تكونت عينة البحث الاستطلاعية بالنسبة لمقياس جودة الحياة من 259 طالباً وطالبة. ب - وتكونت عينة البحث تقنين أدوات البحث كالتالى : - بالنسبة لمقياس الرهاب الاجتماعى : تكونت عينة التقنين من 524 طالباً وطالبة. - بالنسبة لمقياس جودة الحياة: تكونت عينة التقنين من 498 طالباً وطالبة. ج - وتكونت عينة البحث الاساسية من 1224 طالباً وطالبة.
منهج البحث :
- المنهج الوصفى (الارتباطى)
نتائج البحث :
الفرض الأول : ”توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة احصائية بين الرهاب الاجتماعى وجودة الحياة لدى طلاب المرحلة الثانوية” وقد أظهرت النتائج ما يلى : وجود علاقة ارتباطية سالبة ذات دلالة احصائية بين الرهاب الاجتماعى وجودة الحياة لدى طلاب المرحلة الثانوية. مما يدل على تحقق الفرض.
- الفرض الثانى : ” لا توجد فروق ذات دلالة احصائية فى الرهاب الاجتماعى بأبعاده المختلفة بين طلاب المرحلة الثانوية تبعاً للنوع (ذكوراً - اناثاً)” وقد أظهرت النتائج ما يلى : وجود فروق دالة احصائياً عند مستوى دلالة 0.01 على الدرجة الكلية لمقياس الرهاب الاجتماعى تبعاً للنوع (ذكوراً - إناث) فى اتجاه الاناث، كما وجدت فروق دالة احصائياً بين الذكور والاناث عند مستوى دلالة 0.01 على جميع أبعاد مقياس الرهاب الاجتماعى (عدم الثقة بالنفس، الخوف من الاندماج مع الآخرين، قلق المواجهة مع الآخرين، الحساسية المفرطة لآراء الآخرين) فى اتجاه الاناث. مما يدل على عدم تحقق الفرض.
- الفرض الثالث : ” لا توجد فروق ذات دلالة احصائية فى الرهاب الاجتماعى بأبعاده المختلفة بين طلاب المرحلة الثانوية تبعاً لنوع التعليم (ثانوى عام - ثانوى فنى تجارى)” وقد أظهرت النتائج ما يلى : وجود فروق دالة احصائياً عند مستوى دلالة 0.01 على الدرجة الكلية لمقياس الرهاب الاجتماعى تبعاً لنوع التعليم (ثانوى عام - ثانوى فنى تجارى) فى اتجاه التعليم الثانوى الفنى التجارى، كما وجدت فروق دالة احصائياً بين طلاب التعليم الثانوى العام، وطلاب التعليم الثانوى الفنى التجارى عند مستوى دلالة 0.01 على أبعاد مقياس الرهاب الاجتماعى الاتية (عدم الثقة بالنفس، الخوف من الاندماج مع الآخرين، قلق المواجهة مع الآخرين، الحساسية المفرطة لآراء الآخرين) فى اتجاه طلاب التعليم الثانوى الفنى التجارى،فى حين أنه قد اتضح عدم وجود فروق دالة بين طلاب التعليم الثانوى العام وطلاب التعليم الثانوى الفنى التجارى على الحساسية المفرطة لآراء الآخرين كبعد من أبعاد مقياس الرهاب الاجتماعى. مما يدل على عدم تحقق الفرض.
-الفرض الرابع : ” لا توجد فروق ذات دلالة احصائية فى الرهاب الاجتماعى بأبعاده المختلفة بين طلاب المرحلة الثانوية تبعاً للصف الدراسى(الأول الثانوى - والثالث الثانوى)” وقد أظهرت النتائج ما يلى : وجود فروق دالة احصائياً عند مستوى دلالة 0.01 على الدرجة الكلية لمقياس الرهاب الاجتماعى تبعاً للصف الدراسى(الأول الثانوى - والثالث الثانوى) فى اتجاه طلاب الصف الأول الثانوى، كما وجدت فروق دالة احصائياً بين طلاب الصف الأول الثانوى، وطلاب الصف الثالث الثانوى عند مستوى دلالة 0.01 على أبعاد مقياس الرهاب الاجتماعى الاتية (عدم الثقة بالنفس، الخوف من الاندماج مع الآخرين، قلق المواجهة مع الآخرين، الحساسية المفرطة لآراء الآخرين) فى اتجاه طلاب الصف الأول الثانوى، كما اتضح وجود فروق دالة بين طلاب الصف الأول الثانوى وطلاب الصف الثالث الثانوى عند مستوى دلالة 0.01 على الحساسية المفرطة لآراء الآخرين كبعد من أبعاد مقياس الرهاب الاجتماعى فى اتجاه طلاب الصف الثالث الثانوى. مما يدل على عدم تحقق الفرض.