![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص أأهمية البحث تتمثل في : 1- إلقاء الضوء على الدور الذي يمكن أن تقوم به نوادي العلوم المطورة في إعداد جيل من المبتكرين عن طريق ممارسة الأنشطة العلمية العملية بالنادي ، وحتى يتسنى تعميم هذه التجربة على مستوى أوسع مما هو عليه الآن في حالة ثبوت نجاحها ، وحتى يعاد النظر في أهمية أن يسير العمل بالمدارس على أساس التحام الدراسة النظرية بالتجارب العملية وهذا من شأنه أن يعطى الطفل فرصة لاستثمار معلوماته في إجراء التجارب المعملية وفي الابتكار مما يجعل من المدرسة بيئة ممتعة له . 2- محاولة الكشف عن دور المشرفين في نوادي العلوم المطورة ـ سواء كان إيجابياً أو سلبياً ـ في تنمية التفكير الابتكاري لدى أعضاء النادي 3- الاهتمام بمرحلة عمرية ( 10-12 سنة ) أشار العديد من العلماء أمثال تورانس وكونجر ومحمود منسي إلى أنها أنسب وقت لنمو القدرات الأبتكارية بالنسبة لغالبية الأطفال وأن هذه المرحلة ـ على حد علم الباحثة ـ لم تحظ بدراسات كافية تناسب أهميتها (حنان محمود1991،ص8) . 4- محاولة تقديم مقترحات لتطوير الأداء والإشراف والممارسات العملية بنوادي العلوم بما يناسب الأطفال ، وبما يحقق الهدف المرجو من إنشاء نوادي العلوم المطورة . أهداف البحث 1-الكشف عن فعالية الأنشطة المقدمة بنوادي العلوم المطورة في تنمية القدرة على التفكير الابتكاري لدى أطفال المرحلة العمرية (10-12سنة ) . تنمية القدرة على التفكير الابتكاري لدى الأطفال 2- الكشف عن فعالية الممارسة العلمية غير الموجهة بنوادي العلوم المطورة في تنمية القدرة على التفكير الابتكاري لدى الأطفال |