الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract أجريت دراسة حقلية بهدف معرفة تأثير ثلاثة مصادر للتسميد النيتروجينى على نمو وإنتاج نباتى الشمر ( تحت الزراعة على ريشة أو ريشتين من الخط ) والينسون (عند أربعة مستويات ) ومحتويات الثمار من الزيوت الطيارة والنترات والنيتريت والكربوهيدرات لأهميتها فى الأستعمال الأدمى 0 وكانت مصادر التسميد النيتروجينى هى السماد العضوى البلدىكمصدر طبيعى ، والسماد العضوى الصناعى كاليوريا ، والسماد المعدنى الصناعى مثل نترات الأمونيوم 0 وتمت الدراسة لموسمين متتاليين لدراسة الأثر الناتج عن إستعمال الأسمدة لأول مرة فى الأرض وكذلك بالنسبة للأضافة الثانية فى العام التالى لنفس البقعة لدراسة الأثر المتبقى للأسمدة 0 صممت التجارب فى أحواض منشقة وحللت النتائج إحصائيا وكانت أهمها ما يلى : أولا الشمر : كانت أحسن النتائج نتيجة إضافةالسماد العضوى الطبيعى فى العام الثانى نتيجة الأثر المتبقى من إضافة العام الأول يلى الأضافة فى العام الأول 0 وإحتوت الثمار على مستوى عالى من الأنيثول وأقل مستوى من النترات والنيتريت 0 بينما أضافة البوريا تؤدى إلى زيادة فى الزيت مع إنخفاض محتواه من الأنيثول وزيادة النترات والنيتريت 0 كانت النترات أقل الأسمدة فى التأثير على المحصول الزهرى والثمرى 0 ويراعى أهمية زراعة الشمر على الريشتين لزيادة المحصول حيث يزداد محصول الثمار 1ر45% والزيت 32% 0 ثانيا : الينسون : يستجيب الينسون بصورة مشابهه لزيادة النمو والمحصول نتيجة الأضافات النيتروجينية بصفةخاصة السماد البلدى 0 وإستجاب النبات لنترات الأمونيوم بصورة أفضل من اليوريا 0 كذلك بفضل عدم الإسراف فى زادة مستويات التسميد النيتروجينى لتقليل التكاليف وحفاظا على صحة الأنسان وحماية البيئة 0 |