Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تاثير استخدام نشاط رياضى فى دمج عينة من الاطفال المعاقين ذهنيا مع العاديين على تنمية الاداء المهارى و السلوك التكيفى /
المؤلف
سالم, محمود سالم محمد.
هيئة الاعداد
باحث / محمود سالم محمد سالم
مشرف / هارون توفيق الرشيدى
مناقش / فاطمة عوض صابر
مناقش / رياض زكريا المنشاوى
الموضوع
التربية البدنية -مؤثرات مؤثرات التربية البدنية -جوانب نفسية جوانب نفسية المعوقون-أطفال أطفال الأطفال المعوقون. التربية البدنية. طرق التدريس. مناهج و طرق تدريس-النشاط الرياضى-المعاقي ذهنيا علم النفس الرياضى. الرياضة البدنية - الجوانب الفسيولوجية. المعاقين ذهنيا
تاريخ النشر
2005.
عدد الصفحات
194 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
مناهج وطرق تدريس
تاريخ الإجازة
1/1/2005
مكان الإجازة
جامعة طنطا - المكتبة المركزية - مناهج وطرق تدريس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 220

from 220

المستخلص

يهدف البحث الى معرفة تأثير نشاط رياضى فى دمج عينة من الأطفال المعاقين ذهنياً مع العاديين على تنمية الآداء المهارى والسلوك التكيفى ومن خلال هدف البحث يمكن تحديد عدة أهداف أهمها التعرف على تأثير استخدام نشاط رياضى فى حالة دمج عينة من الأطفال المعاقين ذهنياً مع العاديين على تنمية الآداء المهارى والسلوك التكيفى والتعرف على تأثير استخدام نشاط رياضى فى حالة عزل عينة من الأطفال المعاقين ذهنياً عن العاديين على تنمية الآداء المهارى والسلوك التكيفى وقد استخدم الباحث المنهج التجريبي باستخدام التصميم التجريبي لمجموعتين الأولى تجريبية والثانية ضابطة وذلك لملائمته لطبيعة البحث ويوصى الباحث بإعادة النظر فى تحليل المناهج والبرامج التى تقدم للأطفال المعاقين ذهنياً بحيث تكون مناسبة للقدرات الحركية ومستوى الذكاء كما يمكن استخدام الأنشطة التى توصل اليها الباحث فى تطبيق الدمج حيث أنها أعطت فروق دالة احصائية لصالح الدمج كما يفضل أن يحتوى أى برنامج للدمج على أسبوعين فى بدايته يلتقى خلالهما الأطفال المعاقين مع العاديين للتعارف وكسر الرهبة بينهم حتى لا يؤثر ذلك على نتائج البرنامج كما يجب التدرج بالانشطة التى تستخدم فى تطبيق الدمج من السهل الى الصعب بالقدر الذى يسمح بها قدرات الطفل المعاق حتى يكتسب الشعور بتحقيق الانجاز والنجاح وبالتالى تزداد درجة الانسجام والتفاعل بينه وبين الطفل العادى كما يوصى بضرورة أن يتم الدمج فى سن مبكر لا يتجاوز سن المرحلة الابتدائية ويوصى الباحث بضرورة التطبيق الفعلى لتجربة الدمج داخل المدارس فقد تبين من واقع الدراسة أن المدارس التى تطبق تجربة الدمج تطبقها بطريقة شكلية وليست بطريقة فعلية تسمح بالتفاعل الاجتماعى للطفل العادى مع الطفل المعاق ذهنياً ويوصى الباحث بضرورة وجود الاخصائي النفسي والاجتماعي المتخصص الذى يساعد فى معالجه واجراء المزيد من الدراسات المرتبطة بفكرة دمج الطفل المعاق ذهنياً مع الطفل العادى.