الفهرس 
الاطار المنهجىيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 166 |  |  |
| | | from | 166 | | |
المستخلص
إن الباحثة عندما تشرع في القيام بدراسة ما يطوي في فكرها تكون لديها مجموعة من الدوافع والأهداف التي ترجي تحقيقها فالدوافع هي التي تحدد الأهداف أما الأهداف فهي الثمار المرجوة منها من هذا المنطق كان من الضروري تحديد دوافع الباحثة وأهدافها تجاه موضوع الدراسة وهو الرواية التاريخية في أدب نجيب محفوظ وريدر هجرد دراسة نقدية مقارنه فأول هذه الدوافع : الدراسة الموضوعية لأديب يعد أحد المؤسسين للرواية الفنية في مصر ثاني هذه الدوافع : إن الباحثة وجدن أغلب الدراسات والبحوت الأدبية تناولت أدب نجيب محفوظ في الورحلة التاريحية دراسة شاملة دون الدخول في تفصيل دقائقه ولذلك كانت هذه محاوله مني في تفصيل بعض دقائقه أما الدافع الثالث : فإن أغلب الدراسات التي تناولن أعمال محفوظ التاريخية ركزت علي الجانب التحليلي دون دراسة المؤثرات الغربية التي أثرت في هذا الإتجاه وتتتطلع الباحثة في هذا إلي التعرف علي أعمال ريدر هجرد التاريخية –النعرف علي أعمال ريدر هجرد التاريخية – التعرف علي أوجه التشابه والإختلاف بين نجيب محفوظ وريدر هجرد من خلال دراسة الأعمال التاريخية الأولي لنجيب محفوظ وريدر هجرد من خلال دراسة الأعمال التاريخية لنجيب محفوظ عبث الأقدار ورادوبيس وكفاح طيبة ودراسة كليوباترا ماكة مصر والقياصرة لريدر هجرد باعتبارها الرواية الأكثر شهرة والأكثر تأثيرا.