Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
عبيد الله بن قيس الرقيات: دراسة لحياته وشعره
الناشر
:محمد محمود خاطر النمر
المؤلف
النمر، محمد محمود خاطر
هيئة الاعداد
باحث / محمد خاطر النصر
مشرف / محمد كامل جمعة
الموضوع
الشعر العربي
تاريخ النشر
، 1971
عدد الصفحات
373ورقة
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الأدب والنظرية الأدبية
تاريخ الإجازة
1/6/1971
مكان الإجازة
جامعة بني سويف - كلية الآداب - االلغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 16

from 16

المستخلص

عاش ابن القيس فى القرن الاول الهجرى وشاهد تفرغ الترفين بدون رقابة عليهم وقد جددت البيئة الحجازية حياتها القديمة فى اللهو والمجون وبدا هذا العصر غزليا فى شتى نواحه وغدا الغزل فوق كل شاغل سواه وتسابق اليه اصحاب الترف والنعيم وكانت عدوى جارفة لم تترك امراة ولا رجلا الا اخذته فى تيارها وكانها قد لهم واصح الشاعر الغزل هو الذى تفتخر به الحياة فى الحجاز ولا عجب ان يتخرج الشعراء الغزلون امثال ابن قيس وابن ابى ربيعة، وقد اشتملت هذه الدراسة على نواحى التجديد التى وصلت اليها وكذلك شبه الجديد الذى كان خافيا فاظهره حتى يستطيع المتصفح لهذا البحث ان يرى كثيرا عن حياه العصر الاموى بما فيها غزل ولهو وشياسة وتقيد، ومن النتائج التى توصلت اليها: 1- هدتنى دراستى للسعر الاموى ان اعرف ان الغزل هو الصدد الوحيد للحياة الحجازية فى هذا العصر تنفس فيه الشعراء وادعوه قدراتهم على التعبير والنخيلووصف ما فى ذخائل نفوسهم 2- بعد الدراسة الطويلة حول اسمه ولقبه استطعت ان اظهر ان اسمه الحقيقى هو (عبد الله) وحول لقبه استطعت ان ابين لماذا سمى (بالقرقيات) 3- وعن ذوقه فى جمال المراة تحدثت عن هذا زاكرا انه نظر الى جماهلها من ناقدتين الاولى جمالها الجسدى والاخرى جمالها النفسى والخلقى 4- انتهت بعد دراسة مذهبه السياسى انه صاحب مذهب فريد فى عصره 5- اتضح لى من دراسة الغزل السياسى الى انه لم يكن وليد العصر الاموى بل وجد فى الجاهلية 6- وفىالكلام عن منزلته الفنية ومكانته بين شعراء عصره فقد استطعت ان اضعه فى منزله ابن ربيعة .