![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص يرجع الهدف من هذه الدراسة الى ان نصوص التوحيدى لم تنل حظها من التحليل والدرس فجاءت الدراسة لوصفها كمادة حكائية تتواصل مع غيرها من التراث الحكائى ،وقد اعتمدت الدراسة على المنهج البنيوى الشكلى ،وتنقسم الدراسة الى : المدخل :ويختص بمناقشة التوجهات المنهجية للبحث ، الفصل الاول : يتناول معالجة قضايا الروى والرؤية السردية، الفصل الثانى : يتناول مفاربة الصيغ السردية فى الخطاب ، الفصل الثالث: يدرس العلاقات الزمنية بين الخطاب السردى والاحداث القصصية التى يرويها ،الخاتمة:والتى تضم نتائج البحث والتى من اهمها:1- اعتماد نصوص الامتاع مالمؤانسة على شكلين اساسيين من الرواة تجسدا فى راو خارج حكائى وراو داخل حكائى . 2-هيمنة صيغة الخطاب المعروض المباشر على ماعداها من الصيغ. 3- التعرض لتحليل الصلات بين الترتيب الزمنى لتتابع الاحداث فى القصة . |