![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تتعدى ظاهرة العولمة الشئون الإقتصادية بل تمثل التداخل الواضح للشئون الإقتصادية والإقتصادية والإقتصادية والثقافية والسلوكية دون إعتداد يذكر بالحدود السياسية للدول ذات السيادة أو الإنتماء إلى وطن محدد أو لدولة معينة ودون حاجة لإجراءات حكومية .وتتمثل مشكلة الدراسة فى: تؤدىء التجارة الخارجية دورا هاما فى الإقتصاد الوطنى لمختلف دول العالم فضلا عن أهميتها فى تمويل تنفيذ برامج التنمية الإقتصادية والإجتماعية فى الدول النامية. |