![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص اتخذت كتب التفسير بعد ذلك شكل الموسوعات القرآنية الضخمة فهى تتناول القرآن الكريم بكل سوره وآياته وبعض هذه الكتب التفسيرية قد حوى مادة نحوية كبيرة وهذه الكتب التفسيرية قد فاقت شهرتها شهرة بقية المؤلفات فالكشاف للزمخشرى قد فاق بقية كتب الزمخشرى كالمفصل والأنموذج وغيرهما والبحر المحيط لأبى حيان قد فاق شهرة كتبه التى تخصصت فى الدراسات النحوية وكذلك الحال بالنسبة للفراء والزجاج فإن معانى القرآن لكل منهما تفوق بقية المؤلفات النحوية الخالصة لكل منهما. |