الفهرس 
أحمد زروق 846 - 899ه حياته وتراثه العلمىيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 290 |  |  |
| | | from | 290 | | |
المستخلص
تتكون هذه الدراسة من مقدمة عامة لموضوع البحث وخمسة فصول وخاتمة تضمنت خلاصة ما تضمنته الدراسة من أفكار وآراء وما توصل اليه الباحث من نتائج .
وقد جري التقسيم على النحو الآتى :
الفصل الأول : تناول فيه الباحث حياة أحمد زروق ونشأته وتربيته وتلقيه العلوم الدينية ومؤلفاته واهتمام العلماء بها .
الفصل الثاني : تناول فيه الباحث قضية الأوهية مبيناً اثبات وجود الله تعالي وتميزه بالوحدانية وانه سبحانه واحد في ذاته وصفاته وافعاله مستدلاً على ذلك بما جاء في القرآن الكريم من آيات تثبت ذلك.
الفصل الثالث : خصصه الباحث لعرض منهج زروق ومنهج أهل السنة من الصوفية والأشاعرة في فهم الصفات الألهية ثم أشار الباحث الى مفهوم التصوف عند زروق وغيره من العلماء مبيناً أهم خصائصه التى تميزه عن غيره من الاتجاهات الفكرية الأخري.
الفصل الرابع : عرض فيه الباحث بعض المسائل والأحكام في الصفات الالهية وهي مسألة الاحصاء في الأسماء الالهية ومسالة الحصر ومسالة التوقيف ومسالة الالحاد في أسماء الله تعالى وصفاته مبيناً رأى زروق في كل مسألة وآراء غيره من العلماء .
الفصل الخامس : خصصه الباحث للحديث عن معرفة الأسماء الالهية عند زروق والدلالات الفلسفية والصوفية للأسماء الالهية كما أشار الباحث الى فائدة التخلق بالأسماء الالهية وأثره في سلوك الانسان .
أما الخاتمة : فقد تضمنت خلاصة ما تضمنته الدراسة من أفكار وا توصل اليه الباحث من نتائج تخدم أهداف الدراسة .