Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Incidence of candidiasis in prematures suffering from late onset neonatal sepsis /
المؤلف
Mansour, Doaa fawzy Abdelkader.
هيئة الاعداد
باحث / دعاء فوزى عبد القادر منصور
مشرف / محمد أحمد الباز
مشرف / أسامة أبو الفتوح الفقى
مشرف / عوض محمد العبد
الموضوع
Neonatal infections prevention. Pediatric.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
137 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
طب الأطفال ، الفترة المحيطة بالولادة وصحة الطفل
تاريخ الإجازة
1/1/2016
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية طب بشري - اطفال
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 16

from 16

Abstract

المبيضات في الدم هى وجود فطر الكانديدا في الدم . و حدوث مثل هذه العدوى الفطرية قد ازداد 11 أضعاف على مدى السنوات الخامسة عشر الماضية. أنواع المبيضات هى الكائن الثالث الأكثر شيوعا (بعد المخثرة العنقوديات السلبية. والعنقوديات المذهبة) المعزوله فى تسمم الدم المتأخر الظهور حيث تعد حوالى 12-15 % من تسمم الدم المتأخر الظهور فى وحدة العناية المركزة لحديثى الولادة. ويصيب الاطفال حديثى الولادة ذوى الوزن القليل جدا عند الولاده اقل من 1500 جرام وهذه المبيضات تصيب حوالى10 % من الاطفال حديثى الولادة ذوى الوزن المنخفض للغايه اقل من 1000 جرام . ويسبب نسبة وفيات حوالى 20% .. والمراضة بين الناجين بما فى ذلك اعتلال الشبكيه وأمراض الرئة المزمنة و تلين بيضاء الدماغ المحيطة بالبطين، والنتائج النمائية العصبية الفقيرة على المدى الطويل انتقال المبيضات قد تكون عمودية (من العدوى المهبلية الأمهات)أو عدوى المستشفيات المكتسبة واعراض داء المبيضات فى الدم لا نستطيع تمييزها عن اعراض تسمم الدم البكتيرى ومن الأعراض الشهيرة اضطراب فى وظائف الجهاز التنفسى وتوقف التنفس ونقص الصفيحات الدمويه وعلامات موضعيه لعدوى المبيضات مثل طفح الحفاض والتهاب السحايا والتهاب باطن المقلة وعدوى المسالك البوليه عوامل الخطر لداء المبيضات الغازية في حديثي الولادة تشمل الخداج، والمضادات الحيوية واسعة المجال مثل (السيفالوسبورين من الجيل الثالث) و مضادات الهستامين 2 والكورتيزول بعد الولادة ووجود قسطرة بالإضافه الى عدم اكتمال وظائف الجهاز المناعى للأطفال الحديثى الولادة فهو يفتقر الوظائف المناعية الأساسية مثل الكيميائي، إنتاج السيتوكينات، وإنتاج الأجسام المضادة، والبلعمة . وعلى الرغم من الآثار المدمرة لداء المبيضات الغازية حديثي الولادة تم تحديد بشكل واضح . الكشف المبكر عن داء المبيضات لا يزال يشكل تحديا. وهناك حاجة إلى طرق سريعة ودقيقة وموثوقة أكثر لتشخيص داء المبيضات عند الوليد لذلك البدء المبكر بالعلاج بمضادات الفطريات له اهميه قصوى للحد من معدل الوفيات وهنا يعتمد على الاكتشاف المبكر للعدوى الفطرية والعيار الذهبى الحالى للكشف عن العدوى الفطريه هو مزرعة الدم ولكن يعتقد هذا يفتقر إلى الحساسية ولقد ثبت أن تكون إيجابية في أقل من 50٪ من المرضى مع داء المبيضات المنتشر المزمن. أيضا أنه يستغرق وقتا طويلا حوالى 3 أسابيع، وهذه فترة غير مقبولة لعلاج داء المبيضات هذا النقص في التشخيص المبكر قد يؤدي إلى علاج بمضادات الفطريات بصورة تجريبيه وغير ضرورية للمرضى الذين ليس لديهم عدوى فطرية. والنتيجة النهائية هي سمية غير مقبولة في كثير من المرضى،تكلفة مادية ومقاومة للمضادات الفطرية التي يشيع استخدامها .وقد وضعت أساليب للكشف عن كل من الأجسام المضادة الجائلة والمستضدات، ولكن فائدة الكشف عن الأجسام المضادة قد تكون محدودة عند المرضى هم قيد التحقيق أو كبت المناعة واستعمرت بشكل كبير ولكن غير مصاب الهدف من الرسالة الهدف من هذه الدراسة هو تقييم حالات ا لعدوى الفطرية باعتبارها سبب لتسمم الدم المتأخر الظهور فى الأطفال حديثى الولادة ومعرفه عوامل الخطورة. المرضى و طرق البحث تضمنت الدراسة 40طفل مبتسر يعانون من تسمم الدم متأخر الظهر يتراوح عمرهم الرحمى 26-36 أسبوع ووزنهم من 800 جرام إلى 1500 جرام و أيضا أجريت الدراسة على 20 طفل مبتسر لا يعانون من تسمم الدم يتراوح عمرهم ما بين 26 -36 أسبوع ووزنهم من 800 جرام – 1500 جرام كمجموعة ضابطة وهؤلاء الأطفال تم حجزهم بوحدة الرعاية المركزة للأطفال المبتسرين و حديثى الولادة بمستشفى بنها الجامعى ومستشفى اطفال بنها. تم تسجيل التاريخ المرضى للاطفال حديثى الولادة وعمل الفحوصات الإكلينيكية و المعملية، و تم جمع عينة دم لعمل صورة دم كامله ومزرعه دم و CRP التحليل الاحصائى لهذه النتائج أوضح الاتى : بالنسبه الى توزيع الجنس بين المجموعات المدروسة حوالي 57.5٪ من الذكور و 42.5٪ من بين الإناث بين الحالات في حين أن 50٪ من الذكور و 50٪ من الإناث في المجموعه الضابطة (P = 0.58). هذا لا تظهر أي اختلاف كبير من الناحية الاحصائيه. بينما العمر بعد الولادة، هو أعلى بكثير في الحالات (المتوسط = 18.1) من الضوابط (المتوسط = 15.7) P = 0.015 كما وجدت أن عمر الحمل أقل بشكل ملحوظ في الحلات المصابه بالمبيضات (متوسط = 29.9) مقارنة مع الحالات الغير مصابه بالمبيضات (متوسط = 32.5). = 0.035 كما تظهر نتائجنا ان وزن الولادة أقل في الحلات المصابه بالمبيضات (متوسط = 1064.1) مقارنة مع الحالات الغير مصابه (متوسط = 1247.1) واظهرت الدراسه ان هناك عوامل خطورة للمبيضات منها قسطرة الأوعية الدموية المركزية ، اجهزة التنفس الصناعى ، نقل الدم ومشتقاته ، التغذيه الوريدية الكامله او الجزئية واستخدام المضادات الحيويه واسعه المجال فترات طويله . بالإضافة إلى ذلك، وجدت هذه الدراسة أن 100٪ من الحالات مع عدوى المبيضات كان لها الصفائح الدموية العدد المنخفض جدا (P = 0.002) (S) وهي ذات دلالة إحصائية. معدل وفيات بين الحالات المصابة بالمبيضات حوالي 60٪ بينما في الحالات الغير مصابة حوالي 20٪. P = 0.041 (S) وهي ذات دلالة إحصائية. التوصيات برنامج الرعاية قبل الولادة السليم للتشخيص المبكر للأجنة التي هي عرضة للخداجوالولادة المبكرة. وضع مبادئ توجيهية لغسل اليدين والتعامل مع الرضع مع تطبيق أكثر صرامة لمكافحة العدوى . استخدام أقل من الإجراءات الغازية، قسطرة السرة الوريدية والانابيب الحنجرية. وضع مبادئ توجيهية لقسطرة الأوعية المركزية. الحد من الاستخدام العام للمضادات الحيوية، وخاصة الجيل الثالث من السيفالوسبورين. يجب أن يتم نقل الدم أو أي منتج للدم فقط عند الحاجه .التغذيه الوريديه الكامله او الجزئية من الافضل تجنبها مع حالات تسمم الدم ينبغي أن يتم عمل مزرعه دم للفطريات لجميع حديثي الولادة خصيصا الخدج الذين يعانون من تسمم الدم متأخر الظهور للحد من استخدام الأدوية المضادة للفطرياتوتستخدم فقط عند الحاجه. المزيد من التحقيقات لتشخيص المبيضات يمكن أن يتم مثل الكشف عن مستضد المنان.