Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Chronotype and cognitive performance among nicotine smokers /
المؤلف
Azouz, Marwa Mohamed.
هيئة الاعداد
باحث / مروه محمد عزوز
مشرف / محمد حافظ الأطرونى
مشرف / محمد عادل الحديدى
مشرف / نيفين فايز ونيس زكى
مناقش / زينب أبوالفتوح جمعة
مناقش / أحمد مبارك
مناقش / محمد عادل الجديدى
الموضوع
Cognition disorders. Cognitive psychology. Smoking - Health aspects. Nicotine addiction - Treatment. Neuropsychology. Cognition - physiology.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
117 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الطب النفسي والصحة العقلية
تاريخ الإجازة
1/1/2016
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - Psychiatry
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 154

from 154

Abstract

غالبية عينة الدراسة من الذكور (مدخنى السجائر = 86، المجموعة الضابطة = 81)، ومن المتعلمين (مدخنى السجائر = 91، المجموعة الضابطة = 96). بالإضافة إلى ذلك، معظم العينة تتراوح أعمارهم ما بين 20 إلى 30 سنة (مدخنى السجائر = 47، المجموعة الضابطة = 50). كلا المجموعتين (مدخنى السجائر والمجموعة الضابطة) كانتا متطابقين بصدد العمر والجنس والحالة التعليمية مع عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية، هذه النتائج قابلة للمقارنة مع غيرها من الدراسات. على سبيل المثال، تشامبرلين وآخرون. 2012 لم يجد فروق بين المدخنين وغير المدخنين على الخصائص الديموغرافية (العمر، الجنس، والتعليم)، والذي يتماشى مع نتائج هذه الدراسة. من ناحية أخرى، كورس وآخرون. 2014 وجد فروق ذات دلالة إحصائية في العمر، والجنس، والتعليم بين المدخنين وغير المدخنين، والتي تتعارض مع نتائج هذه الدراسة، ويمكن أن يكون راجعاً إلى كبر حجم العينة المشاركة في الدراسة. خلصت هذه الدراسة إلى النتائج أعلاه التى توضح العلاقة بين الاعتماد على النيكوتين والكرونوتايب وقياس تأثيراتها على الأداء المعرفى. برامج التوقف عن التدخين بحاجة إلى أن تنفذ بالنظر إلى مستوى الإعتماد على النيكوتين، كما ينبغي إجراء مزيد من البحوث لاستكشاف العوامل الأساسية الرابطة بين الكرونوتايب والاعتماد على النيكوتين، وفهم هذه الآليات الكامنة قد تعمل على تحسين برامج وقف التدخين. ستناداً إلى نتائج الدراسة، الاعتماد على النيكوتين له تأثير سلبي على الأداء المعرفي، والنوع المسائى اليوم أكثر عرضة للإضطراب المعرفى. هناك حاجة إلى إجراء مزيد من البحوث في هذا المجال معرفة ما إذا كانت هذه المقاييس الموضوعية للكرونوتايب والإعتماد على النيكوتين يمكنها التنبؤ بالإضطراب المعرفى في عينة كبيرة عبر الزمن، ودراسة ما إذا كان الإضطراب المعرفي قد يتحسن عند تنظيم الساعة البيولوجية والإقلاع عن التدخين.