Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
عمائر وإصلاحات السلطان الأشرف قنصوه الغوري بمدينة القاهرة :
المؤلف
غنيم، سماح بديع محمد.
هيئة الاعداد
باحث / سماح بديع محمد غنيم
مشرف / محمد أحمد عبداللطيف
مشرف / محمد الحسينى محمود طمان
مناقش / سعيد مغاورى أحمد حسن
مناقش / عائشة عبدالعزيز محمد التهامى
الموضوع
العمارة الإسلامية - مصر - القاهرة. الفن الزخرفي الإسلامي. النقوش.
تاريخ النشر
2017
عدد الصفحات
394 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
السياحة والترفيه وإدارة الضيافة
تاريخ الإجازة
01/07/2017
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية السياحة والفنادق - الإرشاد السياحى
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 394

from 394

المستخلص

تقع الدراسة في (4) أبواب رئيسية مسبوقة بمقدمة كما يلي :المقدمة:وقد اشتملت المقدمة على ملخص شامل عن الرسالة فهي تعرض أهمية الدراسة وسبب اختيار الموضوع والمشكلات التي واجهت الدراسة ، ودراسة تحليلية لأهم المصادر والمراجع التي اعتمدت عليها الدراسة ، يليها تمهيد يوضح كيف حكم المماليك مصر (1250هـ -1517م) واتفق المؤرخين على تقسيم المماليك إلى قسمين ” المماليك البحرية – المماليك البرجية ” ، وقد قسم الباحث الرسالة إلى أربعة أبواب هي (الباب الأول : الدراسة الحضارية، الباب الثاني: العمائر الدينية ، الباب الثالث: العمائر المدنية، الباب الرابع: إصلاحات الغوري) .الباب الأول جاء هذا الباب بعنوان ” الدراسة الحضارية ” حيث يتناول هذا الباب عهد السلطان الغوري وكيفية وصوله للحكم وعلاج الأزمة المالية التي كانت موجودة عند استلامه للحكم وعنايته بالبناء والتعمير واهتمامه بالحدائق والأزهار ، وفى عهده تم اكتشاف طريق رأس الرجاء الصالح وبذلك تحولت التجارة الهندية عن طريق مصر مما أدى إلى نقص إيراد الحكومة المصرية نقصا كبيرا ، ولما تولى سليم الأول اهتم بتوسيع نطاق دولته وعمل على محاربة المماليك فخرج الغوري بجيشه إلى الشام والتقى الجيشان بميدان مرج دابق ووقع الغوري تحت حوافر الخيل ولم يوقف له على أثر ، وقد تم تقسيم هذا الباب إلى ثلاثة فصول ، وجاءت الفصول كالتالي (عهد السلطان قانصوه الغوري - الغوري واكتشاف طريق رأس الرجاء الصالح - بداية الصراع بين المماليك والعثمانيين وموقعة مرج دابق ) .الباب الثاني يتناول هذا الباب وصف للمميزات التي تميزت بها العمائر الدينية وتتمثل العمائر الدينية للغوري في مجموعته بالغورية وجامعه بعرب اليسار ، وقد تم تقسيم هذا الباب إلى ثلاثة فصول ، وجاءت الفصول كالتالي ( مسجد ومدرسة الغوري - جامع الغوري بعرب اليسار - خانقاه وقبة وسقيفة وسبيل وكتاب الغوري ) .الباب الثالث يتناول هذا الباب ما شهده عصر المماليك الجراكسة من إقامة الكثير من المنشآت المدنية بالرغم من سوء الأحوال الاقتصادية التي شهدتها البلاد موضحا بعض خصائص العمائر المدنية ، وقد تناول شرحا مفصلا ووصفا دقيقا لهذه الآثار، وقد تم تقسيم هذا الباب إلى ثلاثة فصول ، وجاءت الفصول كالتالي ( وكالة الغوري - مقعد وحوش الغوري - منزل الغوري وبقايا قصر الغوري ).الباب الرابع جاء هذا الباب بعنوان ” إصلاحات الغوري ” المتمثلة في إصلاحات العمائر الدينية وإصلاحات العمائر المدنية ويوضح لنا هذا الباب أن اهتمام الغوري لم يقتصر على اقامة العمائر فقط بل اهتم بالإصلاحات والاضافات في عمائر الملوك السابقين عليه، بالإضافة إلى تنمية عمائر وإصلاحات الغورى سياحياً وتطويرها وعمل وعى سياحي لها، وقد تم تقسيم هذا الباب إلى ثلاثة فصول ، وجاءت الفصول كالتالي:-•الفصل الأول باسم اصلاحات العمائر الدينية ويتضمن ( مسجد الإمام الليث - سبيل ومصلى المؤمنى - جامع الأزهر - مسجد الإمام الشافعي ).•الفصل الثاني باسم إصلاحات العمائر المدنية ويتضمن (سور مجرى العيون - خان الخليلي) .•الفصل الثالث باسم التنمية السياحية لعمائر واصلاحات الغورى. وقد ختم الباحث دراسته بالخاتمة التي تضمن عدة نتائج وإضافات جديدة أوضحتها الدراسة بالإضافة إلى ملحق خاص بالخرائط والأشكال واللوحات التي تشرح وتوضح الآثار الإسلامية التي تناولت الرسالة وصفها .كما ذيلت الدراسة بملحقين :-الملحق الأول : معجم المصطلحات الفنية والمعماريةالملحق الثاني :- معجم الوظائف والألقاب.