Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
التطور العمراني لمدينة المنصورة منذ بداية العصر العثماني حتى نهاية القرن 13هـ/19م :
المؤلف
المنسي، أحمد مصطفى عبدالعزيز.
هيئة الاعداد
باحث / أحمد مصطفى عبدالعزيز المنسي
مشرف / محمد هاشم أبوطربوش
مناقش / على أحمد إبراهيم الطايش
مناقش / عبدالمنصف سالم نجم
الموضوع
تخطيط المدن - العصر العثمانى - مصر. الجغرافيا البشرية - العصر العثمانى - مصر. العمارة الإسلامية - العصر العثمانى - مصر.
تاريخ النشر
2017.
عدد الصفحات
934 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم الآثار (الآداب والعلوم الإنسانية)
تاريخ الإجازة
01/07/2017
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الهندسة - الآثار الإسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 551

from 551

المستخلص

أسباب اختيار الموضوع:عدم تناول خطط وشوارع مدينة المنصورة بالتفصيل بصورة آثاريه.إبراز أنماط المُنشآت المعمارية بمدينة المنصورة.هداف الدراسة:تتناول الدراسة تطور وامتداد خطط وشوارع مدينة المنصورة حتى نهايات القرن الثالث عشر الهجري/ التاسع عشر الميلادي وذلك لعدم دراستها من قبل، مع توضيح ما أُجرى على شوارع وحارات مدينة المنصورة من تجديد وتغير في شكلها العام.محاولة توضيح المُنشآت المعمارية التي أُنشئت في تلك الخطط وأعمال الإحلال والتجديد بها.دراسة التطور العمراني لمدينة المنصورة وخططها وشوارعها من خلال الوثائق الخاصة بها.تقسيم الدراسة:قُسمت الدراسة إلى مُقدمة وثلاثة أبواب وخاتمة بالإضافة إلى كتالوج الخرائط والأشكال واللوحات:الباب الأول: تطور مدينة المنصورة وامتدادها العمراني حتى نهاية القرن (13هـ/ 19م):الفصل الأول: نشأة مدينة المنصورة وتطورها إدارياً ودور الحياة الاقتصادية والإجتماعية في التطور العمرانى بمدينة المنصورة: الفصل الثاني: خطط مدينة المنصورة منذ بداية العصر العثماني حتى نهاية القرن (13هـ/ 19م):الباب الثاني: المنشآت المعمارية بمدينة المنصورة منذ بداية العصر العثماني حتى نهاية القرن (13هـ/ 19م): الفصل الأول: المُنشآت الدينية حتى نهاية القرن (13هـ/ 19م):الفصل الثاني: المُنشآت المدنية حتى نهاية القرن (13هـ/ 19م):الفصل الثالث: المُنشآت الصناعية والتُجارية حتى نهاية القرن (13هـ/ 19م):الفصل الرابع: مُنشآت المنافع العامة حتى نهاية القرن (13هـ/ 19م): أهم نتائج الدراسة:أوضحت الدراسة على تحول القصور السكنية الباقية التي بُنيت بمدينة المنصورة حتى نهاية القرن الثالث عشر الهجري/ التاسع عشر الميلادي مُنشآت غير سكنية وإدارية كما هو الحال في قصر الخديوي إسماعيل الذي أصبح محكمة استئناف حالياً، وقصر أمينة هانم الذي تحول إلى مجلس محلي ومسرح قومي لمدينة المنصورة، وقصر كبير الأساقفة الكاثوليك الذي أصبح بنك باركليز ثم بنك الإسكندرية حالياً.أثبتت الدراسة مدى التسامح الإسلامي وروح الود التي كانت تسود بين المُسلمين وأهل الذمة وذلك من خلال تجاور وقرب المُنشآت الدينية والجبانات - للديانات الثلاث - من بعضها، وذلك في ضوء ما ورد في الخرائط المساحية للمساجد، والكنائس، والكنس اليهود، والجبانات.أثبتت الدراسة أسماء الشوارع قديماً وأسمائها حديثاً مثل حكر غيط الطيار قديما (شارع الشيخة عائشة حالياً)، خط الملقة قديماً (درب الويشى حالياً)، سوق الغُز قديماً (شارع سوق الخواجات حالياً) وغيرها.