Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الإمتداد الحضرى لمدينة أبوظبى بدولة الإمارات العربية المتحدة :
المؤلف
إبراهيم، أبوبكر أحمد أبوبكر.
هيئة الاعداد
باحث / أبوبكر أحمد أبوبكر إبراهيم
مشرف / مجدى شفيق السيد صقر
مناقش / وائل عبدالله إ[راهيم محمد
مناقش / محمد عبدالعزيز العزب
الموضوع
المجتمعات الحضرية - الإمارات العربية المتحدة (أبوظبى) الجيولوجيا - الإمارات العربية المتحدة (أبوظبى) السكان - الإمارات العربية المتحدة (أبوظبى) تخطيط المدن - الإمارات العربية المتحدة (أبوظبى)
تاريخ النشر
2017.
عدد الصفحات
251 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
01/04/2017
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الآداب - قسم الجغرافيا
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 251

from 251

المستخلص

تناولت هذه الرسالة إحدى موضوعات جغرافية المدن وعنوانها ( الإمتداد الحضرى لمدينة أبوظبى ) بدولة الامارات العربية المتحدة إحدى المدن المهمة ،فهى تمثل العاصمة السياسية للدولة وتقع بها العديد من المؤسسات الإقتصادية العالمية مما جعل منها محط أنظار المستثمرين حول العالم ، وتمثل محل جذب للهجرة الوافدة الوطنية والأجنبية ، مما أسهم فى تمددها الحضرى وإتساع مساحة كتلتها العمرانية . تقع الرسالة في (خمسة) فصول تبدأ بمقدمة وتنتهى بالخاتمة وفيما يلى ملخصا لما تضمنته الرسالة : المقدمة :احتوت على تعريف منطقة الدراسة وأهم الدراسات السابقة وأسباب اختيار الموضوع ، وأهميته ، وأهدافه ، واهم المناهج والأساليب المستخدمة فى الدراسة، الفصل الأول: تناول مراحل ألأمتداد العمرانى للمدينة خلال فترتين رئيسيتين الأولى : فترة ماقبل عام 1950م،أى قبل أكتشاف النفط ، أما الفترة الثانية ، فكانت مرحلة ما بعد النصف الأول من القرن العشرين التى شهدت تطورات كبيرة فى نمو المدينة عمرانيا بسبب أكتشاف النفط واستثمار عوائده فى القطاع العقارى ، الفصل الثاني : أبرزت الدراسةأهم العوامل الطبيعية التى ساهمت فى التمدد الحضر للمدينة وكان أبرزها الموقع الجغرافى وموضعها على جزيرة صخرية قرب الخليج العربى ، فضلا عن عامل التضاريس فى تحديد أهم اتجاهات الامتداد العمرانى ،ونتيجة التقنيات الحديثة تقلص عامل المناخ والتربة كعاملين لعبا دورا محدودا ، الفصل الثالث: تم تسليط الضوء على العوامل البشرية المؤثرة على الأمتدادالحضرى للمدينة وكان أبرزها الهجرات الوافدة من داخل الدولة والدول الآخرى لتمثل عامل ضغط كبير فى الطلب على الوحدات السكنية ، كما أدى ذلك إلى خلل فى التركيبة السكانية، الفصل الرابع: تناول بالتفصيل ثلاثة عوامل كان لها دورا قويا فى تمدد المدينة ونموها العمرانى الكبير واختلاف تركيبها العمرانى وتطور انتاج البترول، والحراك التنقلى والثورة فى مد الطرق الحديثة ونمو العمران على جانبيها ، بالإضافة إلى السياسات الحكومية فى تنفيذ العديد من المشروعات التخطيطية ، الفصل الخامس: عرضت الدراسة الخطة العمرانية للمدينة من خلال إلقاء الضوء على أشكال الإمتداد العمرانى ، والنسيج العمرانى ، كما تعرضت أيضا للتركيب العمرانى ، وأنماط استخدام الأرض .الخاتمة :أستخلصت 19 نتيجة لأهم ملامح العمران فى مدينة أبوظبى وأهم التوصيات المفيدة في حل المشكلات المتعلقة بالإمتداد العمرانى .