الفهرس 
المقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 315 |  |  |
| | | from | 315 | | |
المستخلص
تناول موضوع الرسالة بعنوان (التخطيط الحضري لمدينة سمنود دراسة جغرافية)،وتتضمن الرسالة ستة فصول مسبوقة بتمهيد ومقدمة ومتبوعة بخاتمة ثم النتائج والتوصيات وجاء الترتيب على النحو التالي:وتعرض مقدمة عامة:وتم من خلالها التمهيد لموضوع البحث، تحديد منطقة الدراسة وأسباب اختيار الموضوع ومصادرالبحث وأهداف الدراسة،ثم تحديد عناصر موضوع الدراسة وعرض لمراحل الدراسة بداية من المرحلة المكتبية والتي تمثلت فى الإعداد لموضوع الدراسة بالقراءات النظرية ومنهجية دراسة ومرحلة جمع المادة العلمية من مصادرها المنشورة وغير المنشورة،ثم مرحلة المعالجة الإحصائية والكمية للمادة العلمية ورسم الخرائط والأشكال البيانية وانتهت بمرحلة كتابة المتن.ويتناول الفصل الأول نشأة مدينة سمنود تاريخياً وعمرانياً ومراحل نموها العمراني واتجاهاته،كما يتناول الوضع الحالي من خلال دراسة الأراضي المستخدمة والفضاء،كما يتناول التطور الإداري للمدينة،ويعرض للمخططات التى شملت المدينة ومنها تخطيط المدينة لسنة 2000 ،2012، 2017 م.ويعرض الفصل الثاني العوامل الجغرافية الطبيعية المؤثرة علي النمو العمراني بالمدينة وتقسم المؤثرات الطبيعية إلى الموقع الجغرافي والموضع -مظاهر السطح – جزيرة سمنود – الظروف المناخية.أما الفصل الثالث فيتناول بالدراسة النمو السكاني وأثره علي النمو العمراني للمدينة نمواً وتوزيعاً وكثافة،وأثر ذلك في نمو المدينة عمرانياً.ويختتم الفصل بتقدير حجم سكان المدينة في المستقبل في ظل معدلات النمو السنوي للفترة ( 1996م – 2016م ).ويعرض الفصل الرابع استخدام الأرض في مدينة سمنود من حيث الاراضي الفضاء والأراضي المستخدمة، ثم توزيع الأراضي المستخدمة على الاستخدامات المختلفة، كالاستخدام السكنى– التجاري– الصناعي– التعليمي– الصحى– الديني– الاداري– الترفيهي– الشوارع – المنافع العامة والاستخدام الزراعي.ويدرس الفصل الخامس التركيب العمراني في مدينة سمنود ويتناول التركيب الخارجي من حيث عدد المباني وأنماطها وأعمارها ومادة البناء فضلا عن حالات المباني وارتفاعاتها ثم يتناول التركيب الداخلي من حيث حجم الوحدات السكنية والحالة الإيجارية ومدى اتصالها بشبكات البنية الأساسية.ويعرض الفصل السادس المشكلات العمرانية لمدينة سمنود من حيث دراسة المشكلات التخطيطية التى تواجه المدينة،والأهداف التخطيطية للمدينة،والإطار العمراني المستقبلي ثم عرض المناطق المقترحة للإحلال والتجديد وأخيرا البدائل المقترحة لتنظيم استخدام الأرض.أما الخاتمة فتعرض أهم ما توصلت إليه الدراسة من نتائج ودراسة المشكلات الناتجة عن النمو العمراني للمدينة ، ثم عرض التوصيات وبعض المقترحات التى يمكن الاستفادة منها فى تحسين الوجه الحضري للمدينة والحلول لها