الفهرس 
الفصل الأول : الإطار النظري والمنهجي للدراسةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 475 |  |  |
| | | from | 475 | | |
المستخلص
أهداف الدراسة : آليات التنمية التي طبقت بالمجتمع الليبي، ورصد لأهم مؤشرات وخطط وبرامج التنمية بمجتمع البحث في مجال التعليم، والصحة، والسكن، والعمل، وسائل الاتصال والمعلومات الحديثة. العلاقة بين السياسات التنموية التي طبقت في المجتمع الليبي والتغيرات التي طرأت على البناء الاجتماعي وأنساقه ونظمه. مظاهر التغير الاجتماعي بالمجتمع الليبي وتأثيرها على اتجاهات الأفراد نحو تنمية مجتمعهم وإدراكهم لأهمية المشاركة الشعبية لتحقيق التنمية المستدامة. دور المرأة ومدى مشاركتها في تحقيق خطط التنمية بمجتمع البحث. المعوقات والتحديات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية التي تحول دون تنفيذ خطط وبرامج التنمية بمجتمع الدراسة.منهج وأدوات الدراسة: لأغراض هذه الدراسة استخدم الباحث المنهج الوصفي، وذلك بهدف جمع معلومات حول الظاهرة موضوع البحث، والتي تتمثل في تعرف التغير الاجتماعي وآليات التنمية والتحديث في مجتمع. استخدمت الدراسة الاستبيان كأداة لدراسة .وقد قسمت الدراسة إلى ثمانية فصول، اهتم الفصل الأول منها بمشكلة الدراسة، وأهميتها وأهدافها وتساؤلاتها، ومن ثم تحديد المفاهيم المستخدمة فيها، وأهم الاتجاهات النظرية المفسرة لآليات التنمية والتحديث، أما الفصل الثاني فقد اشتمل على بعض الدراسات السابقة العربية والأجنبية، وأوجه التشابه والاختلاف فيها بين الدراسات السابقة والدراسة الحالية، أما الفصل الثالث فقد تناول التنمية الاجتماعية ومتطلباتها. وتضمن الفصل الرابع التغير الاجتماعي والسياسات التنموية بالمجتمع من خلال عرض بسيط لدور المشاركة السياسية في عملية التنمية، والمشاركة الشعبية ودورها في عملية التنمية، والتنمية وتمكين المرأة في المجتمع الليبي، والتنمية وتغير أنساق القيم الاجتماعية وتناول أيضًا التنمية والحراك الاجتماعي، واشتمل الفصل الخامس على التغير الاجتماعي ومسيرة التنمية والتحديث في المجتمع الليبي من خلال عرض لبعض لمؤشرات التنمية والتحديث بالمجتمع الليبي، وتضمن الفصل السادس عرضًا لخطة الدراسة الميدانية واجراءاتها المنهجية، والملامح العامة لمجتمعي الدراسة، أما الفصل السابع فقد اشتمل على عرض وتحليل بيانات الدراسة، وتضمن الفصل الثامن مناقشة أهم نتائج الدراسة والاستنتاجات والتوصيات، ومن ثم مصادر الدراسة، وأخيرًا ملاحق الدراسة.