Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
مشكلة صفتا العلم والإرادة الإلهيتين في الفكر الإسلامي :
المؤلف
الصياد، محمود محمد محمود.
هيئة الاعداد
باحث / محمود محمد محمود الصياد
مشرف / نفين إبراهيم إبراهيم يسن
مناقش / عبدالعال عبدالرحمن عبدالعال
مناقش / إبراهيم محمد رشاد
الموضوع
الفلسفة الإسلامية. التصوف الإسلامى. الكلام, علم.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
334 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
فلسفة
تاريخ الإجازة
01/09/2018
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الآداب - قسم الفلسفة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 334

from 334

المستخلص

اشتمل هذا البحث على مقدمة وأربعة فصول وخاتمة وكان الفصل الأول على النحو التالي : الفصل الأول: مشكلة العالم عند كلا من الفارابي والغزالي وابن رشد. المبحث الأول: كيف انتقلت هذه القضايا إلى البيئة الإسلامية. المبحث الثاني: مشكلة العالم عند الفارابي. المبحث الثالث: مشكلة العالم عند الغزالي. المبحث الرابع: مشكلة العالم عند ابن رشد. المبحث الخامس: مقارنة بين كلا من الفارابي والغزالي وابن رشد. الفصل الثاني: مشكلة العلم الإلهي عند كلا من الفارابي والغزالي وابن رشد. المبحث الأول: علم الله عند الفارابي. المبحث الثاني: علم الله عند الغزالي. المبحث الثالث: علم الله عند ابن رشد.المبحث الرابع: مقارنة بين كلا من الفارابي والغزالي وابن رشد. الفصل الثالث: صفة الإرادة عند كلا من الفارابي والغزالي وابن رشد. المبحث الأول: صفة الإرادة عند الفارابي. المبحث الثاني: صفة الإرادة عند الغزالي. المبحث الثالث: صفة الإرادة عند ابن رشد. المبحث الرابع: مقارنة بين كلا من الفارابي والغزالي وابن رشد. الفصل الرابع: المعاد عند كلا من الفارابي والغزالي وابن رشد. المبحث الأول: المعاد عند الفارابي. المبحث الثاني: المعاد عند الغزالي. المبحث الثالث: المعاد عند ابن رشد. المبحث الرابع: مقارنة بين كلا من الفارابي والغزالي وابن رشد. الخاتمة : وتشتمل على أهم النتائج التي خلصت بها من البحث في مؤلفات الشخصيات التي هي محور البحث. وقد حاولت قدر الاستطاعة أن أكون في زمرة الموفقين متجنبا أي عصبية أو انحياز لفصيل دون آخر، غاضا الطرف عن أي شيء يجعل البحث أو الحكم على شخص بعينه يكون فيه نوعا من الجور والظلم له فحاولت قدر الاستطاعة أن أكون منصفا محايدا، ولا ولن أدعي ما ليس في فالكمال لله وحده، وللأنبياء من عباده فما كان من توفيق فمن الله وحده، وله الفضل والمنة على ما أنعم به علينا، وما كان من خطأ أو تقصير فمني ومن الشيطان واستغفر الله على ما قدمت يداي، والله المستعان.