الفهرس 
مقدمة الدراسةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 477 |  |  |
| | | from | 477 | | |
المستخلص
جاءت الرسالة في ست فصول تسبقها مقدمة الدراسة، وتليها الخاتمة، وقائمة المصاد،والمراجع، والملاحق، وملخص الرسالة. وجاء الترتيب المنهجي كالتالي: مقدمة الدراسة: تم فيها تقديم الموضوع، الدراسات السابقة، أسباب اختيار موضوع ومنطقة الدراسة، أهداف الدراسة، أساليب وأدوات الدراسة التي تحتوى على تفصيل لدور تقنيتي نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد في مراحل الدراسة، المناهج المتبعة، محاور الدراسة، وأخيراً صعوبات الدراسة. الفصل الأول تحت عنوان ”” النشـــأه التـــاريخيـــــة والنـــــمو العمـــراني لحـــي الســاحل””. وانقسم الفصل إلى أولاً: ”” النشأه التاريخية والتطور الإداري لحي الساحل””. ثانياً: ”” موقع وموضع حي الساحل ”” . ثالثاً: ””النمو العمرانى الأفقى والرأسى””. الفصل الثانى تحت عنوان ”” ســــكان حـــــي الســــاحل””. ودرس هذا الفصل النمو السكاني لمنطقة الدراسة ، ثم توزيعهم الجغرافى، وكذلك تركيبهم العمرى والنوعى ، الاقتصادى، والحالة الزواجية والتعليمية، وأخيراً مستقبل سكان الحي حتى عام 2057. الفصل الثالث فجاء تحت عنوان ”” استخدام الأرض فى حي الساحل ””. وانقسم الفصل إلى أولاً: ”” مركب استخدامات الأرض ””. وثانياً: ”” استخدامات الأرض الخاصة ””. وثالثاً: ””استخدامات الأرض العامة وشبه العامة ””. ””. ورابعاً: ”” أسعار الآراضى ””. الفصل الرابع تحت عنوان ”” النسيــج العمـراني وآثـره فى البيئة الحضريــة ””. وقد انقسم الفصل إلى أربعة مباحث أولا: ”” أنماط النسيج العمراني بمنطقة الدراسة ”” . وثانياً: ””الكتلة المبنية وخصائصها ””. وثالثاً: ””شبكة الشوارع وعلاقتها باتجاه الرياح””. رابعاً: ”” الجزر الحرارية ”” واعتمدت دراسة هذا المبحث على تقنية الاستشعار عن بعد من خلال المرئيات الفضائية ذات القناه الطيفية الحرارية المتاحة لمنطقة الدراسة، وأهم ما توصل إليه هذا الفصل أن استخدامات الأرض وخصائصها المحدد الأساسى لظهور الجزر الحرارية. الفصل الخامس فجاء تحت عنوان ”” مشـــكلات حـــي الســـاحــل ””. وعرض هذا الفصل المشكلات التي تواجه منطقة الدراسة، وذلك من خلال أولا: ”” مشكلات سكانية ””، وتشمل درجة التزاحم، والتسرب من التعليم. وثانياً: ””مشكلات عمرانية ”” وتضم ظهور العشوائيات ، مشكلات الإحلال والتجديد، وتخزين الوحدات السكنية . وثالثاً: ””مشكلات خدمات””، وتندرج تحتها مشكلات الخدمات الصحية والتعليمية والمرافق العامة. رابعاً: ””مشكلات بيئية”” وتتضمن تلوث الهواء، وتداخل المنشآت الصناعية بالاستخدام السكني، وافتقار الحي للمساحات الخضراء، وغيرها من المشكلات. أما الفصل السادس فكان ختام للدراسة ، وجاء تحت عنوان ””تخطيط حــي الســاحل ””. وانقسم الفصل إلى أولا: ””المخططات المقترحة من قبل الجهات الرسمية”” .ثانياً:”” التخطيط على المستوى الإدارى للحي، وقدم هذا المبحث مقترحين لإعادة تقسيم شياخات الحي. ثالثاً: ”” دور نظم المعلومات الجغرافية في وضع مخطط مستقبلى لاختيار المواقع المثلى لبعض الخدمات””، وفيه تم إنشاء نماذج رقمية باستخدام تقنية نظم المعلومات الجغرافية لاختيار أنسب المواقع لمراكزووحدات صحية وكذلك المدارس. رابعاً:”” الرؤية التخطيطة المقترحة لشياخات الحي التي لم تحظ بأهتمام الدولة.