الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص أهداف الدراسة: هدفت الدراسة الحالية إلى: 1. العلاقة بين الصمود النفسي والأمل لدى عينة من طلاب الجامعة. 2. العلاقة بين الصمود النفسي و أساليب مواجهة الضغوط لدى عينة من طلاب الجامعة. 3. إمكانية التنبؤ بالصمود النفسي من خلال الأمل وأساليب مواجهة الضغوط لدى عينة من طلاب الجامعة. عينة الدراسة: تكونت عينة الدراسة الميدانية من (200) طالب وطالبة من طلاب جامعة المنصورة من تخصصات مختلفة وقد تم اختيارهم تقسيمهم بطريقة العينة العرضية. المنهج المُتبع في الدراسة تناولت الباحثة في الدراسة الحالية المنهج الوصفي الارتباطي. نتائج الدراسة: 1. توجد علاقة دالة إحصائياً موجبة بين الصمود النفسي (الدرجة الكلية والأبعاد) والأمل (الدرجة الكلية والأبعاد) لدى طلاب الجامعة. 2. توجد علاقة دالة إحصائياً موجبة بين الصمود النفسي وكل من التحليل المنطقي وإعادة التقييم الإيجابي والبحث عن المساعدة وأسلوب حل المشكلات والبحث عن الإثابات البديلة، بينما لا توجد علاقة دالة إحصائياً بين الصمود النفسي وكل من الإحجام المعرفي والتقبل والاستسلام والتنفيس الانفعالي لدى طلاب الجامعة. 3. توجد علاقة موجبة دالة إحصائياً بين الإحساس بالمعنى (كأحد أبعاد الصمود النفسي) وكل من التحليل المنطقي وإعادة التقييم الإيجابي والبحث عن المساعدة وأسلوب حل المشكلات والبحث عن الإثابات البديلة، بينما لا توجد علاقة دالة إحصائياً بين الإحساس بالمعنى (كأحد أبعاد الصمود النفسي) وكل من الإحجام المعرفي والتقبل والاستسلام والتنفيس الانفعالي. 4. توجد علاقة موجبة دالة إحصائياً بين المرونة الذاتية (كأحد أبعاد الصمود النفسي) وكل من التحليل المنطقي وإعادة التقييم الإيجابي والبحث عن المساعدة وأسلوب حل المشكلات والبحث عن الإثابات البديلة، بينما لا توجد علاقة دالة إحصائياً بين المرونة الذاتية (كأحد أبعاد الصمود النفسي) وكل من الإحجام المعرفي والتقبل والاستسلام والتنفيس الانفعالي. 5. توجد علاقة موجبة دالة إحصائياً بين الاتزان (كأحد أبعاد الصمود النفسي) وكل من التحليل المنطقي وإعادة التقييم الإيجابي والبحث عن المساعدة وأسلوب حل المشكلات، بينما لا توجد علاقة دالة إحصائياً بين الاتزان (كأحد أبعاد الصمود النفسي) وكل من الإحجام المعرفي والتقبل والاستسلام والبحث عن الإثابات البديلة والتنفيس الانفعالي. 6. يُمكن التنبؤ بالصمود النفسي من خلال ”” الأمل، وإعادة التقييم الإيجابي””، حيث كلما ارتفعت درجات الطالب على الأمل وإعادة التقييم الإيجابي، كلما ارتفعت درجاته على الصمود النفسي. وقد خرجت الباحثة ببعض التوصيات والبحوث المقترحة. |