الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 161 |  |  |
| | | from | 161 | | |
Abstract
مرض الشريان التاجي هو عملية مرضية شائعة تؤثر على أكثر من 15 مليون أمريكي كل عام. حاليًا ، تم إدراجه باعتباره السبب الأكثر شيوعًا للوفاة لدى كل من الرجال والنساء ، حيث يمثل 24.2٪ و 22.0٪ من جميع الوفيات على التوالي في عام 2016. يتميز مرض الشريان التاجي بضيق أو انسداد داخل الشرايين التاجية غالبًا ما يرتبط بتصلب الشرايين.عندما يكون الشريان التاجي كبيرًا ، غالبًا ما يؤدي إلى انخفاض وعدم كفاية تدفق الدم إلى عضلة القلب مما يؤدي إلى إصابة عضلة القلب المرتبطة بتناقص الأكسجين وإمدادات المغذيات. غالبًا ما تظهر إصابة عضلة القلب المرتبطة بمرض الشريان التاجي على أنها متلازمة الشريان التاجي الحادة بما في ذلك الذبحة الصدرية غير المستقرة واحتشاء عضلة القلب غير المرتفع للجزء (ST) واحتشاء عضلة القلب المرتفع ( .(STEMI متلازمة الشريان التاجي الحادة هي مجموعة من الحالات التي تتميز بالذبحة الصدرية أو ما يعادلها من الذبحة الصدرية والتي تتطلب تقييمًا طبيًا وعلاجًا طارئًا. قسطرة القلب مع تصوير الأوعية هي إجراء تشخيصي طفيف التوغل وطريقة تصوير أصبحت الدعامة الأساسية في تقييمها.يعد العثور على أفضل مسار للعلاج تحديًا متكررًا في الممارسة السريرية اليومية. إعادة تكوين الأوعية التاجية له ما يبرره فقط للتضيق المتعلق بالديناميكا الدموية. إعادة التوعي من خلال التدخل التاجي عن طريق الجلد يحسن الأعراض لدى المرضى ويقلل عدد الوفيات تم اشتقاق النسبة الفورية الخالية من الموجات، وهي منهجية خالية من موسعات الأوعية لتقييم ديناميكا الدم في الشريان التاج ، مع التغلب على متطلبات احتقان الدم المستحث. يقيس مؤشر ضغط الراحة هذا ضغوط الشريان التاجي عبر تضيق الشريان التاجي خلال فترة ”عدم الموجة” في الانبساط حيث تكون مقاومة الأوعية الدموية الدقيقة منخفضة نسبيًا ومستقرة بشكل طبيعي.