الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 205 |  |  |
| | | from | 205 | | |
Abstract
المقدمة : يعد تليف الكبد من أكثر الاضطرابات شيوعًا. يمكن أن يكون الفهم المحسن للأحداث المختلفة أثناء عملية تليف الكبد وإمكانية عكسه مفيدًا في تحديد مراحله وفي العثور على العوامل العلاجية المحتملة. الغرض من البحث : تقييم الارتباط بين CD34 + الخلايا الجذعية المكونة للدم ، SDF-1α ، وتعبير مستقبلات CXCR4 مع النسبة المئوية لمنطقة التليف الكبدي. الجزء العملي والطرق المستخدمة: تم تقسيم 36 من ذكور فئران سبراغ داولي إلى المجموعة الضابطة ، إصابة الكبد ومجموعات الارتداد التلقائي. تم إحداث إصابة الكبد باستخدام 2 مل / كجم من رابع كلوريد الكربون مرتين في الأسبوع. تم إجراء فحص التدفق الخلوي CD34 + خلايا الدم والكبد. تم أخذ عينات نخاع العظام والكبد لتقييم mRNA SDF-1α بواسطة تفاعل البوليميراز المتسلسل. تم صبغ عينات الكبد لتقييم الأنسجة المرضية وتقييم التعبير المناعي CXCR4. النتائـــج : في مجموعة إصابة الكبد ، تم رفع مستوى الإنزيمات الكبدية ، ونسبة منطقة التليف ، وتعبير مستقبلات CXCR4 في الكبد ، وخلايا CD34 + في الدم ونخاع العظام ومستوى SDF-1α في الكبد وتدرج تركيزه بشكل ملحوظ مع تطور تليف الكبد. على العكس من ذلك ، فإنانزيمات الكبد ونسبة التليف الكبدي وتعبير مستقبلات CXCR4 في الكبد و SDF-1α في نخاع العظام انخفضت انخفاضا ملحوظا في مجموعات الارتداد التلقائي. المناقشة : مناقشة الارتباط بين CD34 + الخلايا الجذعية المكونة للدم ، SDF-1α ، وتعبير مستقبلات CXCR4 مع النسبة المئوية لمنطقة التليف الكبدي. الملخص والاستنتاج : تهدف الدراسة الي تقييم الارتباط بين CD34 + الخلايا الجذعية المكونة للدم ، SDF-1α ، وتعبير مستقبلات CXCR4 مع النسبة المئوية لمنطقة التليف الكبدي. : تم تقسيم 36 من ذكور فئران سبراغ داولي إلى المجموعة الضابطة ، إصابة الكبد ومجموعات الارتداد التلقائي. تم إحداث إصابة الكبد باستخدام 2 مل / كجم من رابع كلوريد الكربون مرتين في الأسبوع. تم إجراء فحص التدفق الخلوي CD34 + خلايا الدم والكبد. تم أخذ عينات نخاع العظام والكبد لتقييم mRNA SDF-1α بواسطة تفاعل البوليميراز المتسلسل. تم صبغ عينات الكبد لتقييم الأنسجة المرضية وتقييم التعبير المناعي CXCR4. لوحظ ان هناك ارتباط وثيق بين منطقة التليف والعديد من العوامل في الدم ونخاع العظام والكبد والتي يمكن استخدامها أثناء عملية المتابعة أثناء التدخلات العلاجية.