Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الضغوط النفسية واستراتيجيات مواجهتها لدى أمهات الأطفال ذوي الاعاقة المزدوجة /
المؤلف
المومني، اسامه فهد خضر.
هيئة الاعداد
باحث / اسامه فهد خضر المومني
مشرف / فوقيه محمد محمد راضي
مشرف / منى سمير البهجي درغام
مناقش / محمد السيد عبدالرحمن حسن
مناقش / دينا صلاح الدين إبراهيم معوض
الموضوع
الضغوط النفسية. الإعاقة المزدوجة.
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
مصدر إلكترونى (130 صفحة) :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الصحة النفسية
تاريخ الإجازة
1/1/2023
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية التربية - الصحة النفسية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 130

from 130

المستخلص

هدفت الدراسة الحالية التعرف على الفروق بين أمهات الأطفال الذكور والإناث ذوي الإعاقة المزدوجة في الضغوط النفسية، والكشف عن تأثير متغير مستوى شدة الإعاقة على الضغوط النفسية لدى الأمهات، وكذلك التعرف على تأثير متغيري عمر الأم والمستوى التعليمي، والتفاعل بينهما على الضغوط النفسية لدى الأمهات، وأيضاً الكشف عن أكثر استراتيجيات مواجهة الضغوط النفسية (حل المشكلات، التعبير الانفعالي، الدعم الاجتماعي، التدين، الاسترخاء، الانسحاب الاجتماعي، السلبية، الترفيه) شيوعاً لدى الأمهات، والكشف عن إمكانية التنبؤ بالضغوط النفسية لدى الأمهات من خلال استراتيجيات مواجهة الضغوط النفسية، تكونت عينة الدراسة من (121) أماً من أمهات الأطفال ذوي الإعاقة المزدوجة (التوحد والإعاقة العقلية) بمركز الشفلح للأشخاص ذوي الإعاقة في دولة قطر (متوسط أعمارهن 41,851 سنة وانحراف معياري 9.431)، تم اختيارهن خلال العام الميلادي 2022/2023، وتوصلت نتائج الدراسة إلى عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطي درجات أمهات الأطفال الذكور وأمهات الأطفال الإناث ذوي الإعاقة المزدوجة على مقياس الضغوط النفسية، عدم وجود تأثير دال إحصائياً لمتغير مستوى شدة الإعاقة (بسيطة، متوسطة، شديدة) على درجات أمهات الأطفال ذوي الإعاقة المزدوجة على مقياس الضغوط النفسية، عدم وجود تأثير دال إحصائياً لمتغيري عمر الأم (أقل من 40 عاماً - 40 عاماً فأكثر) والمستوى التعليمي (مؤهل قبل الجامعي - مؤهل جامعي فما فوق) والتفاعل بينهما على درجات الأمهات على مقياس الضغوط النفسية، وأن استراتيجيات مواجهة الضغوط النفسية الأكثر شيوعاً لدى الأمهات هي الترفيه، ثم حل المشكلات، يليها الدعم الاجتماعي، ثم التعبير الانفعالي، يليها التدين، ثم السلبية يليها الاسترخاء وأخيراً الانسحاب الاجتماعي، وأنه يمكن التنبؤ بالضغوط النفسية لدى أمهات الأطفال ذوي الإعاقة المزدوجة من خلال استراتيجيتي: التدين، وحل المشكلات.