الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 127 |  |  |
| | | from | 127 | | |
Abstract
المقدمة : يعد الصيام المتقطع نظامًا شائعًا الآن لفقدان الوزن وله تأثيرات عديدة على الأيض و الدهون ومعدل السكر بالدم و هناك العديد من بروتوكولات الصيام المتقطع مثل الصيام المقيد بالوقت، وصيام 5/2، وصيام اليوم البديل. 1.الغرض من البحث : تقييم تأثير الصيام المتقطع على هرمون الليبتين و الأحماض الكيتونية و CRP عالى الحساسية و مستوى الدهون بالدم. 2.الجزء العملي والطرق المستخدمة: شملت هذه الدراسة 30 مريضا السمنة و زيادة الوزن المصابين بالسكرى من النوع الثانى . لقد مارس المرضى فى هذه الدراسة الصيام المتقطع المقيد بالوقت، وتم فحص هرمون الليبتين، وبيتا هيدروكسي بويترات، وCRP عالي الحساسية، ومستوى الدهون و السكر بالدم و القياسات الأنثروبومترية قبل الصيام وبعده. 3.النتائـــج : كان هناك انخفاض ذو دلالة إحصائية في وزن الجسم ومؤشر كتلة الجسم ومحيط الخصر بعد الصيام و انخفض أيضا مستوى الليبتين بشكل ملحوظ و كذلك ارتفع مستوى الأحماض الكيتونية ، ومع ذلك لم يحدث أي تغيير كبير في CRP عالي الحساسية بعد الصيام. وفيما يتعلق بمستوى الدهون بالدم كان هناك انخفاض ذو دلالة إحصائية في الكوليسترول الكلى و الكوليسترول منخفض الكثافة مع زيادة بمعدل الكوليسترول عالى الكثافة بشكل ملحوظ بعد الصيام. 4.المناقشة : مناقشة تأثير الصيام المتقطع على مؤشر كتلة الجسم, هرمون الليبتين , مستوى الأحماض الكيتونية و معدل الكوليسترول فى الدم. 5.الملخص والاستنتاج : كان هناك انخفاض ذو دلالة إحصائية في وزن الجسم ومؤشر كتلة الجسم ومحيط الخصر بعد الصيام. وكذلك انخفض مستوى الليبتين بشكل ملحوظ و كذلك ارتفع مستوى الأحماض الكيتونية ، ومع ذلك لم يحدث أي تغيير كبير في CRP عالي الحساسية بعد الصيام. 6.المراجــع : 125 مرجع. 7.ملخص الرسالة باللغة العربية والانجليزية : يعد الصيام المتقطع نظامًا شائعًا الآن لفقدان الوزن وله تأثيرات عديدة على الأيض و الدهون ومعدل السكر بالدم و هناك العديد من بروتوكولات الصيام المتقطع مثل الصيام المقيد بالوقت، وصيام 5/2، وصيام اليوم البديل. تم وصف التأثيرات الإيجابية للصيام المتقطع على ضغط الدم، ومستوى السكر و الدهون في الدم وميكروبات الأمعاء، بالإضافة إلى تأثيره المضاد للسرطان وفوائده على القلب والأوعية الدموية. التغيير الأيضي (الذي يحدث بعد 12 ساعة من الصيام) يسمح بالتحول من أيض الجلوكوز إلى أيض الأحماض الدهنية وإنتاج الأحماض الكيتونية مما يحسن وزن الجسم وتكوينه ومقاومة كلا من الليبتين والأنسولين. أجريت هذه الدراسة على 30 مريضا من مرضى السمنة و زيادة الوزن المصابين بالسكرى من النوع الثانى. قد مارس المرضى فى هذه الدراسة الصيام المتقطع المقيد بالوقت، وتم فحص هرمون الليبتين، وبيتا هيدروكسي بويترات، وCRP عالي الحساسية، ومستوى الدهون و السكر بالدم و القياسات الأنثروبومترية قبل الصيام وبعده.