Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Inferior vena cava collapsibility index versus central venous catheter for early detection of hypovolemia in abdominal trauma /
المؤلف
Lashin, Rabab Mohamed Ali Mohamed.
هيئة الاعداد
باحث / رباب محمد علي محمد لاشين
مشرف / سمير محمد عطية
مشرف / مدحت ميخائيل مسيحه
مشرف / محمد السعيد أحمد
الموضوع
Trauma medicine. Hypovolemic anemia. Inferior vena cava.
تاريخ النشر
2024.
عدد الصفحات
online resource (101 pages) :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
طب الطوارئ
تاريخ الإجازة
1/1/2024
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - طب الطوارئ
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 134

from 134

Abstract

تعتبر صدمة البطن سببًا مهمًا للمراضة والوفيات، مما يستلزم إجراء تقييم سريع ودقيق لحالة السوائل ونقص حجم الدم. برز مؤشر قابلية انهيار الوريد الأجوف السفلي والقسطرة الوريدية المركزية كأدوات محتملة لتقييم السوائل لدى مرضى الصدمات. لتقليل معدلات المراضة والوفيات في حالات قسم الطوارئ التي تعاني من نقص حجم الدم ( قياس الضغط الوريدي المركزي أقل من 8 سم من الماء إلى الحاجة إلى معالجة السوائل عن طريق الوري)، يعد قياس الضغط الوريدي المركزي تقييمًا ديناميكيًا جراحيًا ودليلًا مفيدًا لإجراء فحص مبكر. ومع ذلك، فإن مراقبة الدورة الدموية الغازية لها مخاطر (ثقب الشرايين، والعدوى، والتخثر الوريدي، وما إلى ذلك) وقيود (الوقت، والتطبيق العملي، والحاجة إلى معدات وموارد مراقبة متخصصة) عند استخدامها لمراقبة قياس الضغط الوريدي المركزي في قسم الطوارئ. عندما يحضر المرضى إلى قسم الطوارئ وهم يعانون من نقص حجم الدم (أقل من 8 سم ماء)، فإن قياس الضغط الوريدي المركزي يعد تقييمًا ديناميكيًا للدم ودليلًا مفيدًا للاستجابة الإنعاشية المبكرة بهدف تقليل معدلات الإصابة بالأمراض والشفاء. معدل الوفيات. ومع ذلك، فإن مراقبة الدورة الدموية الغازية يمكن أن يكون لها آثار غير مواتية عند استخدامها لمراقبة قياس الضغط الوريدي المركزي في قسم الطوارئ (ثقب الشرايين، والعدوى، والتخثر الوريدي، وما إلى ذلك)، بالإضافة إلى القيود الزمنية والعملية، مثل الحاجة إلى معدات مراقبة متخصصة والموارد المصاحبة. نظرًا لسلامتها وعدم تدخلها وسرعتها وملاءمتها كاختبار بجانب السرير، فقد اكتسبت الموجات فوق الصوتية شعبية في غرفة الطوارئ. يعد التصوير بالموجات فوق الصوتية بجانب السرير أحد أكثر الفحوص الطبية الطارئة التي يتم إجراؤها بشكل متكرر، وهو ليس تحقيقًا إشعاعيًا روتينيًا ولكنه يتم إجراؤه لتقييم مشكلة طبية مستهدفة. يتم نقل الدم غير المؤكسج إلى الأذين الأيمن للقلب عبر الوريد الأجوف السفلي. الوريد الأجوف السفلي عبارة عن وريد كبير ترتبط أبعاده وشكله بالضغط الوريدي المركزي وحجم الدم. يمكن قياس الوريد الأجوف السفلي باستخدام الموجات فوق الصوتية، وهي طريقة غير جراحية لتقييم حالة الحجم. يتغير حجم قطر الشريان الصدري الداخلي طوال دورة التنفس. عندما يتعرض الصدر لضغط سلبي، يضيق الوريد الأجوف السفلي حيث يتم تصريف الدم إلى الأذين الأيمن. يعد مؤشر الانهيار داخل الأوعية الدموية طريقة غير جراحية لتقدير الحجم داخل الأوعية الدموية والتي تكتسب شعبية. من الأفضل إجراء تقييم الدورة الدموية باستخدام الموجات فوق الصوتية في نقطة الرعاية نظرًا لعدم تدخلها، وتكلفتها المنخفضة، وسهولة التكرار، وزيادة التوافر، وقابلية النقل. الهدف من الدراسة: كان الهدف من هذه الدراسة هو تقييم مدى فائدة مؤشر انهيار الوريد الأجوف السفلي والقسطرة الوريدية المركزية في تقييم حالة السوائل ونقص حجم الدم لدى المرضى الذين يعانون من صدمة في البطن. المرضي وطرق البحث: دراسة مقطعية تم إجراؤها على 67 مريضًا مصابًا بصدمات يحضرون إلى قسم الطوارئ ويعانون من نقص حجم الدم لمقارنة مؤشر انهيار الوريد الأجوف السفلي مع الضغط الوريدي المركزي كمؤشر مبكر لنقص حجم الدم لدى مرضى صدمات البطن. بعد الحصول على إذن من لجنة البحوث المحلية بكلية طب المنصورة والحصول على موافقة الأسر المستنيرة بالطبع. تم أخذ التاريخ الدقيق لكل مريض وإجراء الفحص السريري، مع التركيز على العلامات الحيوية. بالإضافة إلى البيانات السريرية والمخبرية الأخرى، تم تسجيل أقطار الوريد الأجوف السفلي، والضغط الوريدي المركزي، ومؤشر قابلية انهيار الوريد الأجوف السفلي قبل وبعد الإنعاش بالسوائل. ملخص النتائج التي توصلنا إليها: الحالات المشمولة كان متوسط أعمارها 47.48 ± 10.69 (23 - 63) سنة. شارك 27 رجلاً (40.3% من المجموع) و40 امرأة (59.7% من المجموع). في البحث الحالي، كانت الصدمة غير الحادة هي السبب الثاني الأكثر شيوعًا لنقص حجم الدم بنسبة 22% بعد الصدمة المخترقة (38%). شملت نصف الحالات ارتفاع ضغط الدم كحالة مصاحبة، وجاء داء السكري في المرتبة الثانية بنسبة 46%. تم الإبلاغ عن 37 حالة وفاة من إجمالي 67 حالة (55%). كان متوسط عمر الموتى أكبر بشكل ملحوظ من عمر الأحياء. انخفض مؤشر قابلية انهيار الوريد السفلي من خط الأساس للمتابعة بعد السائل من 54.55 ± 15.23 (%) إلى 45.06 ± 13.81 (%). ارتفع الضغط الوريدي المركزي من 3.13 ± 1.44 عند خط الأساس إلى 6.45± 2.08عند المتابعة. زاد إنتاج البول من 245.34 ± 77.46 (مل/ساعة) عند خط الأساس إلى 306.48 ± 77.87 (مل/ساعة) عند المتابعة. انخفاض ملحوظ في معدل ضربات القلب من 105.12 ± 29.66 (نبضة / دقيقة) عند خط الأساس إلى 82.89 ± 21.07 (نبضة / دقيقة) عند المتابعة. مؤشر قابلية انهيار الوريد السفلي له علاقة سلبية مع الضغط الوريدي المركزي عند خط الأساس بقيمة (ب <0.001). مؤشر قابلية انهيار الوريد السفلي له علاقة سلبية مع كمية البول عند خط الأساس بقيمة (ب <0.001). مؤشر قابلية انهيار الوريد السفلي له علاقة سلبية مع الضغط الوريدي المركزي وإخراج البول عند المتابعة بقيمة (ب <0.001).