Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Agricultural uses of endophytic bacteria isolated from some xerophytes /
المؤلف
Al-Zahrani, Abd-Ullah Ali Bakheet.
هيئة الاعداد
باحث / عـبدالله علـي بخيـت الزهـرانـي
مشرف / أشرف عبدالمطلب السيد
مشرف / ياسر أحمد الأمير
مناقش / عطية أحمد عطية إبراهيم
مناقش / جيهان فوزى مسعود
الموضوع
Xerophytes. Endophytic bacteria isolated.
تاريخ النشر
2024.
عدد الصفحات
online resource (181 pages) :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علوم النبات
تاريخ الإجازة
1/1/2024
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية العلوم - النبات
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 181

from 181

Abstract

تهدف هذه الدراسة بشكل أساسي إلى عزل بعض أنواع البكتيريا الداخلية من ثلاث نباتات صحراوية (Fagonia arabica و Retama raetam و Calotropis procera) بالإضافة إلى دراسة نشاطها المضاد للأكسدة والمضاد للميكروبات والسمية الخلوية وذلك كان من خلال ما يلي : جمع النباتات محل الدراسة من الموائل الطبيعية (الجزء الشمالى من الصحراء الشرقية لمصر). عزل وتنقية البكتيريا الداخلية من أجزاء بعض النباتات الصحراوية. التعريف المورفولوجي والبيوكيميائي للعزلات البكتيرية. اختبار إحتمالية إستخدام البكتريا المعزولة كمحفزات نمو بعض النباتات الإقتصادية. التعريف الجزيئي للعزلات البكتيرية باستخدام التسلسل الجيني S16 rRNA. تحضير المستخلصات النباتية والتحليل الكيميائي النباتي لأنواع النباتات المختارة. تحديد النشاط البيولوجي لمستخلصات مختارة من النباتات الجافة (النشاط المضاد للأكسدة والمضاد للميكروبات والمضاد للسرطان) من خلال هذه الدراسة للبكتيريا الداخلية للنباتات الجافة الثلاث المختارة والتي تم جمعها من الصحراء في مصر ؛ حيث تم جمع النباتات السليمة الكاملة في مراحلة الإزهار، بما في ذلك الجذور والأوراق والسيقان والأزهار بشكل عشوائي من بيئات مختلفة؛ بناءً على تحليل تسلسل جينات S16 rRNA، تم تحديد السلالات المعزولة على أنها Bacillus cereus وPseudomonas protegens وBacillus amyloliquefaciens وBacillus niabensis وKlebsiella aerogenes وEnterobacter hormaechei subsp. xiangfangensis. ومن خلال التوصيفات البيوكيميائية لهذه العزلات تبين قدرتها على انتاج بعض الانزيمات. أظهرت العزلات S1 وS4 قدرة متنوعة على إنتاج مجموعة متنوعة من الانزيمات النباتية التي يمكن أن تساعد النبات ويمكن استخدامها كمحفزات نمو لبعض النباتات مثل حمض إندول أسيتيك وأحماض الجبريليك كما أشارت أيضًا إلى قدرتها على إذابة الفوسفات. من ناحية أخرى أظهرت جميع العزلات نتيجة سلبية لإنتاج كبريتيد الهيدروجين باستثناء العزلة S4؛ من ناحية أخرى، كانت S1 وS4 المعزولة من العينة النباتية إيجابية للتحليل النوعي والكمي لـ IAA. أظهر التحليل النوعي أن عينات النبات كانت غنية بكميات متفاوتة من القلويات والفلافونويدات والفينولات والصابونين والتانينات. ومع ذلك، فقد أظهرت بعض العينات آثارًا أو عدم وجود بعض هذة المكونات النباتية. لقد ثبت أن الأنواع النباتية المدروسة لا تحتوي على أي أنثراكينون. من ناحية أخرى، فإن الترتيب التالي هو ترتيب المكونات النباتية الموجودة في الأنواع النباتية التي تمت دراستها : C. procera أكبر من F. arabica، وهو أكبر من R. raetam. في هذة الدراسة، تم تقييم خصائص مضادات الأكسدة لثلاثة مستخلصات نباتية مختارة في المختبر بواسطة اختبار DPPH. بناءً على نتائج IC50، يتبع نشاط مضادات الأكسدة لعينات النباتات الثلاثة تسلسل C. procera ˃ R. raetam ˃ F. arabica (68.77 مجم/مل > 87.95 مجم/مل > 95.31 مجم/مل). أظهرت جميع المستخلصات التي تم اختبارها أنشطة الكسح المضادة للأكسدة ولكن بقيم أعلى من تلك الموجودة في الكاتيكول (IC50 = 15.23 مجم/مل). تم تقييم الإمكانات المضادة للميكروبات للمستخلصات الميثانولية من النباتات الجافة المدروسة، والتي تم جمعها من الصحراء المصرية، أنشطة طيف مثبطة متميزة ضد أربعة أنواع من البكتيريا سالبة جرام وثلاثة أنواع من البكتيريا موجبة جرام بدرجات مختلفة من مناطق التثبيط. بالنسبة لنبات F. arabica، أظهرت E. coli أعلى حساسية مع منطقة تثبيط تبلغ 15.22 ملم. وبالنسبة لنبات R. raetam، Pseudomonas aeruginosa هي الأكثر حساسية (18.34 ملم)، تليها E. coli (17.31 ملم). أما في حالة عينة Calotropis procera، كانت Staphylococcus aureus هي البكتيريا الأكثر حساسية (29.61 ملم). تم تقييم الأنشطة السامة للخلايا السرطانية لمستخلصات العينات النباتية المحضرة باستخدام اختبار MTT. تم اختبار العينات في المختبر ضد اثنين من الخلايا السرطانية، أي خطوط الخلايا HepG-2 وPC3. تم اختيار الدوكسوروبيسين كدواء مرجعي، لمقارنة نتائج العينات المختبرة مع الخلايا السرطانية المختلفة. تم إجراء التجارب باستخدام سبعة تراكيز من كل مستخلص نباتي (1.56، 3.125، 6.25، 12.5، 25، 50 و100 ميكروجرام/مل) تم تحضيرها بالتخفيف التسلسلي. ووفقا للنتائج، أظهرت المستخلصات الميثانولية للنباتات نشاطا مثبط للخلايا السرطانية بطريقة تعتمد على الجرعة. ومع ذلك، فإن أدنى تركيز (1.56 ميكروغرام مل-1) يظهر أقل نشاط مثبط للخلايا السرطانية في جميع العينات. بناءً على نتائج IC50، فإن النشاط المثبط لهذة الخلايا لعينات النباتات الأربعة يتبع تسلسل C. procera ˃ R. raetam ˃ F. arabica لاثنين من الخلايا السرطانية البشرية المختارة.