اختيار الموقع            تسجيل دخول
 

تصفح المحتوي RDA
التصفح حسب الموضوعات
التصفح حسب اللغة
التصفح حسب الناشر
التصفح حسب تاريخ النشر
التصفح حسب مكان النشر
التصفح حسب المؤلفين
تصفح الهيئات
التصفح المؤتمرات
التصفح حسب نوع المادة
التصفح حسب العلاقة بالعمل
تم العثور علي : 9760
 تم العثور علي : 9760
  
 
إعادة البحث

Thesis 2024.
سعت هذه الدراسة إلى رصد وتوصيف وتحليل وتفسير أُطر تقديم الصحف الإلكترونية الكويتية لجرائم تكنولوجيا المعلومات وعلاقتها باتجاهات الجمهور نحوها ، و قامت الدراسة بتحليل مواقع الصحف الكويتية - وهي (موقع القبس – موقع الرأي – موقع الجريدة) و كانت الدراسة التحليلية في فترة زمنية لمده 6 شهور من يوليو 2023 إلى يناير 2024 وتم تحليل العديد من المنشورات ، باستخدام نظرية الأطر الإعلامية ونظرية ثراء الوسيلة الإعلامية.
وتوصلت الدراسة إلى اهتمام عينة الدراسة بمعالجة موضوعات الجرائم الالكترونية جاء بنسبة 51.5 % من اجمالي العينة و صحفية الرأي بنسبة 32.5 % والجريدة بنسبة 15.9% وهذه النسب تعني اهتما الجمهور الكبير بمعالجة قضايا الجرائم الالكترونية وانها تشغل اهتمام الجمهور وذلك نظرا لحداثتها واهتمام الصحف بها وخاصة ان موقع القبس يمتلك تطبيقا علي الهاتف الذكي مما يعني تواجد الاخبار بشكل متواصل ودائم اما الجمهور، وأخيرًا العمل الميداني فقد توصلت الدراسة إلى أن أكثر جرائم تكنولوجيا المعلومات التي تهتم افراد عينة الدراسة متابعتها علي الصحف والمواقع الالكترونية الكويتية، فنجد ان ” قضية إتلاف وتعطيل أو إلغاء كليًا أو جزئيًا متعمدًا وبدون وجه حق البرامج والمعلومات المخزنة أو المعالجة على أي نظام معلوماتي ” تصدرت مقدمة قضايا جرائم تكنولوجيا المعلومات بنسبة بلغت 13.9%، يليها ” اعتراض بدون وجه حق أي معلومات أو بيانات أو كل ما هو متداول عن طريق شبكة معلوماتية أو أحد أجهزة الحاسب الآلي وما في حكمها” بنسبة بلغت 8.5%، ثم جاء ” سرقة البيانات المالية أو بيانات الدفع بالبطاقة” في المرتبة الثالثة بنسبة بلغت 7.3%، وتأتي قضايا ” تزوير الهوية و سرقة المعلومات الشخصية واستخدامها” في المرتبة الرابعة بنسبة بلغت 7%، ثم جاءت قضايا ” الابتزاز الإلكتروني وطلب المال لمنع هجوم مهدد” في المرتبة الخامسة بنسبة بلغت6.8%، وفي المرتبة السادسة جاءت قضايا ” الاحتيال عبر البريد الإلكتروني والإنترنت - جرائم القذف والسب” بنسبة متساوية لكل منهما بلغت 5.4% كما جاءت أهم قضايا الجرائم الالكترونية الرئيسية في الصحف والمواقع الالكترونية من وجهة نظر الجمهور الي قضايا الجرائم الالكترونية المنشورة عبر المواقع الالكترونية قد تمثلت في ” قضايا الاحتيال الالكتروني يليها ” قانون الجرائم الالكترونية” ودلت هذه النتيجة علي ضعف اهتمام الصحف بالشكل الكافي بتلك القضية علي نحو يشمل كافة جوانبها من وجهة نظر الجمهور. كما جاءت أهم القضايا المرتبطة بقضايا الجرائم الالكترونية في المواقع متمثلة في قانون الجرائم الإلكترونية ، سرقة أموال الكترونيا هما الاعلي تناولا في مواقع الصحف الكويتية محل الدراسة .
الصحف

Thesis 2023
2023.
في ظل العصر الحديث والتحول الصناعي والتقدم التقني والابتكار والتطور الدائم الذي يؤدي إلى زيادة دخل الفرد ونمو الاقتصاد الوطني - إلا أنه يتقاضى ضريبة بشرية ومادية نتيجة الأخطار المهنية التي تتمثل في الأمراض المهنية وحوادث وإصابات العمل التي تتسبب في الأضرار أو فقدان العنصر البشري والمادي، والتي تصب جميعها في بوتقة واحدة وهي فقدان الوقت المخصص للعملية الإنتاجية، وبالتالي خسارة مادية ناتجة عن التلف الذي يصيب الآلات والعتاد وغيرها من التكاليف التي تتكبدها المنظمة نتيجة هذه الحوادث.
وقد كشفت الأزمة الصحية الدولية (كوفيد-19) عن هشاشة النظام الصحي والاقتصادي العالمي، مما يتطلب إعادة النظر في أدوار المنظمات والمؤسسات الدولية، وقضايا تمويل التنمية وأولوياتها، حيث بات جلياً أن الأمر أصبح قضية مصير ووجود، وهو ما يعني إعادة ترتيب الأولويات، ومن ثم تأتي الحاجة لإعادة صياغة الاستراتيجيات والسياسات بما يتناسب مع ما فرضه وأكده الواقع الجديد، حيث تكمن أهم هذه الأولويات التي يجب أن يتم تسليط الضوء عليها وجعلها في الصدارة هي التأكيد على أهمية السلامة والصحة المهنية في مكان العمل.
أولاً: مشكلة الدراسة
يمكن للباحثة صياغة مشكلة الدراسة على النحو التالي:
”وجود قصور في عمليات السلامة والصحة المهنية في المجال الإنشائي وذلك نتيجة كونه مجال محفوف بالمخاطر ولأهمية دوره في الاقتصاد المصري، حيث المساهمة في الناتج المحلي الإجمالي، ومساهمته في توفير فرص العمل اللائقة
- مما يترتب عليه خسائر مادية ومعنوية للمنظمة، وذلك عن طريق التعرض للمخاطر والحوادث بكثرة”.
وهو الأمر الذي يثير التساؤلات الآتية:
1. ما هو واقع عمليات السلامة والصحة المهنية طبقاً للمواصفة أيزو 45001 المطبقة في شركات القطاع الإنشائي (التشييد البناء)؟
2. ما هي آراء العاملين (مدراء/ عاملين) في واقع عمليات السلامة والصحة المهنية طبقاً للمواصفة أيزو45001 في شركات القطاع الإنشائي (التشييد والبناء)؟
3. ما هي آراء العاملين (مدراء/ عاملين) في عوامل السلامة والصحة المهنية طبقاً للمواصفة أيزو 45001 المؤثرة على تعزيز الميزة التنافسية؟
4. ما هو أثر عمليات السلامة والصحة المهنية طبقاً للمواصفة أيزو 45001 على تعزيز ودعم الميزة التنافسية؟
5. ما هي المقترحات والتوصيات التي يمكن بواسطتها تحسين وضع إدارة السلامة والصحة المهنية في القطاع الإنشائي (التشييد)؟
ثانياً: أهداف الدراسة
يُمكن تحديد الأهداف الأساسية للدراسة في ضوء مشكلة الدراسة كما يلي:
1. التعرف على واقع ووضع عمليات السلامة والصحة المهنية طبقاً للمواصفة أيزو 45001 في الشركات التي تعمل في المجال الإنشائي.
2. معرفة التأكد من مدى إلتزام العاملين بإتباع معايير السلامة والصحة المهنية طبقاً للمواصفة أيزو 45001 أثناء فترات العمل.
3. معرفة آراء العاملين سواء عاملين أو مديرين عن مدى تأثير التزامهم بمعايير السلامة والصحة المهنية طبقاً للمواصفة أيزو 45001 ودورها في دعم وتعزيز الميزة التنافسية.
4. تحديد الأثر الفعلي للإلتزام بمعايير السلامة والصحة المهنية على دعم وتعزيز الميزة التنافسية.
5. محاولة تحسين نظام السلامة والصحة المهنية من خلال بعض التوصيات والاقتراحات في المجال الإنشائي (التشييد والبناء).
ثالثاً: فروض الدراسة
ولتحقيق أهداف الدراسة تم وضع مجموعة من الفروض كما يلي:
الفرض الأول: توجد علاقة دالة إحصائياً بين أبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية وفق المواصفة أيزو (45001) وأبعاد الميزة التنافسية بمجال البناء والتشييد.
الفرض الثاني: يوجد تأثير سببي بين أبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية وفق المواصفة أيزو (45001) كمتغيرات مستقلة وأبعاد الميزة التنافسية كمتغيرات تابعة بمجال البناء والتشييد.
الفرض الثالث: يوجد أثر ذو دلالة إحصائية لأبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية وفق المواصفة أيزو (45001) على تعزيز الميزة التنافسية بمجال البناء والتشييد.
وينبثق من الفرض الثالث الفروض الفرعية الآتية:
1. يوجد أثر ذو دلالة إحصائية لأبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية وفق المواصفة أيزو (45001) على التكلفة بمجال البناء والتشييد.
2. يوجد أثر ذو دلالة إحصائية لأبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية وفق المواصفة أيزو (45001) على الإبداع والابتكار بمجال البناء والتشييد.
3. يوجد أثر ذو دلالة إحصائية لأبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية وفق المواصفة أيزو (45001) على سمعة المنظمة بمجال البناء والتشييد.
4. يوجد أثر ذو دلالة إحصائية لأبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية وفق المواصفة أيزو (45001) على الرضا الوظيفي بمجال البناء والتشييد.
5. يوجد أثر ذو دلالة إحصائية لأبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية وفق المواصفة أيزو (45001) على الحصة السوقية بمجال البناء والتشييد.
رابعاً: نتائج الدراسة
1. أظهرت نتائج الدراسة وجود علاقة إيجابية دالة إحصائياً عند مستوى (0.01) بين أبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية (سياق المنظمة، القيادة ومشاركة العاملين، التخطيط، الدعم، العملية، تقييم الأداء، التحسين) وأبعاد الميزة التنافسية (التكلفة، ال إبداع والابتكار، سمعة المنظمة، الرضا الوظيفي، الحصة السوقية) بمجال البناء والتشييد.
2. أسفرت نتائج الدراسة عن وجود تأثير سببي مباشر موجب دال إحصائياً عند مستوى دلالة (0.01) من سياق المنظمة في التكلفة وسمعة المنظمة والرضا الوظيفي، وووجود تأثير سببي مباشر موجب دال إحصائياً عند مستوى دلالة (0.05) من سياق المنظمة في ال إبداع والابتكار، وعدم وجود تأثير سببي مباشر من سياق المنظمة في الحصة السوقية.
3. أكدت نتائج الدراسة على وجود تأثير سببي مباشر موجب دال إحصائياً عند مستوى دلالة (0.01) من القيادة ومشاركة العاملين في ال إبداع والابتكار وسمعة المنظمة والحصة السوقية، ووجود تأثير سببي مباشر موجب دال إحصائياً عند مستوى دلالة (0.05) من القيادة ومشاركة العاملين في التكلفة، وعدم وجود تأثير سببي مباشر من القيادة ومشاركة العاملين في الرضا الوظيفي.
4. أظهرت نتائج الدراسة وجود تأثير سببي مباشر موجب دال إحصائياً عند مستوى دلالة (0.05) من التخطيط في التكلفة والرضا الوظيفي والحصة السوقية، وعدم وجود تأثير سببي مباشر من التخطيط في ال إبداع والابتكار وسمعة المنظمة.
5. أوضحت نتائج الدراسة وجود تأثير سببي مباشر موجب دال إحصائياً عند مستوى دلالة (0.05) من الدعم في الرضا الوظيفي، وووجود تأثير سببي مباشر موجب دال إحصائياً عند مستوى دلالة (0.05) من الدعم في ال إبداع والابتكار، وعدم وجود تأثير سببي مباشر من الدعم في التكلفة وسمعة المنظمة والحصة السوقية.
6. توصلت نتائج الدراسة إلى وجود تأثير سببي مباشر موجب دال إحصائياً عند مستوى دلالة (0.01) من العملية في التكلفة وسمعة المنظمة، وووجود تأثير سببي مباشر موجب دال إحصائياً عند مستوى دلالة (0.05) من العملية في الرضا الوظيفي، وعدم وجود تأثير سببي مباشر من العملية في ال إبداع والابتكار والحصة السوقية.
7. أظهرت نتائج الدراسة وجود تأثير سببي مباشر موجب دال إحصائياً عند مستوى دلالة (0.01) من تقييم الأداء في التكلفة وال إبداع والابتكار وسمعة المنظمة والرضا الوظيفي والحصة السوقية.
8. أوضحت نتائج الدراسة وجود تأثير سببي مباشر موجب دال إحصائياً عند مستوى دلالة (0.01) من التحسين في التكلفة وال إبداع والابتكار والحصة السوقية، وعدم وجود تأثير سببي مباشر من التحسين في سمعة المنظمة والرضا الوظيفي.
9. أظهرت نتائج الدراسة وجود أثر إيجابي دال إحصائياً عند مستوى (0.01) لأبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية الآتية: (القيادة ومشاركة العاملين، تقييم الأداء، التخطيط، سياق المنظمة، التحسين، العملية، الدعم) على تعزيز الميزة التنافسية بمجال البناء والتشييد.
10. بينت نتائج الدراسة وجود أثر إيجابي دال إحصائياً عند مستوى (0.01) لأبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية الآتية: (القيادة ومشاركة العاملين، التخطيط، التحسين، تقييم الأداء، العملية، سياق المنظمة) على التكلفة بمجال البناء والتشييد، وعدم وجود أثر دال إحصائياً لبُعد الدعم على التكلفة بمجال البناء والتشييد.
11. أكدت نتائج الدراسة على وجود أثر إيجابي دال إحصائياً عند مستوى (0.01) لأبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية الآتية: (القيادة ومشاركة العاملين، تقييم الأداء، التحسين، سياق المنظمة، الدعم) على ال إبداع والابتكار بمجال البناء والتشييد، وعدم وجود أثر دال إحصائياً لبُعدي التخطيط والعملية على ال إبداع والابتكار بمجال البناء والتشييد.
12. أوضحت نتائج الدراسة وجود أثر إيجابي دال إحصائياً عند مستوى (0.01) لأبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية الآتية: (القيادة ومشاركة العاملين، تقييم الأداء، العملية، سياق المنظمة) على سمعة المنظمة بمجال البناء والتشييد، وعدم وجود أثر دال إحصائياً لأبعاد التخطيط والدعم والتحسين على سمعة المنظمة بمجال البناء والتشييد.
13. أظهرت نتائج الدراسة وجود أثر إيجابي دال إحصائياً عند مستوى (0.01) لأبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية الآتية: (التخطيط، الدعم، سياق المنظمة، القيادة ومشاركة العاملين، تقييم الأداء، العملية) على الرضا الوظيفي بمجال البناء والتشييد، وعدم وجود أثر دال إحصائياً لبُعد التحسين على الرضا الوظيفي بمجال البناء والتشييد.
14. أسفرت نتائج الدراسة عن وجود أثر إيجابي دال إحصائياً عند مستوى (0.01) لأبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية الآتية: (القيادة ومشاركة العاملين، تقييم الأداء، التحسين، التخطيط، العملية) على الحصة السوقية بمجال البناء والتشييد، وعدم وجود أثر دال إحصائياً لأبعاد سياق المنظمة والدعم على الحصة السوقية بمجال البناء والتشييد.
خامساً: التوصيات
1. التأكيد على أهمية دور إدارة السلامة والصحة المهنية داخل المنشآت من خلال تطبيق اشتراطات السلامة والصحة المهنية وفقاً للمعايير الدولية فضلاً على توعية وتدريب العمال بشكل مستمر بما يضمن لهم الحماية اللازمة من مخاطر العمل بهدف تطوير خبراتهم العلمية ومهاراتهم التقنية وتنمية الوعي الصحي لديهم.
2. التأكد من تنفيذ المنظمة لعمليات مخصصة لضمان التشاور والمشاركة الفعالة للعاملين في نظام إدارة السلامة والصحة المهنية، حيث أن العاملين الأكثر مواقعة وتأثر بحوادث العمل وأسبابها وتوابعها يمكن الاعتماد عليهم في معرفة كل ما يتعلق بحوادث العمل وأسبابها وكيفية تفادي حدوثها مستقبلاً.
3. ضرورة توفير وتسهيل العمليات اللازمة للاتصالات الداخلية والخارجية، الداخلية من حيث توصيل المعلومات داخليا بين مختلف وظائف ومستويات المنظمة، والاتصالات الخارجية توصيل المعلومات للجهات الخارجية التي تتعامل معها المنظمة خارج المنظمة ذات الصلة بالسلامة والصحة المهنية.
4. ضرورة وجود آليات للتعرف وتحديد وتقييم المخاطر والفرص ذات الصلة بنظام السلامة والصحة المهنية بصورة مستمرة واستباقية.
5. أهمية وضع نظام للاستعداد وسرعة الإستجابة لحالات الطوارئ مع تقديم الإسعافات الأولية اللازمة بسرعة فائقة ذلك من خلال الاستعداد الكامل لها عن طريق مخطط سابق.
6. ضرورة إلتزام المنظمة بتنفيذ والحفاظ على إجراءات قياس ومراقبة وتحليل القياس وتقييم الأداء لنظام السلامة والصحة المهنية على أساس منتظم وبصورة دورية وفترات زمنية منتظمة.
7. ضرورة وجود نظام للتحقق من الحوادث ومعرفة أسبابها الجذرية ووضع الإجراءات التصحيحية والوقائية التي تمنع وقوعها مرة أخرى.
8. وضع نظام للمرجعيات الداخلية في المنظمة للحوادث السابقة أو الممكن حدوثها مهم جداً في تطبيق نظام إدارة السلامة والصحة المهنية
9. ضرورة الاهتمام والحرص على الإستجابة بالوقت المناسب لمعالجة الحادث أو عدم المطابقة، وذلك بإتخاذ إجراءات للسيطرة عليه وتصحيحه.
10. استمرار الأبحاث العلمية في المعيار الدولي أيزو 45001 للسلامة والصحة والمهنية، وذلك لحداثة إصدار هذا المعيار الدولي والحاجة للمزيد من الأبحاث فيه

Thesis 2023.

Thesis 2022.
تجعل أنماط النمو الديموغرافي والاقتصادي الأخيرة في مصر من شبه المؤكد أن استخدام الطاقة وانبعاثاتها ستستمر في النمو بسرعة إذا لم يكن هناك تغيير في المسار. يتوقع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، بناءً على الاتجاهات الحالية، زيادة الطلب على الطاقة في مصر بمقدار ثلاثة أضعاف بحلول عام 2030، تساهم المباني بما يقرب من ثلث انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في جميع أنحاء العالم، و بشكل أساسي من استهلاك الكهرباء، وإجمالي انبعاثات مصر من استخدام الطاقة قد ازداد 8 مرات منذ عام 1971، وفقط من خلال القضاء على انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من عمليات البناء الجديدة، سنبدأ في تقليل انبعاثات قطاع البناء بشكل عام. تم دفع صناعة البناء والتشييد إلى تبني استراتيجيات البناء المستدام في ضوء مخاوف الإستدامة المتزايدة، إن الوقت الأكثر أهمية لاتخاذ قرارات بشأن الميزات المستدامة للمبنى هو خلال المراحل الأولى من التصميم. بالتفكير في تصميم كفاءة الطاقة والمباني المستدامة عالية الأداء يتطلب آلية تصميم وتصميم نهج مختلف عن الطرق التقليدية لتحقيق نتيجة أكثر استدامة. نمذجة معلومات البناء )(BIM)(Building Information Modeling يمكن أن تسهل البناء المستدام بشكل كبير، على الرغم من ظهور (BIM) والتصميم المستدام من عوامل أساسية مختلفة إلى حد ما في السوق، إلا أنهما يشتركان في خيط مشترك هام: يعتمد نجاح كلا المساعدين بشكل كبير على فلسفة تصميم المبنى المحملة من البداية والمتكاملة للغاية والتي تهدف إلى تضمين جميع لاعبي الفريق منذ بداية المشروع. في إطار مراجعة الدراسات السابقة، تبين للباحث أهمية نمذجة معلومات البناء في المراحل الأولى من التصميم. ومن هنا بدأنا عمل دراسة تحليلة لنماذج عالمية وإقليمية. ثم عمل دراسة حالة تطبيقية للوصول لأهمية نمذجة الطاقة في المراحل الاولى من المشروع وتاثيرها على تقليل استهلاك الطاقة التشغيلية وبالتالي على الانبعاثات الكربونية - تجعل أنماط النمو الديموغرافي والاقتصادي الأخيرة في مصر من شبه المؤكد أن استخدام الطاقة وانبعاثاتها ستستمر في النمو بسرعة إذا لم يكن هناك تغيير في المسار. يتوقع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، بناءً على الاتجاهات الحالية، زيادة الطلب على الطاقة في مصر بمقدار ثلاثة أضعاف بحلول عام 2030، تساهم المباني بما يقرب من ثلث انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في جميع أنحاء العالم، و بشكل أساسي من استهلاك الكهرباء، وإجمالي انبعاثات مصر من استخدام الطاقة قد ازداد 8 مرات منذ عام 1971، وفقط من خلال القضاء على انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من عمليات البناء الجديدة، سنبدأ في تقليل انبعاثات قطاع البناء بشكل عام. تم دفع صناعة البناء والتشييد إلى تبني استراتيجيات البناء المستدام في ضوء مخاوف الإستدامة المتزايدة، إن الوقت الأكثر أهمية لاتخاذ قرارات بشأن الميزات المستدامة للمبنى هو خلال المراحل الأولى من التصميم. بالتفكير في تصميم كفاءة الطاقة والمباني المستدامة عالية الأداء يتطلب آلية تصميم وتصميم نهج مختلف عن الطرق التقليدية لتحقيق نتيجة أكثر استدامة. نمذجة معلومات البناء )(BIM)(Building Information Modeling يمكن أن تسهل البناء المستدام بشكل كبير، على الرغم من ظهور (BIM) والتصميم المستدام من عوامل أساسية مختلفة إلى حد ما في السوق، إلا أنهما يشتركان في خيط مشترك هام: يعتمد نجاح كلا المساعدين بشكل كبير على فلسفة تصميم المبنى المحملة من البداية والمتكاملة للغاية والتي تهدف إلى تضمين جميع لاعبي الفريق منذ بداية المشروع. في إطار مراجعة الدراسات السابقة، تبين للباحث أهمية نمذجة معلومات البناء في المراحل الأولى من التصميم. ومن هنا بدأنا عمل دراسة تحليلة لنماذج عالمية وإقليمية. ثم عمل دراسة حالة تطبيقية للوصول لأهمية نمذجة الطاقة في المراحل الاولى من المشروع وتاثيرها على تقليل استهلاك الطاقة التشغيلية وبالتالي على الانبعاثات الكربونية

Thesis 2024.

Thesis 2024.

Thesis 2024.

Thesis 2024.

Thesis 2024.

Thesis 2024.


من 976
 







Powered by Future Library Software.All rights reserved © CITC - Mansoura University. Sponsored by Mansoura University Privacy Policy